رواية غرور الحب الفصل الرابع 4 – بقلم جنة هاني

رواية كاملة عن غطرسة الحب كتبها جنا هاني عبر مدونة دليل الرواية

رواية غطرسة الحب الفصل 4

= ياسين ، ألا تضغط علي أكثر من هذا وعلى حياة والدتك؟
-ألا تسألني سؤالاً؟
هربت بسرعة بعيدًا عني
جلست على السرير ووضعت رأسي بين يدي. بدأت أشعر بضيق في التنفس. لا يعجبني عندما يقترب مني أحد. أخشى أن تحدث أشياء غريبة. لا أعرف كيف تؤذيني بهذه الطريقة. لا أعرف
نهضت من السرير وخلعته عن إد في الحمام. اغتسلت واغتسلت ونزلت لأصنع القهوة
نهضت من السرير ووجدتك نائمًا
-أوه ، لقد نمت أخيرًا
= لا أستطيع النوم على الأرض. جامبو ينام على السرير ويضع وسادة بيننا
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
صباح يوم جديد
ليلي تستيقظ والوسادة غير موجودة وياسين نائم وحاضنتها
-أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
= أعتقد أن المنزل عبارة عن مقعد *
-أنت وقح
= أنت لا تعرف كيف تستيقظ ، قل صباح الخير ، مريض ، دواء أو شيء من هذا القبيل
صباحك تقريبا يغلي
= أنت تحترم نفسك
– كيف تزيلين الوسادة هكذا فأنتم محترمون
= أولاً ، أنا زوجك ، لن أحضرك من الشارع ، هذا أمر مختلف.
– ماذا تقصد ، تريدني أن أنام على الأرض كل يوم؟ أعني ، أنا نائم ، أنت الله
تحدثت سبها ودخلت الحمام
ونزلت لتصبح كارما ، لم أجد أحدًا في المنزل
لم أفتقدك اليوم أين ذهبت وحدث هذا في الهواء؟
مرحبا كارما
= عن يالولا
لولا عينيك فأين تنام؟
= نسافر هكذا لمدة يومين ، جدي وعمتي
– أنا مسافر لمدة يومين وسأصطحبك معي ولا تعيقنا
= أخبرتك بما سافرنا وأنقذناه ، فلنعتني يا ياس ، يالولا
وأغلقت السكة الحديد
– انطلق ، انطلق ، لا. أعلم أن هذه هي أفكارك وأنت تقرر ، كارما ، حسنًا
نحن في الخارج
– أغمضت عيني يا بني ، ماذا نقول لبس التي شيرت؟ وفقك الله لنفسه يا رب
لقد وجدت المحيط العلوي والمتوسط
تذكر ، أنا أحب وأقلق بشأن تحركاتك المفاجئة
= ما لم تخبرني أنه لا يوجد صوت في المنزل بالنسبة لي ، إنه صوت لي
يبني أولاً ويخبرك
= الطب ، هل أقول ذلك؟
– لقد سافرت لمدة يومين وسألوني وحدي معك ، ورأيت ما كنت فيه
= صابوني معك أنت أحمق أجلس معك وحدي لماذا يا رب من أجلي؟
– على أساس أنني سأموت وأجلس معك وحدي
= أنا ذاهب إلى العمل ، لا أفوت أي صداع على الإطلاق في الصباح ، اخرج من هنا
– تعال ، من فضلك ، دعونا نتخلص منك لمدة ساعتين
= سيدي ، أنت هادئ
••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
اخر النهار
عاد ياسين من العمل
– لقد عدت يا ياسين
= أوه ، عادت تلك الروائح الحلوة!
خرجت ليلى من المطبخ
كانت ترتدي منامة الحملة وسراويل قصيرة دافئة وشعر مفرود
صدم ياسين بجمال ليلى فاستسلم فضل قليلا
– لقد حضرت العشاء ، ضع في اعتبارك أنني أعرف كيف أتناول الطعام ، وليس كيف تفكر
= نعم
– ابني ، أنت معي
= أه معك سأغير حضورك في الرحلة
– لا ، لست مضطرًا للذهاب في رحلة. أحضر الطعام في الجنينة علي الحوض
= كل شيء صعودا وهبوطا
– لا تتأخر
– شكرا لك ، أنت من تعاملت مع هذا الجمال ، الجميع
= أوه ، يا ابني ، أومالي ، تذكرني ، سوف آكل من الخارج ، وبالتالي فأنا بالفعل طباخ
امسك يدي واحملها
– هذا هو أفضل طباخ وليس لك يد
الزنبق بعصبية: مع الله والشفتين
قام ياسين بتدليك جاتلو
وقفت ليلى ولفت ذراعيها حول عنقك
– ستخسر
= نعم
– ستخسر
= لن تتأخر يا حاج أتول
– لكني أخشى الجلوس وحدي في الليل. يمكنك المغادرة خلال اليومين الماضيين ، ولكن من أجل العمة
= ب فقط
رفعت يديها عنه
– لا بأس يا ياسين ، لن أدفعك ، انزل
أغلق ياسين الهاتف وسابو
– لن أنزل من أجلك فقط
ركضت ليلي بسعادة وعانقتك
= جديد
أبرزت ياسين ثدييها
ليلي بدأت تفهم ما فعلته
– انا اسف
= هم
– أنت عالق بلا شيء في يدك يا ​​حبيبي
= يا إلهي ، لم تكن من عانقني أولاً
– أنا ابني
ياسين خلفها
– سأخبرك ماذا؟
= فارغ
فجأة أمسك بها ياسين وقرصها أثناء التبول وجعل وجهها ترفًا
-جيش
يمسك زنبق حلقها
= لا ، لأن عقلي ممنوع عليك أن تفعل هذا بي
-جيش
= اللهوي الحقوني
– لا شيء سيصطادك مني ، نحن وحدنا
= الدواء أسهل بالنسبة لك
-أوه ، هذا طبيعي
= حسنًا ، حسنًا ، لن أجعلك تضحك وستبني
وعد بتعلم أي شيء تريده
= لا
-حسنا ، سنلقي الباقي
= وعد
ياسين سبها
– أقول لك ، بعيدًا عما فعلته معي ، أتيت لصنع الفشار وتشغيل فيلم
= صدق الفكرة ، تعال وشاهد المطبخ ، تعال
لقد صنعنا الفشار وذهبنا إلى الفراش وصنعنا فيلمًا
لقد نامنا على السرير ورأسي مستريح على كتفي وبدأنا ننظر إلى بعضنا البعض
••••••••••••••••••••••••••••••••••
صباح يوم جديد
  • العنوان يتبع الفصل التالي (رواية حب الأنا).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً