حكم إنكار شيء من أسماء الله وصفاته,أعلم جيدا أنني لست الأول في التحدث عن ما يدور حول موضوعنا هذا، ولكن سوف ألجأ إلى روعة البيان وفصاحة الكلام عن ما يدور بداخلي وتجاه هذا الموضوع على وجه التحديد، حيث أن لذلك الموضوع المزيد من الأهمية في الحياة.
حكم إنكار شيء من أسماء الله وصفاته ، من الأسئلة الجوهرية في مادة التربية الإسلامية ، وهي من أهم المواد التي يتم تدريسها ، حيث نقوم من خلالها بتعليم طلابنا جميع الأمور الدينية والقواعد التي يجب أن تكون. تعلموا واتبعوا في حياتهم ، وفي كل تصرفاتهم وسلوكياتهم ، وسؤالنا اليوم حكم ينفي بعض أسماء وصفات الله ، ولله تسعة وتسعون اسما لا بد من تصديقها وتعدادها ، ومن أكثرها أسماء الله الحسنى هي: القوي ، القدير ، الحي ، الأبدي ، الواحد ، الواحد ، الصمد ، الغفور ، المحب وغيرهم.
حكم إنكار شيء من أسماء الله وصفاته
والإنكار نوعان: النوع الأول: الإنكار إنكار ، وهذا بلا شك كفر. ولأن إنكار أخبار الله ورسوله كفر خارج عن الدين ، ولهذه التأويلات مبرر في اللغة العربية ، فهذا لا يلزم بالكفر.
النوع الثاني: إنكار التفسير ، وهو ليس نفيًا ، ولكن يُفترض أن لهذا التفسير مبرر في اللغة العربية ، فهذا لا يوجب الكفر ، أنه لا مبرر له في اللغة العربية ، فهذا يؤدي. الكفر ، لأنه إذا لم يكن له مبرر ، فإنه يصبح إنكارًا ، مثل القول بأن الله ليس له يد حقيقية ، ولا بمعنى النعمة أو القوة ، لذلك هذا كافر ؛ لأنه نفى ذلك تمامًا ، فهو يكذب في الواقع.
والإنكار نوعان: النوع الأول: الإنكار إنكار ، وهذا بلا شك كفر. ولأن إنكار أخبار الله ورسوله كفر خارج عن الدين ، ولهذه التأويلات مبرر في اللغة العربية ، فهذا لا يلزم بالكفر.
النوع الثاني: الحرمان من التأويل ، وهو ليس نفيًا ، ولكن لإتاحة تبرير لهذا التأويل في اللغة العربية ، فهذا لا يوجب الكفر ، إذا لم يكن له مبرر في اللغة العربية. فهذا يؤدي إلى الكفر ، لأنه إذا لم يكن له مبرر فإنه يصبح إنكارًا ، مثل القول بأن الله ليس له يد حقيقية ، ولا بمعنى النعمة أو القوة ، فهذا كافر ؛ لأنه نفى ذلك تمامًا ، فهو يكذب في الواقع.
خاتمة لموضوعنا حكم إنكار شيء من أسماء الله وصفاته ,لو تركت العنان لأفكاري في هذا الموضوع، فإنني أحتاج المزيد والمزيد من الصفحات، وأرجو أن أكون قد وفقت في عرض الموضوع بشكل شيق.