علاقة يستفيد فيها المخلوق الأول بينما يصاب المخلوق الثاني بالضرر هي

العلاقة التي يستفيد فيها الكائن الأول بينما يتضرر المخلوق الثاني هي أن العلاقات بين الكائنات الحية في النظام البيئي تختلف ، تتفاعل بعض الكائنات الحية مع بعضها البعض لأنها تتفاعل مع الكائنات غير الحية في بيئتها مثل التربة والحرارة ، الماء وأشعة الشمس. يعتبر النظام البيئي من العلاقات الأكثر انتشارًا وتحديدًا لصحة وسلامة النظام ، وهو يختلف في أنماط مختلفة ، بما في ذلك الافتراس والتطفل والتعايش والاستعادة ، ولكل من هذه المصطلحات مفهوم وخصائص محددة تميز من أنماط أخرى. ما هي العلاقة التي يستفيد منها المخلوق الأول والمخلوق الثاني يتضرر؟


العلاقة التي ينتفع فيها المخلوق الأول بينما يعاني المخلوق الثاني من الضرر هي

تشير هذه العبارة إلى مفهوم التطفل ، وهو أحد أهم أنماط العلاقات الغذائية بين الكائنات الحية في النظام البيئي. يحدث التطفل من خلال علاقة بين كائنين يعتمدان على الآخر في تغذيتهما واستمراريتهما ، وفي نفس الوقت يسببان العديد من الأضرار. علاقة التطفل تعتمد على ارتباط الدخيل بالمضيف. .

خصائص العلاقات بين الطفيلي والمضيف

علاقة الطفيل بالعائل الذي يمنحه الغذاء للاستمرارية والبقاء هي علاقة مميزة يمكن رصد تفاصيلها من خلال حقيقة أن الطفيل عادة ما يكون أصغر من المضيف ، بالإضافة إلى تعدد الطفيليات على مضيف واحد ، و وجود حالة خاصة وكبيرة من الارتباط بين الطفيلي والمضيف.

أنواع التطفل

يتم التطفل من خلال نوعين ، إما التطفل الداخلي أو التطفل الخارجي ، حيث يكون التطفل الداخلي عن طريق الطفيل الذي يعيش داخل جسم العائل ، ويتشارك المضيف الطعام المهضوم أو يتغذى على محتويات الخلايا ، فقط كما في ديدان الكبد ، الديدان الفيلارية ، الديدان الأسكاريس ، الديدان البلهارسيا ، إما أن التطفل الخارجي يعيش على جسم العائل من الخارج ، بحيث يمتص الدخيل دم العائل من أجل إطعامه ، كما هو الحال في القمل ، القراد ، بق الفراش ، والبراغيث حتى تتطفل على البشر وتكون مضيفهم ، وأسماك لامبري بحيث تتطفل على الأسماك الأخرى ، كونها سمكة بلا أسنان تمتص دماء الأسماك لتتغذى عليها وتبقى على قيد الحياة.




‫0 تعليق

اترك تعليقاً