رواية انتقام الفهد الفصل الثاني 2 – بقلم بشري شريف

القصة الكاملة لانتقام الفهد بقلم بشرى شريف

رواية انتقام الفهد الفصل الثاني

وقف فهد في الفيلا فقال غاضب: أما أنت يا جد الكلب انتظرني وسترى عذاب الألوان.

قال: لا يا فهد ستندم

فهد: لم أندم على حقي يا سليم

سليم: كما تحب يا صديقي ولكني حذرتك

فهد: طيب يا صديقي

سليم: سأبقى بعيدًا

فهد: طيب

عندما ذهبت الفتيات إلى العمل

الفتيات منذ الصغر ويتم توظيفهن في مكان كهذا حتى ينفقن على أنفسهن وتعليمهن وبعد ساعات من العمل وتعب الفتيات أنهن وغادرن ، لكن اليوم بعد أسبوع يحاول فهد إحضاري أقرب إلى ما تم العثور عليه ، لكني لا أعرف. فهد لا يعرفه لأنه اكتشف عدم رضاه عنه. ذات يوم كان فهد جالسًا مع سليم

فهد غاضب: لا أعرف كيف أنفذ الخطة يا سليم

سليم: ليش؟

فهد غديث: ما من فرصة لي لها

ضيق الأفق: ألن ترتديه وتتزوجينه وتهتمين بما يناسبك؟

فهد: هذه فكرة جيدة لذا الطب

سليم: أنا معك يا باشا ، لا تنسى أننا معا في كل حاجة

فهد: أي أمل تندمين وهذا الطقس؟

سليم: فكرت في الأمر ووجدت أنك على حق

فهد: يا إلهي!

سليم: متى انتصرنا؟

فهد بشر: غدا

عند إيجاده وأنا

وجد: أنا

ماذا عني؟

وجدت: أحب فهد

صدمت: ماذا؟

وجد: الله ، لا أعرف ماذا أفعل

مي: وجد امرأة غير مفيدة

وجدت للأسف: أعرف

ماي: دعونا ننام قلبي

وجدت للأسف: مرحبا

في اليوم التالي تم العثور عليه وشعرت مي بالحرج من العمل لأنهم أخذوا إجازة لمدة أسبوع ، وتوقفت سيارة أمامهم وأخذتهم

  • الفصل التالي (رواية انتقام الفهد) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً