تحميل كتاب ثم اهتديت pdf النسخة الاصلية

ملخص سريع للكتاب ثم تركت نفسي أرشد:

الكتاب ثم قادني د. يتحدث محمد التيجاني السماوي عن مجموعة من الموضوعات التي تشرح قصة تحوله من المذهب السني إلى المذهب الشيعي ، بالإضافة إلى عدة موضوعات أخرى متنوعة ومتميزة ، وكذلك كتاب ثم استرشدت د. . يمثل محمد التيجاني السماوي كل ما يهم القراء في هذا المجال عندما يتحدث عن طفولته وقراءة القرآن ورحلاته إلى بيت الله الحرام وليبيا ومصر ولبنان وسوريا والأردن والمملكة العربية السعودية و العراق ، إذ يشير إلى حواراته مع العلماء الشيعة أبو القاسم الخوئي ومحمد باقر الصدر ، عندما نقل أحاديثه مع علماء السنة ، ثم يراجع الآراء الإسلامية ويشير إلى الاعتقاد. سني وشيعي وهو يدافع عن آراء الشيعة في الأحاديث الموجودة في كتب أهل السنة وغيرها من الأمور التي يراجعها الكتاب ، ثم استرشدني د. محمد التيجاني السماوي بالتفصيل.

محتويات الكتاب ثم قادني د. محمد التيجاني السماوي:

محمد التيجاني السماوي في كتاب مرة اهتديت بها د. رحلة ناجحة في مصر لقاء على متن قارب وزيارة أولى للعراق عبد القادر الجيلاني وموسى الكاظم مقابلة العلماء مع السيد محمد باقر الصدر شكوك وارتباكات رحلة الى الحجاز بداية البحث بداية في – دراسة عمق الصحابة بين الشيعة والسنة.

عن مؤلف كتاب ثم أرشدت:

مؤلف الكتاب ثم كان يقودني د. مدرسة الفكر. عندما كان في الثامنة عشرة من عمره ، اختارته الجمعية الوطنية للكشافة التونسية للمشاركة في المؤتمر العربي الإسلامي. وعبر لقاءاته مع العلماء خلقت رغبة قوية في الوهابية ، وهذا الأمر أحدث تناقضات كثيرة في معتقداته ، من خلال أفكار جديدة قدمتها مؤلفاته ومنها الكتاب ، ثم استرشدت به د. محمد التيجاني السماوي عندما انتقل إلى عدة دول حول العالم وخاصة دول الوطن العربي.

ملخص الكتاب ثم قادني د. محمد التيجاني السماوي:

في ملخص الكتاب ثم قادني د. محمد التيجاني السماوي من أشهر الكتب التي انتشرت على نطاق واسع في هذه البلاد ، لأن أخي يبحث في كل الأفكار والتصورات في ذهنك عن الشيعة ستجد الإجابة عليها في هذا الكتاب القيم الذي المؤلف يستحق كل الاحترام والتقدير لأسلوبه الأنيق وطرحه السهل للأمتناع والأشياء الأخرى التي يبحث عنها كل من الطامحين. كما يمكن لي أن أعطيك كتابًا من أكثر الكتب المدهشة التي قرأتها في حياتي ، وهو كتاب قدمته بعد ذلك إلى العالم التونسي محمد التيجاني السماوي حول العالم. .

‫0 تعليق

اترك تعليقاً