يناشد المواطنون الهيئات داخل جمهورية مصر العربية لتوفير إنترنت غير محدود ، ويستمر المواطنون في طلب ذلك دون الحاجة إلى طلب الاعتماد على صفحات التواصل الاجتماعي حتى يتمكن المسؤولون من الاستماع إليها لأن الإنترنت عنصر أساسي في حياة كل إنسان في عصرنا الحالي المليء بالتطورات التكنولوجية الهائلة. إنه يعيش بشكل طبيعي دون استخدام الإنترنت ، ومن الطبيعي إذا استجابت الحكومة لهذا الطلب ، فستخسر شركات الاتصالات مبالغ كبيرة بسبب إلغاء الحزم المحدودة الاستخدام التي كسبت منها الكثير من المال.
الإنترنت المفتوح ضرورة اقتصادية
اللجنة المختصة داخل مجلس النواب قادرة على التحقيق في البيانات المتوفرة حول خدمة الإنترنت من خلال شركات الاتصالات التي تقدم هذه الخدمة ومقدار الأموال التي تخسرها هذه الشركات إذا تم توفير الإنترنت بلا حدود وكيف يمكن لهذه الشركات السيطرة على هذه القضية. ثم يتم وضع إستراتيجية مسعاه الأول هو تلبية طلبات المواطنين وعودة الإنترنت بلا حدود ويتم ذلك من خلال إجراءات مدروسة تقوم بها الشركة والمستخدم وهي توفير العديد من الميجابايتات الإضافية لكل حزمة. ولفترة معينة تضاف إليها زيادة أخرى تلبية لطلبات المواطنين لزيادة الإنترنت.
ويتحقق ذلك من خلال الرجوع إلى قاعدة بيانات المعلومات حول هذه الشركات والنظر في بيانات الاستهلاك لكل فرد ومعرفة متوسط الاستهلاك الشهري لكل فرد ، وبالتالي يتم إضافة ميجا من خلال استخدام الفرد للإنترنت. لذلك فإن المخارج لحل هذه المشكلة كثيرة ولكنها تتطلب بحثاً جيداً لمعرفة متطلبات الأفراد ومصالح اتصالات الشركات ، ولكن تلبية مطالب المواطنين في المقام الأول.
الإنترنت غير المحدود يجعل الحياة أسهل
أن هناك العديد من المجالات والتخصصات التي يتم تسويقها عبر الإنترنت ، وهناك العديد من فرص العمل التي تنتشر وتوسع مجال عملهم عبر الإنترنت ، لذا فإن الإنترنت ليس مجرد مكان للعب أو قضاء وقت ممتع ومشاهدة الأفلام. والمسلسلات لكنها منصة للتداول من أجل لقمة العيش مع وجود جوانب ترفيهية وترفيهية علاوة على ذلك.