طريقة تنظيف الجسم أثناء الاستحمام

كيفية تنظيف الجسم أثناء الاستحمام

هناك بعض الخطوات التي يمكن اتباعها لتنظيف الجسم بشكل صحيح أثناء الاستحمام ، مع التركيز على الأساسيات ، لأن العديد من المواد تستخدم في التطهير ، مثل الصابون ، والدعك ، وما إلى ذلك ، لذلك من الممكن التركيز على أساسيات التطهير والتي تشمل:

  • تخلص من الأتربة والأوساخ المترسبة على هيكل السيارة
  • التقشير الدائم لخلايا الجلد الميتة
  • انتبه لزيوت الجسم الموجودة تحت الجلد ، وليس فقط على السطح

لذلك يمكن ذكر بعض الأشياء التي تندرج ضمن أفضل طريقة لتنظيف الجسم أثناء الاستحمام:

1- تعرض الوجه للبخار

هذه الخطوة قبل الاستحمام حيث يعمل البخار على فتح المسام وإزالة العرق بشرط أن تكون منشفة ساخنة باستخدام بضع قطرات من زيت النعناع حتى لا يتعرض الجلد للتلف الناتج عن الماء الساخن المفرط.

2- اختر نوعًا جيدًا من الصابون

عند اختيار الصابون لا بد من مراعاة قدرته على إزالة الشوائب وحقيقة احتوائه على بعض الزيوت ، بالإضافة إلى أنه لا يترك آثار طبقة رقيقة على الجلد عند الشطف.

3- تخلص من الجلد الميت

من أكثر أسباب الروائح الكريهة شيوعًا الجلد الميت ، لأن البيئة الرطبة التي تحتوي على خلايا الجلد الميتة هي من أكثر العوامل التي تسمح للبكتيريا بالنمو والتحلل مما يسبب رائحة كريهة ، وبالتالي يمكن استخدام المقشر في الاستحمام ، والذي يتعامل بشكل أفضل مع إزالة خلايا الجلد الميتة وكذلك استخدام فرك منشفة اللوف الخشنة.

يوجد خيار لتحضير مقشر بالمنزل بدون شراء أي منتجات كيميائية من مواد معروفة بقدرتها على التخلص من الجلد الميت ، لذلك يمكن إضافة السكر إلى زيت الزيتون والعسل لعمل مقشر منزلي الصنع يستخدم مرة واحدة في الأسبوع. الاستحمام.

4- مراقبة درجة حرارة الماء

قيل أن الماء الساخن على الجلد سينظف بعمق ، بينما الماء البارد لن يلمس الزيت الموجود تحت الجلد ، لذلك كان من الضروري فتح المسام أولاً لإزالة محتوياتها حتى يمكن تنظيفها ، رغم أن أسهل طريقة للفتح المسام حرارة.

يجب الحرص على عدم التسخين في الماء ، خاصة إذا كان الجلد جافًا ، لأن الماء الساخن جدًا يجفف الجلد ويسبب العديد من المشاكل ، ومن الأفضل ألا تتجاوز درجة حرارة الماء درجة حرارة الجسم.

يمكن الانتهاء من الاستحمام برذاذ ماء بارد يساعد على شد الجلد وإغلاق المسام ، دون ترك مجال لتراكم الأوساخ التي تمت إزالتها أثناء الاستحمام.

5- غسل ثنيات وثنيات الجسم

يمكن فرك الجلد بإسفنجة خشنة لإزالة خلايا الجلد الميتة بشرط أن يتم الفرك مرتين مع التركيز على مناطق مثل الإبط وخلف الأنف والفك السفلي وبالقرب من الذقن وخلف الركبتين. ضع في اعتبارك الفتحات الموجودة بين أصابع اليدين والقدمين ، حيث تتكاثر البكتيريا في هذه المناطق على وجه التحديد.

يمكن غسل وشطف الأرداف والعانة جيدًا ، حيث لا يبقى الصابون في المناطق التي تسبب الالتهاب ، مع مراعاة التجفيف الكامل قبل ارتداء الملابس.

6- جفف نفسك جيداً بعد الاستحمام

بعد الانتهاء من الخطوات السابقة في طريقة تنظيف الجسم أثناء الاستحمام لا بد من تجفيف الجسم بمنشفة جافة ونظيفة حتى لا يتسبب الماء المتبقي على الجلد في تهيجه ولا يسبب تشققات.

يجب غسل أجزاء الجسم بالطريقة الصحيحة

فيما يتعلق بأفضل طريقة لتنظيف جسمك أثناء الاستحمام ، يمكنك الانتباه إلى بعض أجزاء الجسم التي تحتاج إلى غسلها بشكل صحيح للتخلص من المواد الضارة ، فهي من أكثر المناطق جذبًا للبكتيريا والجراثيم ، بما فيها:

  • القدم: تشغيل الصابون والماء على قدميك أثناء الاستحمام لا يمكن الاعتماد عليه للحفاظ على نظافتها لأنها تحتاج إلى عناية إضافية ، استخدم إسفنجة للقدم لفرك كعبيك ، وبين أصابع قدميك ، ومسطحة القدم ، ومنطقة الظفر وفوق قدميك لأنها تتراكم الفطريات في هذه المناطق وتسبب رائحة كريهة مع جفاف جيد للقدم بعد الاستحمام.
  • السرة: من أقذر مناطق الجسم ، بينما لا يهتم البعض بتنظيفها لأن هناك العديد من أنواع البكتيريا المتراكمة التي يصعب الوصول إليها ، لذلك يمكنك استخدام قطن منقوع في الماء والصابون وإدخاله برفق في السرة. وامسحه للتأكد من بقائه خالي من الشوائب.
  • الأذن: من الأخطاء الشائعة الاعتماد على المسحات القطنية وحدها لتنظيف الأذن لأن ذلك يعرض الأذنين للانسداد ، لذا فإن التنظيف الصحيح للأذن يتكون من تنظيف الأذن من الخارج والداخل وخلفها حيث تتراكم الحطام بمرور الوقت.
  • الأسنان: لإزالة الطبقات الخارجية من الجير دون إتلاف اللثة ، يمكن اختيار فرشاة أسنان ناعمة بحركة دائرية لتنظيف المناطق حول البراز والأسنان ، بالإضافة إلى استخدام فرشاة الأسنان لإزالة الأوساخ وبقايا الطعام.
  • فروة الرأس: تحتاج إلى تنظيف جيد ، خاصة للشعر الكثيف ، لضمان غسل الشعر بشكل جيد ، وذلك باستخدام نوع الشامبو المناسب الذي لا يحتوي على مواد كيميائية أكثر ، مع اعتبار التدليك لتنشيط الدورة الدموية.
  • اليدين: خاصة بعد الأكل ، يجب غسل اليدين جيداً لتجنب تراكم الجراثيم والبكتيريا ، وغسلهما بالماء والصابون ، والتأكد من أن الصابون يغطي جميع أجزاء اليدين بين راحة اليد. اليد والأصابع والمنطقة المحيطة بالأظافر.

أسباب التعرض للأوساخ

التنظيف أثناء الاستحمام من الأمور المسلم بها بشكل دائم لأن الجسم يتعرض باستمرار للغبار والملوثات ، رغم أن فهم سبب وجود أوساخ الجسم من أهم متطلبات التعامل معها والتخلص منها. تلتصق الملوثات بالجسم لسببين:

  • إنها مادة ذاتية اللصق
  • يمتزج بزيوت البشرة ويلتصق بالجلد

ومع ذلك ، يتم إفراز هذه الزيوت بشكل طبيعي لحماية البشرة من البيئة ، لذلك عندما تلتصق الأوساخ الخفيفة بالجلد ، تبدو مثل الطين اللزج.

كما يوجد نوعان من الإفرازات: (زيت ، عرق) ، لذلك فمن الأنسب تنظيف هذه المواد من خلال الحبيبات الدهنية التي تذوبها لسهولة الغسيل والتنظيف ، ويمكن استخدام الصابون للتنظيف بغض النظر عن المكونات. المتمثلة في الكريمات واللون والعطر ، والهدف منها تفتيت تلك الدهون وغسل الجسم منها .. هذا ما يظنه البعض عند التنظيف ، لكننا غطينا الطريقة الصحيحة لتنظيف الجسم أثناء الاستحمام.

كم عدد الاستحمام المطلوبة؟

من الأفضل تقليل عدد مرات الاستحمام نظرًا للاستحمام الفعال والأكثر كفاءة. يرجح ألا يكون وقت الاستحمام أكثر من 4 مرات في الأسبوع ، رغم أن بعض الدراسات أظهرت أن ما يقرب من 60٪ يفضلون الاستحمام بشكل يومي ، معتقدين أن هذا هو الأفضل في تنظيف الجسم.

هناك أدلة على أن تقليل عدد مرات الاستحمام يساعد في تحسين التطهير وتحسينه ، لكن بعض الناس ما زالوا بحاجة للاستحمام أكثر من غيرهم وهؤلاء هم الأشخاص الذين يتعرضون للتعرق المستمر أو أولئك الذين لديهم بشرة دهنية مفرطة ، لذا ربما ينبغي عليهم ذلك. الاستحمام مرتين في اليوم باستخدام المرطبات المختلفة التي يحتاجها الجسم حسب طبيعة البشرة.

عدد ، كم مرة

‫0 تعليق

اترك تعليقاً