رواية الكيف الفصل السابع 7 – بقلم منار همام

الرواية الكاملة للكيف من تأليف منار حمام

رواية الجودة ، الفصل السابع

نزلت سمية وركضت من فوق
كانت ياسين لا تزال مربية التلفزيون
سمية: ياسين .. ياسين الحق والدك متعب جدا
ركض ياسين نحوي بعد خوفه ورأته مليكة
ابتسمت سمية بشكل مؤذ وخرجت من المنزل
في الاعلى….
ياسين يحاول التغلب على خوف والده
مليكة: علينا أن نذهب إلى المستشفى بسرعة
ياسين شال بابا
: ارتدي ملابسي بسرعة وانسي النقاب
هزت مليكة رأسها وارتدت ملابسها
… ..
جلس ياسين على كرسي خارج المستشفى خوفا حيث كانت ملكته بجانبه تريحه … وفهد الذي أتى عندما اتصل بـ ياسين وعرف
غادر الطبيب الغرفة
: للأسف أصيب بالشلل بسبب العلاج الذي تلقاه
ياسين غاضب: لابد أنها ابنة *** التي فعلت هذا به ولله أقتلوها.
فهد: اهدأ لكننا سنقوم بترتيب كل شيء ، استرح الآن. إنهم يخططون للخروج لرؤية بعضهم البعض غدًا.
تنهد ياسين ، حسنا
وصل ياسين إلى المنزل ، هو ومليكة ووالده ، واتصل به بالفعل
ياسين: يا بنت ***
همست مليكة: آسف
تنهد ياسين ، أنت لست مذنبا ، لا يمكنك تحمل شر
مليكة: هل ستفعل شيئًا جيدًا؟
يتنهد ياسين: اخلد الى النوم وغدا يحلها
مليكة: أين زوجتك الثانية؟
ياسين: طلقتها فلا داعي لها
…… ..
تعب فهد وألقى سترته على أقرب كرسي وجلس عليه متعبًا
: قهوة…
كان ذلك صوت همس شروق الشمس
فتح فهد عينيه وتناول فنجان قهوة
: أي واحد يصلح لك حتى الآن؟
الشروق مع التوتر: لا نوم
فهد: ينقصك شيء
شروق: لا. إرم هو بابا ياسين بالخير
فهد: طيب
شعرت شروق بالحرج لرؤيته متعبًا وأرادت أن تجعل الأمر أسهل قليلاً … سألته بتردد
: انت جيد
تنهد فهد ونهض: روحي تنام ، شروق الشمس ، لدينا عمل غدًا
… اليوم التالي …
ياسين برفقته والجميع ينظر إليه بذهول
تفاجأ ياسين حتى دخل مكتبه ووجد رجلاً جالسًا عليه
ياسين: اسف !!!
مجدي قم: اهلا بك يا ياسين بك في شركتي
مجدي: الشركة التي كتبها والدك باسمي أمس
ياسين ….
  • بعد الفصل التالي (جودة الرواية) يتبع العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً