المراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ هي

والمقصود بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم: ما وعد به النبي صلى الله عليه وسلم للمسلمين في الدنيا وفي الآخرة وهناك. ولا شك أن وعده صلى الله عليه وسلم إعلان موحى ، والباطل لا يأتي قبله ولا وراءه. في هذا المقال سيتوقف الموقع مقالتي نتي لشرح ماهية هذه الكلمة في الحديث الشريف وشرحها على أنها جاءت من أهل العلم ، بالإضافة إلى شرح بعض أجزاء هذا الحديث الشريف.

والمراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم ورفع الدرجات

في الحديث الشريف الذي رواه أبو هريرة – رضي الله عنه – النبي – صلى الله عليه وسلم – قال في حديث جليل: ذنوب ودرجات؟ :

  • تعالى الدولة في الدنيا والآخرة.

شرح حديث لا يوجد يوم يفرج فيه الله عبدا من نار إلا يوم عرفة

والمفهوم من الصعوبة في كلام النبي هو الوضوء حتى مع الصعوبة

جاء الحديث الشريف في صحيح الإمام مسلم بن الحجاج النيسابوري من رواية أبي هريرة رضي الله عنه ، وقد قال في الحديث الشريف: (أفلا أخبرك بما؟ من خلال الرتب؟ قالوا: نعم يا رسول الله. قال: الوضوء إلى الكمال عند المشقة ، وكثرة الذهاب إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، هذا هو الرابط.[1] وقال العلماء: يقصد بقوله صلى الله عليه وسلم: (وَتَوَضَأَ حَتَّى عَسِيرٍ): إتمام الوضوء بإيلاج جميع الأعضاء التي ينبغي غسلها في الوضوء. قوله تعالى: يعني أن الإنسان قد يمر بحالة من البرد الشديد أو الألم الذي يمنعه من الوضوء إلى الكمال. والوضوء في هذه الحال يدخل في الحديث السابق والله أعلم.[2]

حديث يبين حب النبي للأنصار

شرح الحديث: ألن أخبرك بما يمحو الله الذنوب

وقد سبق حديث النبي صلى الله عليه وسلم قال فيه: (أفلا أخبرك بشيء يمحو الله به المعاصي ويصعد؟ قالوا: نعم يا رسول الله. قال: الوضوء إلى الكمال عند المشقة ، وكثرة الذهاب إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، هذا هو الرابط.[1] وفي شرح هذا الحديث ، قال العلماء إن النبي صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه مخاطبًا المجتمع كله: “ألا أخبركم بما يمحو الله به المعاصي ويترتب؟” يعني ألا تريدني أن أعلمك وأعلمك بفعل إذا فعلته يغفر الله الذنوب والعصيان ويرفع مناصبك في الدنيا والآخرة؟ قالوا ، “نعم ، أرشدنا. يا رسول الله ”. قال: تَوَضَأُ بِحَسَنٍ حَتَّى الْمَشْقِقَة. الواجبات الواحدة تلو الأخرى ، وأخيراً قال: “فلكم الرباط” أي أن هذه الأفعال الثلاثة في سبيل الله لها أجر عليها ، والله أعلم.[2]

وهو أدنى من بقية السنن ، ومعظم ما ينفرد به ضعيف.

حتى هذه النقطة نوقش معنى الدرجات في قوله: أن صلى الله عليه وسلم وأن الدرجات تزداد عنده ، بعد الاعتماد على شرح هذا المصطلح وشرح أجزاء أخرى. الحديث وتوضيحه للقارئ.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً