رواية اسرني كينج الصعيد الفصل الحادي عشر 11 – بقلم دنيا حسن

قصة الملك أسرني ملك الصعيد بقلم دنيا حسن

قصة ملك الصعيد أسرنيع الفصل الحادي عشر

بعد سقوط العربي تجمع الناس واستدعوا سيارة إسعاف نقلته إلى المستشفى ودخلت غرفة العمليات ، لأن الإصابة كانت في دماغه وكان الأمر صعبًا للغاية …
💫💫💫💫💫 في وضع النجمة 💫💫💫💫💫
نجمة = أين الحدود الآن أريد أن أذهب.
هنية بهدوء: حبيبي انتظرني إن شاء الله ياتي
جود ستار: أنا جاهزة يا أمي
في تلك اللحظة دخل عزيز
عزيز: افعلها يا ابنتي الآن
النجم: الحمد لله أنه أفضل ، لكن لنمشي
دخل الطبيب = سأخبرك يا سيدتي ويمكنك التخرج
وافق النجم وكشف ذلك ، لكن عندما كشف عن نفسه لاحظت ساعة في جيبه تشبه تلك التي كان يرتديها هارون.
تم رسم الساعة بواسطة نجمة وكانت مليئة بالدماء. شعرت أن روحها تنفصل عنها وتختنق ، وبصعوبة أعاقت نفسها: ما هذا ، من هذا؟
الطبيب متعب: هذا الشاب الذي تعرض لحادث ولا يزال هنا وخضع لعملية جراحية.
نهضت النجمة من السرير = أين المستشفى ، أين غرفة العمليات ، أين غرفة العمليات طوال الوقت كنت أركض في الأرجاء أسأل كل من كان فقيرًا وصوت لها وبكت.
أوقفها النجم خوفا: حالته ، أي طمأنينة ، حالته.
الممرضة حزينة حزينة القلب يتوقف وهناك احتمال كبير للموت لكننا نحاول.
أسقطت نجمة يديها وسقطت على الأرض مدمرة ، ولكن بعد دقائق قليلة نهضت وبدلاً من ذلك صلت لماذا .. عزيزتي ، أقترحها = نجمة ، ابنتي ، أريد أن أقول لك شيئًا.
النجم: أحبك عمي.
عزيز: اريد ان اقول لك الحقيقة لانه استمر والدموع تنهمر منه لانه لو مات هارون ستغفر له .. قال لها كل ما قاله لها انه لا ذنب له وأخبرها عن خيانة والدته لماذا (مجموعة هنية هو الذي ربى هارون ولكنها ليست أمه الحقيقية) ، وأمرها هارون بالعمل ، أي عندما كانت على شفا الموت.
النجم: اغفر له والله يغفر. في تلك اللحظة خرجت الممرضة.
استراح النجم لها
الأخت بحزن: ابقي عند الله.
سويت ستار: لا ، لا ، لا ، هذا غير ممكن. ركضت إلى غرفة العمليات ودخلت المستشفى. ورأيت الأطباء مغطاة ومزقت الملاءات مني بل استيقظت فيها وأقول بدموع: أيها الناس يا هارون أسامحك والله يغفر لك من قلبي. يارب يارب ارجع الي يارب اغفر لي يارب
(كأن أبواب الجنة فتحت لهذا الطلب وأجابه الله 🤍)
بدأت الآلات بقياس نبضه مرة أخرى
نجمة بالدموع: الحمد لله ، الحمد لله وأخذتها الممرضات على الطريق وبعد ساعتين عاد هارون إلى طبيعته … وكان كل شيء تحت دموع وفرح النجم. ..
💫💫💫💫💫💫💫 بقلم ياسين 💫💫💫💫💫💫💫💫
ياسين عندما يكون في يدي ترشيد الطعام
رشيدة ترمي كل شيء عند قدميها: ابتعد عني ، ابتعد عني
ياسين: انت مجنون ولا تمانع هكذا. جلس على كرسي وجلس رجلًا على رأس رجل. لن تذهب بدون أن تكون مع صبي وعرفت أنك كنت تخونني من أنت.
رشيدة: لن تعرف … لن تعرف يا أخي. لا أريد أن أرى خلقك. تريدني أن أكون معك ، فأنت لست رجلاً
ضربها ياسين بقلمه: اخرس يازبا * له. في تلك اللحظة رن جرس الهاتف وكان اسمه ينادي حبيبي ياسين. رفع الهاتف وأجاب وأصيب بالصدمة لسماع ما كان على الهاتف لأول مرة.
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
وفي اليوم التالي كان هارون بصحة جيدة وكان أمامه نجمة.
النجم المبتسم: صباح الخير ..
استغرب هارون: ماذا حدث؟
النجمة: ما حدث .. وقبل أن تنتهي دخلت ميار
صُدمت ميار وخجلت: ما زلت على قيد الحياة
صُدم هارون: ماذا تقول؟
ميار: أقول إنك نجوت أيضًا … يمكنني فعل أي شيء للتخلص منك ، سأفعل أي شيء
وذلك عندما دخلت الشرطة
  • يليه عنوان الفصل التالي (رواية عصرنا ملك صعيد مصر)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً