رواية التوأم ورحلة الحياة الفصل الثاني و العشرون 22 – بقلم سارة احمد

رواية عن التوائم ورحلة حياة سارة أحمد

رواية عن التوائم ورحلة الحياة الفصل الثاني والعشرون 22

يبحث
يبحث
يصل النجم إلى كلية العلوم ويدخل في جنون استفزازه وجنونه عندما يرى ضاحي يضحك من قلبه بلطفه وسحره الساحر وعيناه المؤذيتان وهو ينظر إليّ ، المعجب المجنون ، يقف على درج الكلية. حملت الجيتار وعزفت لها أغنية جمعت كل الطلاب من حولها وذهلوا بجمال صوت الشاب وغناها بتناغم كبير …
الشاب: حبي ، عندما أنظر إليك ، أفتن بحبي ، حبي الكبير ، وقلبي السعيد ، حبي أرسم شمس أيامي المبتسمة ، أزهار حلوة ، حبي ، أحبك.
يبتسم … ويرفع حواجبه بإعجاب والجميع يلتقط الصور ويحسد تضحيته … عين ضاحي تسقط على النجم خلف الشاب الذي يزفر مثل البركان ، وجهه أحمر مثل الثور الهائج.
الضحية: الله صوتك جاد اجعليني اغني وريني مصدر مشاعرك. أنا محروم من هذا الشعور النبيل …
النجم ينظر إليها وحدها
  • العنوان يتبع الفصل التالي (التوائم ورواية رحلة الحياة).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً