اقوال عبد الملك الأصمعي

الأصمعي شاعر عراقي من مواليد 740 بالبصرة. تلقى تعليمه في البصرة ، حيث كانت في ذلك الوقت تعج بالعلماء من النواحي الفقهية والدينية ، مثل الإمام الشافعي والإمام مالك والإمام أبو حنيفة. كما أنه كان معاصراً لرواة الحديث ، ومنهم أبو سفيان الثوري ، لأنه كان شديد التعلق بكبار قراء القرآن في زمانه. ومنهم الكسائي وحمزة بن حبيب ، مما سهل عليه حفظ القرآن كاملاً ، إذ درس على يدي علماء الجرح والطاء العظام. وكان الدين في رواة الحديث ويحيى بن معين من المعجبين بالرحالة. يهبونه للملوك والولاة الهدايا والهبات. من أشهر مؤلفات ديوان الأصمعيّات ، ضمّن فيه الأصمعي اثنتين وسبعين قصيدة من مختلف الشعراء العرب ، سواء من العصر الجاهلي أم العصر الإسلامي ، أو الشعر المخضرم. كتبه الخليفة أبو جعفر المنصور الذي لم يستطع قراءته ، حيث لحن قصيدة (الأخبية والبيوت) وقصيدة (خلق الفرس) وقصيدة (الجمل). . اختلف لفظها واتفق معناها ، وكتاب (غريب الحديث) ، وكتاب (كلام العرب ، فكان يتكاثر في أفواه الناس).

صحة الجسد في قلة الغذاء ، وصحة القلب في قلة الذنوب والخطايا ، وصحة الروح في قلة الكلام

– اصمعي

النصيحة أرخص ما يبيعه الرجل ، فلا تتردد في طلب النصيحة ولا تلوم ، فإن النصيحة لا تخفي مصادرها عن أصحاب الفهم والتفاهم.

– اصمعي

النصيحة ارخص ما يبيعه الرجال فلا تترددوا في نصح المرشد بالنصيحة و لا تلوموا *** النصيحة لا تخفي اصولها *** عن رجال الفهم و التفاهم

– اصمعي

من لا يحتمل إذلال التعلم لمدة ساعة ، فإنه يبقى في إذلال الجهل إلى الأبد

– اصمعي

“بينما كنت أسير في الصحراء مررت بحجر كتب عليه هذا البيت: يا أحباب الله ، قل .. إذا أتى الحب بالصبي كيف يصنعه ، كتبت تحته البيت التالي: يبتعد عن نزواته ثم يخفي سره… .. ويذل نفسه في كل الأمور ويخضع ثم يقول: عدت في اليوم التالي وجدت كتابة تحتها هذا المنزل: كيف أدير والعاطفة التي قتلت ولد .. وفي كل يوم ينفجر قلبه فكتبت تحته البيت التالي: إذا لم يجد صبرا ليحفظ سره… .. فليس له إلا الموت ينفع الأصمعي: عدت. في اليوم الثالث ، ووجدنا شابًا مستلقيًا تحت ذلك الحجر الميت ، وتحته مكتوبان: سمعنا ، وأطعنا ، ثم متنا ، فأبلغ …

– اصمعي

“فقراء المحبة: قبورهم قذر الذل بين القبور”.

– اصمعي

“المعرفة الأولى الصمت ، والثانية الاستماع ، والثالثة الحفظ ، والرابعة العمل ، والخامسة نشرها”.

– اصمعي

“من لا يحتمل إذلال التعلم ساعة ؛ بقي في هذا الجهل إلى الأبد. طبقات الشافعي ص. 149 بوصة

– اصمعي

“رآني أحد البدو وأنا أطلب العلم ؛ قال: يا أخي المدينة ، عليك أن تلتزم بما أنت عليه. فإن العلم يزين في الجماعة ، وصلة في الأخوة ، وصاحبة في المنفى ، ودليل على الفروسية ، ثم أقام وقال: تعلموا ، لأن لا أحد يخلق عالما ، وأخ العلم ليس كمن هو. جاهل ، وأن شيخ الناس لا علم له * فهو صغير إذا لجأت إليه التجمعات. طبقة الشافعي ص. 149

– اصمعي

‫0 تعليق

اترك تعليقاً