التمريض ضرب الفيديو

مقطع فيديو لضرب الممرضات حادثة غريبة وصادمة يعيشها الشعب المصري في مدينة المنوفية المصرية وتحديداً مستشفى قويسنا. انتشرت مجموعة من مقاطع الفيديو على الإنترنت تعكس لنا العنف الكبير الذي حدث في هذا المستشفى. هذا الفيديو الواسع يظهر فوضى كبيرة في البلاد ، حيث تعرض طاقم التمريض لإهانة مهينة من قبل إحدى العائلات ، ما قصة هذه الحادثة وما سبب الاعتداء على الطاقم؟ بالتفصيل ، سنتعرف على تفاصيل هذه النقاط بشكل فردي.

قصة مستشفى قويسنا

حادثة مؤلمة تورط فيها طاقم طبي في هذا المستشفى ، حيث انتشرت مجموعة من مقاطع الفيديو تظهر الممرضات يتعرضن للضرب المبرح من قبل المواطنين.

تمكنت كاميرات الهواتف الذكية من التقاط مشاهد حقيقية لضابط يهاجم الممرضات في جناح النساء.

أخبرتنا بتفاصيل جدية عن هذه الحادثة ، حيث تحدثت ممرضة عن تفاصيل هذه الحادثة.

في الوقت الذي كان فيه جميع الأطباء في غرفة العمليات ، جاءت سيدة إلى المستشفى بنزيف طبيعي ، كما وصفتها الممرضة.

طلبت أسرة هذه المريضة من طاقم التمريض التعامل مع هذه الحالة ، وكان دور الطاقم الطبي طبيعيًا ، حيث تم إجراء التحليلات الأولية لها ، وذهبت إحدى الممرضات إلى الطبيب في غرفة العمليات ، حيث كان طلبت هذا الطبيب.

لإجراء الفحوصات العادية على الفور ، تعاملت الممرضة مع تعليمات الطبيب.

حيث تم أخذ المريض إلى الفراش لاستقرار الحالة.

ومع ذلك ، خرجت بعض الكلمات التهديدية من هذا المريض ، وبدأت معركة كبيرة بين الوالدين والممرضات.

تدخل أحد الضباط في ثياب مدنية مع ممرضة وضربها ضربا مبرحا.

التمريض ضرب الفيديو

وأظهر الفيديو الذي انتشر على الإنترنت جدلا واسعا كبيرا في الشارع المصري ، وذلك بسبب الاعتداء على الكادر الطبي.

عمليات بحث مكثفة من قبل الجمهور للحصول على هذا الفيديو الخطير ، مما أدى إلى إصابة 5 أشخاص وإجهاض ممرضة في هذا المستشفى.

شاهد تفاصيل الفيديو هنا.

https://www.youtube.com/watch؟v=MXBoEAucRgo

أنظر أيضا: فيديو عصام ساسة وزوجة ياسر ابو جيكا

سبب الاعتداء على طاقم التمريض في مستشفى قويسنا

ويعود سبب الاعتداء على الممرضات إلى الإهمال أثناء تشخيص إحدى الحالات التي وصلت إلى المستشفى ، لكن الممرضة التي كشفت تفاصيل الحادث أكدت أن الطاقم الطبي تعامل مع هذه الحالة بشكل طبيعي.

فيديو ضرب التمريض هو الأكثر شعبية في هذه الساعات ، لكن هذا الفيديو أظهر فوضى كبيرة في البلاد. وفي الختام ، هذه أبرز المعلومات التي وردت في سياق المقال.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً