رواية امتلكني كبير الصعيد كاملة الفصل 27

أكمل الفصل السابع والعشرين من رواية “امتكنى كبير صعيد مصر”

الاتجاه نيوزي المتنوع

أكمل الفصل السابع والعشرين من رواية “امتكنى كبير صعيد مصر”

سليمان: وأنت طالب الآن؟

إسماعيل: أملك أرض والدي وجميع المصانع والمزارع

سليمان: لكن ابني حازم هو من صنع كل هذه المصانع من شقته

إسماعيل: شيء لا تريده ، سأبقى بعيدًا

لا يزال سليمان يسمع صوتًا عاليًا

التقى حازم لاف بجيجي وصفعها بشدة

: ماذا تفعلين يا أمي؟

بدأ جيجي يئن في منزله عندما رآها إسماعيل

جيجي تبكي: لقد كنت معديًا ، جذبني وجلس وأخبرني أن آخذ الكاميرا لكنني أخبرته أنها خطأ. أنت تقول إنني اشتقت لعمك ، أعني أنك متزوج من شخص أكبر مني ، اتركه مجانيًا

خديجة: رأيتك كذبة عندما كنت تداعبه

إسماعيل: هل أنت حقًا هادئ؟

خديجة مؤكدًا: لا ، لن أصمت وألتقط القمامة

لا يزال إسماعيل يرفع يده إليها

إسماعيل: أنت لست مهذبًا ومريبًا

كل شيء ما عدا ذلك يا عمي يفهم خديجة الخط الأحمر. سيترك لي أن أتصرف مرة أخرى ، ولا يهمني أي شخص يفهم.

خفض إسماعيل يده خوفًا لأنه يعرف حازم جيدًا ، وأخذ زوجته وذهب

سليمان: هيا اريدك في المكتب.

وأخبر سليمان بذلك ولديه سليم وزين الذين ذهبوا معه

حازم: هل أنت بخير؟

خديجة: أوه

حازم على جبهتها: لن أتأخر ، سأرى والديّ وجيلك

سليمان: عمك قادم وينوي انشقاقك حتى في ملابسك

حازم: لم يأخذ حقه. عندما كنا في أمس الحاجة إلى المال ونمنا في الفناء

سليمان: لم تكن معي الورقة ، ولم أكن أعلم أنها بسبب هذا الجشع

سليم: بما أنني ميت ، سيتولى العم إسماعيل النص بالضبط

سليمان: كيف العمل الآن؟

سليمان باس لزين الذي ابتسم شرير

سليمان: زين

حازم: ستعمل في التحقيق لتجعل والدتك تذهب لهدفك

يضبط زين: عار عليك لكن لن يحبه أحد لكن….

سليمان وزين لهما صوت واحد: جيجي

سليم: الواد سيطلقه

‫0 تعليق

اترك تعليقاً