رواية الحب الاجتماعي الحلقة 2 بقلم أسماء محمد
رواية الحب الاجتماعي الجزء الثاني لأسماء محمد
الجزء الثاني من رواية الحب الاجتماعي 2 التي كتبها أسماء محمد
رواية الحب الاجتماعي الفصل الثاني بقلم أسماء محمد
خرج الطبيب
الطبيب: مبروك سيدتي حامل
تراجع والدها بضع خطوات إلى الوراء: ح … حامل
يتساءل الطبيب: هي أستاذة ، ليست متزوجة أو شيء من هذا القبيل
كانت الأم حزينة وأبلغت عن ألم أوقفه في حلقها: لا أخي .. متزوجة. أصيب والدها بالصدمة لكنه لا يزال غير قادر على فهم فرحة أخي. شكرا لك دكتور. أ .. أحلى فرح في حياتنا
شك الطبيب: أوه ، ألعنك
وقف والدها وكانت عيناه شريرتين * r: فتاة 🐕 لقد مت من أجلها * وغسلت نفسي * من أجل العار * حنيت رأسي في الوحل * n فتاة ***** تا *****
أمي كما توتره بالخوف: اصبر يا حج ورسول لا فضيحة هنا إسماعيل.
يصرخ إسماعيل غاضبًا في وجهها: كل هذا من تربيتك لها ، إلى تربية فتاة.
أذهلت رحاب عندما رأت مظهر والدها: با … وما زال لم يكمل كلماتها والتقت بالشخص الذي أمسك بشعرها وجرحها بقلم.
إسماعيل غاضب: أنا مخطئ * ها ، ابنتي شرف لي *. هناك شيء آخر غير ورائه. الفتيات * t * t. إنهم يخجلون * والديهم ، Yus **** ظننت أنك فعلت ذلك بها أو في والدتك وجلست على الأرض مرتين طالما كنت ممنوعًا عليك أي شيء. كل ما كنت فيه هو جهلك بأن ابنتي تفعل هذا من أجلنا ، لماذا وضعت اسمنا في الوحل * لأني ذهبت مع الوادي من الإنترنت وكنت أؤخره ، الذي أفلت بعد كل ما سُرق نحن فيه ، تم تكريمه * ثم نهض وتحدث إلى البغل وأمسكها بشعرها المتيبس ، من اليوم ماتت ابنتي وتعازيها.
والدتها تصفعها على وجهها: هاي ، هاي ، هاي ، ما قولك يا إسماعيل؟
إسماعيل بشيخة: ابتعد عني ، قام جولز وشاد من درعها. سنذهب من هنا وعند الفجر ستكون مع أجدادك ، التونسيين ، أمامي ، تسحبها تحتك وتتوسل إليه أن يلعنها. .
رحاب بيات و خوف: آه استمع إلي….
قاطعه إسماعيل: اخرس ، لا تحيي والدي مرة أخرى ، ماتت ابنتي ، لذا افهموا
رحاب بشتفة: اسمعني ، لم أكن أعرف أنني سأهرب من هذه الوظيفة. أعترف أنني ارتكبت خطأ ولكن …..
إسماعيل مقيد يدها: قلت لك أن تصمت ، يا عاصي * هههه
تعال الى المنزل
ينادي عليها إسماعيل ويغلق باب الغرفة بالمفتاح ، ويضع المفتاح في جيبه تحت مكالمتها ، ويصرخ أنه يستطيع سماعها.
إسماعيل بغل وغضب: اخرس ، لا أريد أن أسمع صوتك وأنا آثم أبحث عن والدتها.
تصرخ رحاب من الداخل وهي تغلق الباب: افتح ، ممنوع. استمع إلي ، حسنًا. لم أكن أعرف أنه سيبيعني ويهرب. أخرجني من هنا. لا أريد أن أموت.
في الخارج
إسماعيل الحطم: خذ والدتي ، رحاب ، الدخيلة ، ودعها تهرب وتذهب.
والدتها حزينة: الطب والناس من حولها
إسماعيل: سأخبرهم أن المسافر أخذها للعمل بالخارج. أي شيء أو هل تعرف كيف تمشي؟ اسمح لها أن تذهب.
والدتها تقبّل عقله: كنت أعرف أن الأمر لن يكون سهلاً عليك
دخلت والدتها إليها
رحاب وتقول ، أوه ، أرجو أن تخبرني …
أمها متجمدة: واعي ، أسمع صوتك ، سأكون أفضل ، سأكون هامشية وأتركك حتى يأتي والدك ويدفنك. امسك هذين القرش.
تجنبه رحاب وقالت: أنت لا تريد حتى أن تسمعني
والدتها في حزن: أنت من فعلتها لنفسك يوم بعت نفسك لواحد.
بكت رحاب بحزن على والدتها ، انحنت رأسها ، وغادرت المنزل وهربت
يتبع…
لقراءة الفصل الثالث: (رواية عن الحب الاجتماعي الفصل الثالث).
لقراءة باقي الفصول: (مجتمع حب الرواية)