ملخص قصير لرواية وداعا يا وطني الجميل:
يروي فيلم Goodbye My Beautiful Land قصة المكائد والكراهية الخفية ، وكيف يتعامل مع الأيدي الخفية التي تنجح في نشر الظلام ، في أعماق كل أرض ، وكيف تتجذر وتزداد قوة ، ثم ينتشر الفساد والفوضى. فهذه الأيدي قبل أن تمتد لأمن الأرض ضرورية للحفاظ على الأمن والسلام. في هذه الرواية ، سينتقل القارئ من خلال الكلمات ويسافر إلى اسطنبول خلال الفترة الفاصلة بين الحقبتين ؛ مع انتشار المؤامرات والاغتيالات ، وصل شخص رفيع المستوى إلى إزمير.
اكتشف فور وصوله أن منظمة سرية أعدت مؤامرة هدفها شخص يدعى الفتوى الصفراء لاغتيال شخصية بارزة في الدولة. تم القبض على من يشتبه في تورطهم في هذه المؤامرة على الفور لمنع تنفيذ هذا الاغتيال وبدأ التحقيق معهم للكشف عن جميع المخططين والمشاركين في الاغتيال وتم اتباع القرائن المتوفرة لفضح هذا التنظيم و تعرف على الإجراءات السياسية التي ينوي قبولها إذا نجح في تنفيذ خطته الإجرامية ، وفق رواية وداعا يا وطني الجميل.
كما يناقش رواية وداعا يا وطني الجميل عن الوطن ، ورواية تاريخية تتناول آخر عشرين سنة من تاريخ الاتحاد والمجتمع التقدمي. والعلاقة بين العرب والأتراك هي بطل رجل كانت حياته عاصفة وأعطاه حبًا مجنونًا ومثالًا عظيمًا ووطنًا ضائعًا. ومن تلك الحياة بقيت سطور فقط لقراءة هذه الرواية الرائعة حسب ما ورد في رواية وداعا يا وطني الجميل.
ومن الأمور الأخرى التي نوقشت في رواية وداعا بلدي الجميل للقراءة لأنني أقرأ وكتب كالمعتاد كل يوم وفي نهاية المساء جلست ونظرت من نافذة غرفتي في شوارع ومباني الكويت. وأضواء السيارة التي تتشكل مثل أقمار متوهجة تطفو فوق الأرض. لم أتخيل أن هذه كانت أيامي الأخيرة. عندما دخلت مطار الكويت الدولي في منتصف السبعينيات ، لم أتخيل أبدًا أنني سأغادر وأودع أصدقائي في كل مكان في المدرسة.
في المكتبات التي أزورها وأصحاب دور النشر وهؤلاء الشعراء والكتاب الكويتيين أحببتهم وتعلمت منهم أجمل معاني الإنسانية وأجمل مشاعر الحب والتحدي والمقاومة. مأخوذ عن رواية وداعا يا وطني الجميل.
كما يمكن السفر والعودة بحسب ما افتقدته والكذب بين يديها الحمد لله. كيف سأودعك اليوم بدموع أو قلب مكسور أو قلب مكسور؟ كيف اقول لكم وداعا واحبكم جميعا من الشرارة المشرقة في عيون طلابي بالمدرسة الى اخر شجرة تقف امامي حزينة على شاطئ السالمية كيف ابعد نفسي عن ملابس الكويت من عيون ياسمين الكويت من صفحة تاريخ الكويت وانا قادر على هذا الانتحار الاخير ؟؟
بعد أن امتدت روحي إلى أرضها وبحرها وسمائها ، اختلطت دمي بدفء مناخها ، تشبع قلبي برياحها وترابها وأمطارها ، سبحت في تراثها وأدبها وعشت مع شعرائها وكتابها وأطفالها ، ولد أبنائي هنا تحت شمسها ، وترعرعوا في مدارسها ولعبوا في حدائقها ، معلمة أشعلت ضمير طلابي بحبها وحبها وعلاقة أخيرة بها ، وفي شهور الشدائد والغزو ، بكى أطفالي وبكيت زوجتي وبكينا جميعًا بشوق لها.
خلال 35 عامًا على أرض الكويت ، لم أشعر بالغربة أو الانهيار. أحببت هذا البلد الجميل. كل أصدقائي هنا. كل رفقاء الأدب والكلمات موجودون هنا. لم أتخيل حتى أنني سأتركه يومًا ما واليوم أكتب إليكم بالدموع ، لأنني سأترك هذا العش الجميل ، والأرض الشريفة ، والناس الطيبين ، والمدارس والطلاب ومقعدي في مدرستي وفي الحديقة. لم تختر تركها مما رأيته وفي رواية وداعا يا وطني الجميل.