عبارات عن الوطن

عبارات عن الوطن حيث يعتبر الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه ونعيش فيه وننتمي إلينا وليس الوطن هو المكان الذي ننتمي إليه بالجسد بل الوطن هو الذي ننتمي إليه بالروح وتحملنا للمسؤولية والدفاع عنه، لا يوجد ما هو أغلى من آرض الوطن، وما هو أعز من الوطن على قلوب الشرفاء ويجب علي كل إنسان أن يعلم أبناؤه أن الأنثى هي الوطن وهي الحياة ويسعي العالم إلي تحقيق حب الوطن، وهذا حيث أن الوطن هو الأم، فلابد من أن نحافظ عليه قدر المستطاع، ونوي الصلاة ثم بعد ذلك نطلب المغفرة من الله لهذا الوطن الغالي، فقد يتمثل الجمال بأنه هو كرامتنا، فلابد من أن نحافظ على جمالنا كي نحفظ كرامتنا، ونعلم جيدا أن الفرق بين أول رصاصة وآخر رصاصة تغيرت الصدور وتغير الوطن وتغير كل شيء.

أجمل عبارات عن الوطن أهمية الوطن في حياتنا :

لا شيء أجمل من الابتسامة التي تظهر بين الدموع والألم  شيء جميل جدا أن يموت الإنسان وهو يدافع عن الوطن ولكن الأجمل أن يعيش الإنسان من آجل مصلحة هذا الوطن وإذ تعلم الإنسان في الغربة فإنه في الوطن ولكن إذا عاش في الوطن وهو جاهل فإنه في غربه حقيقيه يمكن أن يكون وطنك أروع مكان بالعمل والاجتهاد  قد يختلف ٱي إنسان مع النظام ولكن لا يمكن أن نختلف مع الوطن حتي إن كان مجرد مكان نعيش علي أرضه وننام علي رصيفه ليلا فعندما تسمع إنسان يقول آنه يضحي بوطنه من آجل دينه فإنه لا يعلم المعني الحقيقي للوطن ولا يكونوا يعلمون المعني الحقيقي للدين وللنظام الدكتاتوري، ولكنه يعمل على هدم الإنسانية في المواطن، ولكن قد علمني وطني العزيز أن دم كل شهيد هو الذي يحدد حدود هذا الوطن فنحن علي استعداد أن نموت كي يحيا الوطن حرا.

كلمة عن الوطن لاشىء أغلى من الوطن:

وإذا لم يكن بنا كريما آو محترما فقد يموت الوطن ويعد الوطن هو المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص لم آكن أعلم أن الذاكرة لها عطرا وهو عطر الوطن وسيحلل الناس القتل وهذا تحت مسمى الدفاع عن الوطن والدفاع عن الدين والعمل على حماية العقيدة حينا، وأيضا الدفاع عن النفس في الحين الآخر، فلابد من أن تحذروا من هؤلاء  الآمرين، ولهذا فلابد أن يحمل كلا منا السلاح لكي يدافع عن الدين فقد وضع الدين فوق الله الذي يأمر بالحب لا بالقتل والله كفيل عن حفظ دينه.

والله ليس يكون بحاجه إلى العبيد الخطاء حتى ينقذونه ويعملون على المحافظة على شعائر الدين الإسلامي ويعتنون به، وهذا حيث إن من يدافع عن الدين بإيذاء الناس إنما يدافع عن نفسه وعن مزاياه ويتخذ الدفاع عن العقيدة عزرا له ويعد من أفضال جنسيتنا  العربية آننا غرباء في كل مكان نذهب إليه ونكون غرباء حتي في وطننا.

فليسمع كل من يحاول القتل والاعتداء على الوطن الذي يمزق جسدي بوساطته النارية، أننا لا نقهر فلا شك بآن جروحي ستقتلني من شدة الألم، ولكنها ستعلمك درسا في حب وطنك فنحن آمة عظيمة في التاريخ نهضة لأنها تريد الحياة وهى حق طبيعي فصلها وقسمها الاستعمار، وقد وحدتها المبادئ الإنسانية ومبادئ حقوق الإنسان وفي تلك الوحدة لم يعد في سوريا درزي أو مسيحي آو سني آو شيعي بل الجميع يعمل علي حماية هذا الوطن فهم أبناء أمه واحدة ولغة واحدة والجميع يعمل من ٱجل مصلحة الوطن، فلابد من أن تكون إرادتنا إرادة حديدية من أجل هذا الوطن، فقد تتواجد العديد من الأسئلة التي تدور حول، ما هو الوطن؟!  فالوطن ليس مجرد إجابة على ٱي سؤال، وعندما نتحدث عن مضمون الوطن لا نتحدث إلا عن الإنسان وبعض الأوطان تٱخذ الكثير ولا تعطي إلا القليل وأمام القنصليات الإجنبية تقف طوابير موتانا تطالب بتأشيرة حياة خارج الوطن، فهناك آمة تفترق لأسباب صحيحة واضحة وبسيطة وتلك الأسباب تتعلق بالأنانية والشهوة، فهل تعتقد أن الوطن هو تلك البقعة الجغرافية التي رسم حدوده الاستعمار القديم والكل يشعر بالراحة، وحب الوطن والسعادة وعندما تنهض الأوطان في ذلك الوقت يشعر الناس بالسعادة وتعاستهم في خرابها وشقائها.

الإنسان الذي يبدل حب الوطن بالتعصب المذهبي والديني ومن يفعل ذلك ويحاول القضاء علي هذا الوطن فهو لا يحق له آن ينتمي إليه بأي شكل من الأشكال، ولن ينسبوا إلى هذا الوطن وهم أعداء له إن طائفة الوطن الكبرى آو الوطنية اللاطائفية لا تقوم إلا بالتفكك الطائفي وأنا لا أقصد التفكك الطائفي الكلي بل الاضمحلال الطائفي فهو غير منتظر ولكن التفكك في الطائفة والإعدام أخف وأسهل عقاب للفرد الذي يخون بلده ويترك وطنه فهو قد خسر كل ما في حياته فقلب كل إنسان ينبض باسم الوطن وحب الوطن، والحرص علي سلامته واستمرار وجوده في الحياة كريم وعزيز لا نقبل عليه الذل آو المهانة فالإنسان الشريف فقط هو من يقدر أهمية هذا الوطن ويحافظ عليه وفقا للمبادئ التي تساعد علي بقائه حرا.

بحث عن الوطن

فالوطن بالنسبة لكل إنسان هو الحياة والهواء وكل شيء فالوطن هو الشرف والمنزل الذي نعيش فيه ويحمينا من التشرد في البلاد حول العالم، وقد يعتبر الوطن هو المكان الدافئ الذي نشعر فيه بالراحة فأكثر شيء حزين آن لكل إنسان حياة واحدة فقط فمن واجبنا ٱن نفدي هذه الحياة في حماية هذا الوطن الغالي، فلا يوجد ما هو أغلي من الوطن الذي يجمعنا في مكان واحد فالوطن هو الآب والأخ والأم والأخت، فكلما ضاق صدرك لجأت إلى الوطن الذي يكتم الأسرار، والوطن يعد من الثمار التي لا تزرع في الأراضي الشريفة التي تملئها دماء الشهداء الذين استشهدوا من آجل حماية هذا الوطن بكل ما به من طاقة وقوة.

أهمية الوطن للمواطنين في المجتمعات النامية والمتقدمة:

وهذا حيث أن الإنسان الذي يعشق وطنه ما هو ألا إنسان مقدر لدماء الشهداء الذين ضحوا بحياتهم من آجل تراب هذا الوطن ولا يوجد شيء يبدل حال الشعوب إلا العمل الشاق والصعب فيجب علي كل إنسان آن يحارب من آجل مصلحة هذا الوطن ما دام قلبه ينبض بالحياة وينادي باسم الوطن الغالي بقوة الناس تزداد ثروات هذا الوطن التي تزيد من دخله وإمكانياته التي تجعله أقوي وأفضل من جميع الأوطان المحيطة به في كل مكان فالشيء الوحيد الذي يقتل الوطن هو اليأس والدموع التي تضعف هذا الوطن فلا نكن أنانين ويجب التفكير بالأجيال التي ستأتي من بعدنا لحماية هذا الوطن ويجب علينا ترك تراث عريق مثل ما تركه لنا آباءنا وأجدادنا العظماء لكي يكملوا مسيرة الدفاع عن الوطن فحياة الوطن في العزيمة والإرادة القوية للدفاع عنه ويجب آن نصبح جميعا قاده للدفاع عن هذا الوطن الذي نلجأ إليه وقت الشدائد والحزن والتضحية هي أساس قيام الأوطان ونهوضها، ونسعى جاهدين من أجل تنمية المجتمع وجعله أكثر تقدما وهذا يتم فقط من خلال التعلم لشتى العلوم الدنيوية واتباع الدين والسير على نهجه.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً