رواية لي أعظم أهل الصعيد شهد ورحيم سورة بقلم كاتب شاب
رواية ملك لي عظمة صعيد مصر الشاهد والرحيم
زين تقع في حب أ. رحيم وشهد
زين: اعتني بها وفكر فيها عندما لا تستطيع التفكير في أي شيء
رحيم إتنهاد: حضرة.
زين: ارجع بسلام
… حازم يقف ويتحدث إلى شهد
حازم: شهد تحب رحيم صح
شهد ببراءة: أوه ، لأنه هو الذي يجلب لي الشوكولاتة والأشياء الحلوة ويلعب معي
حازم: ورحيم سعيد ، يحبك … يحبك كثيراً … أتنهد وأستمر … اعتني بنفسك وبه.
تفاجأ شهد بكلماته لكنه ظل صامتًا
….
في الطائرة ، ربط رحيم الحزام بشهد
شهد ببراءة: إلى أين نحن ذاهبون؟
أمسك رحيم يديها ولعب بأصابعها
سنذهب إلى الطبيب لإخراج الطفل من رحمك
شهد حزين * ن: هتمو * ح على ما أظن لكني لا أريده أن يموت * أنا أحبه
رحيم: لا ، يأخذه إلى الطابق السفلي ليلعب ويركض مثل الأولاد الصغار
شهد بسعادة: سندعوه زين ، مثل العم زين
ابتسم رحيم وندعوه زين
بل تحدثت شهد كثيرًا مع رحيم عن كيفية نومها وطفلتها حتى تغفو … وصلت الطائرة وخلعها رحيم ملابسها واصطحبها إلى الفندق ووضعها على السرير.
رحيم بهدوء وهمس ، شهد شهد ، يا حبيبتي ، انهضي وغيري ملابسك
أطلق شهد طنينًا بسيطًا ونام
تنهد رحيم وغيّرها * وأخذها بين ذراعيه بخوف * وامتلكها
في الليل ، بصحة جيدة ، فتح رحيم عينيه على اللمسات الرقيقة وشهدت
رحيم بنوم: أنا بصحة جيدة
شهد: منذ ذلك الحين وأنا جائع جدًا
تنهد رحيم وهز رأسها
: هدية الحالية
قام رحيم بعمله وأكله وأكله أيضًا
رحيم: هل تنامين؟
شاهد بريء: لا ، لن أنام
رحيم: هيا لنشاهد الفيلم معا
أبقاها رحيم في حضنه أمام التلفاز وقبلها بين الحين والآخر * .. حتى ناموا في مكانهم مرة أخرى.
…..
في صباح اليوم التالي ، يساعد رحيم شهدة في ارتداء فستانها
شهد باخو * ف: رحيم ماتسبنيش أخاف *
يتنهد رحيم: بحق الله لن أتركك في خوف
شهد باخو * و: ح .. ممكن .. أمي * ر
أصاب رحيم رأسه
: بعد الشر عليك يا روحي … الستة هم أولاد عاديون
هزت شهد رأسها ، “ف
…..
رحيم يقف خارج غرفة العمليات
خرجت الممرضة وهي تحمل الطفل
أخت باللغة الإنجليزية
مبروك يا سيدي ، لديك طفل رضيع
رحيم وشاح عليه قوس ودموع وهو بين ذراعيه. خرج كمية كبيرة وأعطاها للصاحب.
رحيم: هل أستطيع أن أراها؟
الممرضة: لا يزال مخدرًا * لكن يمكنك المجيء
دخل رحيم ووضع زين بجانبها واتكأ على رأسها
: الف سلام معاك
رحيم فضل يناديهم بكل حب لعائلته الصغيرة ، ساب زين ، بجانب شهد ويبدأ في التحدث إلى الطبيب.
أغلق رحيم الهاتف عندما رأى الممرضات يأخذن شهد من غرفة إلى أخرى والطفل بين ذراعيه.
: نصلي من أجل أمي
….
بعد وقت طويل في العمليات والخوف ، يدعو رحيم علي شهد وكل شخص صغير رحيم ليهدأ.
لفترة من الوقت كان د. طلعت
: تمت العملية بنجاح. يمكنك إدخاله
رحيم وفرح فضل يشكران الطبيب. دخل رحيم بخوف بينما كان شهد نائمًا على السرير وذهبت عديلة وشا إلى الجانب الآخر.
رحيم بوتو * tr: اه … -هد
رآها شهد عدلت بدهشة
….
في الفندق ، شاهدهما جالسين في الغرفة أمام رحيم وابنهما جوه وهو يخبرها بكل شيء من محادثة هاز الأولى مع والده “علي” حتى صباح وصول زين.
شهد بهدوء: عندما نعود إلى مصر
رحيم: غدا
شهد: حسنًا ، أنا نائم
رحيم: أسألك أن تأكل
شهد: شكرا لك لست جائعا
يتنهد رحيم: شهد ، لا عناد ، أنت معطل وتحتاج إلى طعام
هزت رأسها ، دخلت شهد الغرفة التي كان زين فيها واقتربت من الستة * بحنان.
: أنا أكره كل ما قاله والدك ولكني تنهدت وواصلت .. ولكن لماذا هو صبور جدا ، ربما أحببته.
غيرت مها ونامت بجانب ابنها
للحظة ، دخلت رحيم الوجبة تشتم وسط الغرفة ، وشهداء القريبة التي كانت نائمة بهدوء ، وابنها الذي كان يرفع ساقيه ، كانا يلعبان ويحركان يديه.
قصائد رحيم زها على جانب الطريق
: آسف ، أنا أعلم أنني مخطئ … بعد ذلك
: شهد … أهلي رأوا أن الأكل جاهز …
ماعدا بقية اليوم ورحيم نعيم في الصالة وزين في الغرفة شعرت بالراحة.
في اليوم التالي استيقظوا ليشهدوا تجهيز الحقائب وتزين أنفسهم بصمت دون كلمة رحمة. لقد خرج من الحمام لا * فقط سرواله وصدره عاري *
رحيم: رأيت قميصي الأسود
شهد: ما زال يضعها في الكيس
رحيم: آسف ، اخلعيه حتى يمكنك ارتدائه
شهد: الحاضر
لبس رحيم قميصه ومشط شعره وذهب … لينام مع “زين”.
: انا أملكه
شهد: يا رحيم وشاح حقيبة ووشاح زين ذهبت ورأيته …
…..
الكل يحيي رحيم بفرح والعاملين يهنئون شهدة لكنها تستجيب بهدوء … زين وشاح ابن رحيم عند بيبو *
: جدي الحبيب … أداة حازم … انظر يا حازم … حازم شالح في الصلاة على النبي .. تنير آل الهواري زين صعيد مصر
ابتسم لهم رحيم وعلى حبهم
اقتربت مريم من شهد ووضعت يدها على كتفه
: عزيزي هل انت بخير؟
شهد بهدوء: نعم يا عمي ، لكنه متعب * وهو يسافر منذ فترة
ماري: ارح حبيبي ولا تقلق سيجلس زين معنا لفترة
رحيم: لا تدعها تأخذه معها لأني أريد بعضا من والدي
لقد شاهدت زين يأخذ ويخرج
كان دياب يقف بجانب فيروز التي لديها بطن. لقد نشأت و بدت لطيفة حقًا
دياب همصالحة
: آمل أن … وبعد ذلك أي شخص غير راضٍ سوف يدخل إليك أو ينزل
فيروز حده: دياب
دياب: بهزار بطلي
زين ورحيم بعيدان
زين بهدوء: ماذا حدث؟
حرك رحيم يده على رأسه بإحكام
: صمته لا يستجيب ولا رد منها
زين: أتذكر ما حدث بعد الحدث *
رحيم: قالت الطبيبة إنها تذكرت وقلت لها كل شيء
وضع زين يده على كتف رحيم
: لا تقلق. أنت لا تريده بعيدًا عنك. المركز الأول في مصر لا يزال. تنتهي معك لكنها مستاءة وغاضبة. إنها منك.
يتنهد رحيم: حسنًا ، ماذا أفعل؟
زين: اذهب للنوم واتركه في موعده
رحيم: طيب .. خرج رحيم
شعر زين بيد على كتفه وكان حازما
: ماله جيد
تنهدت زين ان شاء الله تكون بخير لا تقلق
……
دخلت رحيم الغرفة وشهدت نومها السريع وكان زين بجانبها … غيّر ملابسه ونام وأخذ زين في حجره … في المغرب رأيت نفسي أستيقظ. كان زين بجانبها.
رحيم من الخلف: أنت بخير
شهد: خفت علي زين عندما وجدته بجانبي
رحيم: قابلته للبيع. أخذته ونزلت لإصلاحه
شهد: أنت تجعلني بصحة جيدة ، ويمكن أن أجوع وأريد الرضاعة
رحيم: أنت متعب لأنني تركت الأم ترضعه وأكله
هزت شهد رأسها بصمت
رحيم: هيا ، العشاء جاهز
شهد: اذهب واستحم وانزل إلى الطابق السفلي
رحيم: حسنًا
.. شهد طلعت خلعت الحجاب وفتحت الخزانة ، جمعت الملابس اللافتة للانتباه ، الوردة الحمراء والجواب بجانبها ، تعرضت للعض على حافة وجهها عندما وجدت اسم رحيم عليها.
…..
باستثناء الشهر ، تتصرف شهد ببرود ورحمة كل يوم ، وتقدم لها الشوكولاتة والورود والإجابات ، ويحاول فتح محادثة معها قبل النوم ، لكنها تصدّه.
يقف رحيم في الضوء بجانب باب غرفة نوم والدته
رحيم ضيق: ماما دع زين ينام معك اليوم
ماري: لماذا هو جيد؟
رحيم: لا بأس ، لكن دعه يكون هنا من أجلك اليوم
زين سليمان من على الوجه
: تعال هنا يا ماري … اذهب وانظر حربك يا أخي
رحيم: حبيبي حج يا قات اقتل اليوم
أخذت مريم زين ورحيم ، وتوجهت إلى غرفته بكل ضيق وفتحت الباب بغضب.
وقال مركز حتا إن شهد وقفت أمام المرآة وهي ترتدي فستانًا أسود طويلًا خاليًا من الملابس ، كان كثيرًا منه أمامه.
رحيم ضيق: أنت أيها الشيخ ، هل أنت راضٍ ، أشعر أنني أخطأت وأعلم أنني مت.
شهد بفخر على مكانته: رحيم
هنا يفهم رحيم ما هو غير حزين
تنهد رحيم: آه ، ذلك .. دا الشاني
شهد بالحرج: نعم .. تنهدت وتابعت .. أنت أرحم إنسان رأيته في حياتي. حنين لي. جمبي .. أنت وعمي حازم .. كل ما فعلته كان كافيًا لتسامحك على خطأك.
رحيم شلحة: فكوا قبلي ، لنذهب إلى الكومة
وضُرب على صدره
: رحيم
همس رحيم: لبس الذي كنت أغطيه *
شاهد بخجل: نذل ..
ضحك رحيم: أحبك أقسم بالله …
هذه نهاية قصة جلوس رحيم وشهد في النهاية. سوف نأخذه غدا. إن شاء الله سينهيها من الفصل 60.
- تابعوا الفصل التالي من خلال الرابط: (رواية امتلاكني كبير السعيد) أسماء