كلمات الأغنية: عبدالله الشبراوي
الملحن: أبو العلا محمد
حقك أن تتمنى وتطلب ، وأنت الذي يرغب ، وأنت الرب.
يا هاجر عندي طفولية فيك أن لديك وصف أي طفل.
كنت أرفض أسمر نجمة السماء إذا بدت لي مظلمة أو غريبة
وابتعد عن الذين في حبك
اقسم بالله ارحم من يدفع لك الحب
أيها المهاجر بعد إرضاء حقه قل لي أن هذا هو السبب
انا محاسبك من ذو الجافا ويا سيدي انت مستحق الحساب.
عندما أرى يا جمال رضاك ويختفي هذا الغضب
أنا أحب كما وعدت ، لكن حبك شيء خاص.
ومثلك لا بد من صد الشاب الذي أحب من أجله وتركه
أرى الجمال الرائع فيك وهو يقودني إلى هذا الطريق.
أنا أحب موقفك الجيد ، والأخلاق اللطيفة والمبالغ فيها.
وفقط من أجلك أنت أسلاف مالحون ، شرفاء ، من أصل عظيم.
أما من تنبأ عنك بالجبين وأتمنى بنت العنب في تلك اللحظة
ونبت في الخد ، روض الجمال ، ولكن سقيها بماء اللهب.
إذا وجدت أو ركضت ، فأنت المقصود ، وليس لدي سوى أنت ، طيب ومحب