الحج واجب مرة في

يجب الحج بين حين وآخر. يعتبر الحج الركن الخامس من أركان الإسلام ، وهو واجب فردي على كل مسلم ومسلم بالغ عاقل. قال صلى الله عليه وسلم: “الإسلام مبني على خمسة: الشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، وإقامة الصلاة. دفع الزكاة وصيام رمضان والحج إلى البيت لمن يقدر على ذلك ، حيث فرض الحج في السنة الثامنة للهجرة ، ويذهب الناس كل عام قبل عيد الأضحى لأداء فريضة الحج ، ويتدفق الناس على الكعبة المشرفة. من كل بقاع الأرض ، وهذا دليل على وحدة المسلمين ، وأنه لا فرق بينهم إلا في التقوى. في الحج يتعارف المسلمون على بعضهم البعض ، حيث تعتبر عبادة الحج من أسمى العبادات ، لأن وحدة المسلمين فيها تسود.

شروط الحج

يعتبر الحج من أركان الإسلام ، وهو واجب على كل مسلم ، لنيل رضا الله ، والإسراع بغفران الذنوب ، ورجاء جنته. للحج عدة شروط ، منها:

  • أن تكون مسلما بالدين.
  • أن تكون بالغًا.
  • أن تكون شخصًا حرًا.
  • قال تعالى: (وَاللَّهُ حَجُّ الْبَيْتِ مَنْ قَادِرَهُ وَمَنْ كَفَرَ إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ. ).
  • أن تكون شخصًا واعًا وعاقلًا.

وتبدأ مناسك الحج في الثامن من شهر ذي الحجة ، وأدى الرسول فريضة الحج مرة واحدة وهي حجة الوداع في سنة 10 هـ. يجب على المسلم أداء فريضة الحج مرة واحدة في حياته. قال النبي صلى الله عليه وسلم: للمرة الثانية يعتبر طوعا وتقربا إلى الله ، إذ أن عبادة الحج من أجمل العبادات ، وأحبها عند الله تعالى. لأن العبد به يقترب من ربه فتكفرت ذنوبه كأن والدته ولدته ، وعن أبي هريرة رضي الله عنه: (رسول الله صلى الله عليه وسلم). سئل صلى الله عليه وسلم: أيهما أفضل؟ قال: الإيمان بالله ورسوله. قيل: ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله. قيل: ثم ماذا؟

‫0 تعليق

اترك تعليقاً