يستخدم ديكستروميثورفان لعلاج نزلات البرد والسعال. يتم استخدامه على شكل أقراص مستطيلة ومستديرة ، ويحتوي على تلك المواد الفعالة: الباراسيتامول ، السودوإيفيدرين ، هيدروكلوريد ، وهيدروبروميد ديكستروميثورفان.
ديكستروميثورفان لعلاج نزلات البرد
يعتمد Dextromethorphan على تأثيره على وجود مسكن للآلام ومخفض للحمى ومزيل للاحتقان ومضاد للهستامين. تستخدم أقراص ديكستروميتورفان للبالغين وكذلك للأطفال من سن 12 عامًا ، ولكن يجب استخدام هذا الدواء فقط تحت إشراف الطبيب المعالج.
إقرأ أيضاً: Rhinotus syrup لعلاج نزلات البرد Rhinotus
مؤشرات لاستخدام ديكستروميثورفان
- تستخدم أقراص ديكستروميتورفان كمضاد للحرارة لاحتوائه على الباراسيتامول.
- تستخدم أقراص ديكستروميتورفان كمسكن للأم.
- يتم استخدامه كعلاج لنزلات البرد والانفلونزا.
- يعالج التهاب الحلق.
- يتم استخدامه كعلاج مهدئ والسعال.
- يستخدم كمضاد للحساسية.
جرعة ديكستروميثورفان
- استشر الطبيب المعالج قبل تناول أقراص ديكستروميتورفان لتحديد الجرعة ، خاصة عند الأطفال فوق سن 12 عامًا أو البالغين.
- تكون الجرعة عادة هي القرص البرتقالي في الصباح والقرص الأبيض في المساء للمساعدة في خفض درجات الحرارة والاسترخاء وعلاج الحساسية.
- يجب تناول الدواء قبل الأكل حتى لا يؤخذ على معدة فارغة.
الآثار الجانبية للدواء
- متسرع.
- وجود هلوسة بسيطة للغاية.
- وجود حساسية ناتجة عن تفاعل الجسم مع المواد الفعالة في الدواء.
- قد يشكو المريض من جفاف في الفم والحلق والأنف.
- الدواء قد يسبب النعاس.
- الشعور بالدوخة والدوار.
- اضطرابات النوم.
- مشكلة في المعدة.
الاحتياطات والموانع لاستخدام الدواء
- لا يستخدم ديكستروميثورفان في المرضى الذين يعانون من فرط الحساسية لأي من مكونات الدواء.
- الدواء هو بطلان لمرضى ارتفاع ضغط الدم.
- الدواء هو بطلان في المرضى الذين يعانون من أمراض القلب الحادة.
- يحظر تناول الدواء للمرضى الذين يتناولون مضادات الاكتئاب.
- هو مضاد استطباب للمرضى الذين يعانون من نوبات الصرع.
- لا ينبغي أن تؤخذ أقراص ديكستروميتورفان أثناء الحمل لأنها تؤثر على الجنين.
- يحظر تناوله أثناء الرضاعة لأنه ينتقل إلى حليب الأم ويؤثر على صحة الرضيع.
كيفية تخزين ديكستروميتورفان
- يحفظ عند 30 درجة مئوية.
- يُحفظ في مكان جاف بعيدًا عن الضوء.
- يحفظ بعيدا عن متناول الأطفال.
العلاجات المنزلية لنزلات البرد
يمكن استخدام بعض العلاجات الطبيعية التي قد تساعد في تخفيف أعراض نزلات البرد ، وهي كالآتي:
- علاج انسداد الأنف بالماء الدافئ والملح: يساعد شطف الأنف بالماء المالح على تفتيت الاحتقان وإزالة جزيئات الفيروسات والبكتيريا من الأنف.
- خذ قسطًا من الراحة: الدفء والراحة يساعدان الجسم على الحفاظ على طاقاته وتوجيهها نحو معركة المناعة.
- الغرغرة: الغرغرة تساعد على ترطيب الحلق. يمكن استخدام الملح المذاب في الماء أو الغرغرة اللاصقة المصنوعة من العسل أو العسل وخل التفاح.
- شرب السوائل الساخنة: المشروبات الساخنة تخفف احتقان الأنف وتمنع جفاف الحلق. كما أنها تساعد في تهدئة الأغشية الملتهبة التي تبطن الأنف والحلق ، على سبيل المثال ، شاي الأعشاب الساخن مع ملعقة صغيرة من العسل يساعد كثيرًا.
- خذ حمامًا بخاريًا: الاستحمام بالبخار يساعد على الاسترخاء وترطيب الممرات الأنفية.
- استخدام مرهم الأنف: يساعد وضع كمية قليلة من مرهم المنثول تحت الأنف على فتح ممرات الهواء وتخفيف تهيج الجلد عند قاعدة الأنف.
- وضع كمادات الماء: يمكن استخدام كمادات الماء الساخن أو البارد لتهدئة الجيوب الأنفية أو تخفيف حرارة الجسم.
- استخدم وسادة إضافية للنوم: استخدام وسادة إضافية لرفع الرأس أثناء النوم قد يساعد في تخفيف الاحتقان في الممرات الأنفية.
- الأطعمة المقاومة للعدوى: يفضل بعض الأشخاص عدم استخدام الدواء أو جعله الخيار الأخير في حالة البرد أو الأنفلونزا ، ويختارون بعض الأطعمة الجيدة التي ترفع مناعة الجسم أو تخفف الأعراض ، وإليك بعض هذه الأطعمة:
الوقاية من نزلات البرد
أسباب نزلات البرد كثيرة وتعتبر من أكثر الأمراض شيوعًا بين البشر ، بالإضافة إلى أن العدوى تنتشر عن طريق الهواء الذي يستنشقه الآخرون أو مجرد لمس الأسطح الملوثة ، بالطبع سيكون من المستحيل منع الإصابة به. ينتشر بشكل كامل ولكن هناك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها للوقاية من الإصابة بالفيروسات المسببة لنزلات البرد:
- اغسل يديك جيدًا ، خاصة قبل الأكل وإعداد الطعام ، وبعد استخدام الحمام ، وبعد ملامسة شخص مصاب بنزلة برد.
- تجنب الاتصال مع الأشخاص المصابين بنزلات البرد.
- تجنب لمس العينين أو الأنف لمنع انتقال الفيروس من اليدين.
- استخدم معقم اليدين عندما لا يتوفر الماء.
- نظف الأسطح المستخدمة بكثرة ، مثل مقابض الأبواب ، بمطهر يقتل الفيروسات ، مما يقي من أسباب نزلات البرد.
- النوم الجيد ، والحفاظ على نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة يقوي جهاز المناعة لمحاربة العدوى بسهولة.
إقرأ أيضاً: أفضل أنواع أدوية البرد والإنفلونزا في مصر 2020