رواية حوريتي الفصل الثاني 2 – بقلم سلمي حمدي

أكمل رواية ساعتي للكاتب سلمى حمدي عبر مدونة دليل الرواية

روايتي الخيالية الفصل 2

خرجت بوبلار وذهبت إلى مكتبها ، لكن صوتًا أوقفها

لا أريد أن يتم قبولي

حور ، ممسك بالدموع …

محمد أبو أسعد … يعني لا تشتاق لي

حور … لا

ركضت طلعت الحور إلى طاولتها وانفجر بالأحرى في البكاء

شعرت أن شخصًا ما جذبها إلى عناق ونظرت إلى الأعلى لترى صديقتها ودعمها وخطيبها

قصي … لا أهتم. قلت لا دموع. دموعك ثمينة جدا بالنسبة له

بوب يبكي بشكل هيستيري … عد

قصي يفاجأ … من سيعود؟

إنه وقت رائع … الأسد

قصي مصدوم .. نعم

تلهث الحور … لقد جعلت والدي أقوى ، لكنني لم أستطع ، أنا خائف

قصي أمسك به …. لا تقلق ، أنا معك وسأكون بجانبك

الصيحة … مممم

قصي بمرح … لكن لم أكن أعلم أنني اشتقت لك هكذا

عندما تبتعد عنه الحور .. من قال

قصي … أنا

حور

قصي بجدية .. هل ستفعل شيئاً؟

حور … لا أعرف

قصي بمرح .. حسنًا ، ما رأيك ، لنتناقش معًا

بوب … أنا مشغول ولست فارغًا

قصي أخرجها من المكتب … لا رفض

قف … حسنا انتظر.

قصي … أنت لست هنا

الصيحة … مم

________ بواسطة # سلمى_حمدي

في مكان آخر

ليس لديك قلب لتتركه في هذا الموقف

تلك الفتاة … لا يمكنني أن أفعل ما هو أفضل مع شخص مريض

أمي … لكنه أقل بسببك وإرضاءها

تلك الفتاة …. كل هذا يهمني. المهم أنني أريد أن أتقدم بطلب الطلاق ضده وأخذ مني حقه

امي .. الله يوفقك ابنتي

بطولة # سلمى_حمدي

كانت تجلس عند أقدام البحر وتستمتع بالنسيم البارد

قصي يعطيها الآيس كريم 🍦 انتظر

حور بفرح … 😋😋 حبي ، كريم حلو

سأشعر بالاشمئزاز … وسأجعل ملابسك متسخة ، حبيبي

ياي … وأنت تملك ثيابي وليس ملابسك

قصي مقرف … في عمرك أريد أن أختن

البوب ​​… mm😒😒

أسد يحمل صورتها … أفتقدك ، لا أصدق أنني رأيتك بعد كل شيء. أنت تعلم أنني أخطأت عندما شتمتك ، وحقيقة الندم

بقلم # سلمى_حمدي

في صباح جديد

بوبلار … دخل بوبلار غرفة أسد دون أن يطرق الباب وصُدمت لرؤية ذلك

حور في حالة صدمة …..

  • الفصل التالي (روايتي الخيالية) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً