الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع الحلقة 2 بقلم رندا علي
الرواية أجبروني على تحويلها إلى واقع ، الجزء 2 لراندي علي
الرواية أجبروني على الواقع الجزء الثاني بقلم راندي علي
الرواية التي أجبروني على دخولها إلى الواقع – الفصل 2 من تأليف راندي علي |
الرواية التي أجبروني على دخولها إلى الواقع – الفصل 2 من تأليف راندي علي
جلست سيليا ، وعانقت نفسها ، وبدت تبكي كثيرًا
سامية بيزيك / انهض لنضيف شقة لانه هو ووالدته هنا
وقفت سيليا بيات بسرعة وبخوف
جلست سامية أمامها وهي تنظف / في سبيل الله ، لا أعرف كيف آخذك لما تعرفه. الأم التي تعرضت للاغتصاب لديها أموالها. دوني ابنتي هكذا لديها جمال وأخلاق لكن والدته التي تمسكه مجنونة وحيدة.
سيليا مع العصبية والدموع
(أنا لست مجنونا)
أمسكتها سامية من إحساسها بها وضربتها بـ “م / أنت تعرف إذا كان لسانك قد نطق بكلمة أخرى كنت سترى حرف” R “الذي تم تعليمه على جسدك ، تلك التي التقطتها عندما اشتقت إليك أو أيا كان غيره
سيليا بايات جامد / LLAAAAASFHASFH
(لا ، لا ، أنا آسف ، أنا آسف)
قامت سامية بتحطيمه أرضا ودخلت
مسحت سيليا نفسها وهي تبكي
أم / العصر أنا أرتديت ملابسي وأنت يا حبيبتي انتهيت
ضيق الأسر / أوه ، أمي ، لقد انتهيت
أم / حسنًا ، تحدث إلى الإذن ولا تحب الجلوس معها أولاً
أنا أتفهم بشدة / بناءً على اصطحابها للجلوس معها ، فهذه هي الطريقة التي تأخذها بها
ام ضيقة / طيب ، العائلات ، الليل
صعدت سيليا إلى الفستان. كانت مخدرة بشدة. لم تكن تعرف كيف تفعل أي جزء من شعرها. كان الجزء الأيسر من شعرها بطول الخصر. أعادت شعرها إليه وقامت بتصفيفه وكأنه حكة فوضوية وسقطت خصلتان وكان يرتدي فستانًا رقيقًا.
دنيا بشر / ماما ستأخذها مني ، كنت الأول منها
سامية / والدته ملتزمة بها لكنني لن أتركها معه للحظة ولن يكون الأمر سواك
دنيا / بجدية يا أمي ، كيف جيدة؟
سامية / إيوا ، حبيبي ، سأخبرك بما سنفعله بعد المرور ***
عالم به الفرح والشر / يا إلهي ، أنت كنز في دماغك. هل تعتقد أن هذا أمر لا يصدق؟
سامية / لا أستطيع أن أصدق ذلك لأن *** وأنا سأتفق على هذا وسوف يفعل كل شيء
دنيا تحتضن / أحب تخطيطك
قبض عليه جاه وأمه ومعه إذن
جلست دنيا أمام العائلات وابتسمت لي بالأحرى
الأم / فين سيليا ، سامية ، لأن الإذن سيكتب
دخلت سامية ووعظت وخرجت للحصول على إذن
فخرجت وأخذتها إلى الشمال فقالت لها المعلمة “م سامية”.
الأم / ما شاء الله والد هذه الحبيبة جلست في منتصف الطريق بينها وبين عائلتها
يجلس موبسالهاش وسيليا مبتهجين ويلعبان بعصبية في أيديهما ، ويحدقان في الأرض ، ويكتب مرض ماسون ، وتمتلئ عينا سيليا بالدموع
يتبع..
اقرأ الفصل الثالث (الرواية دفعوني إلى الواقع الفصل الثالث)
اقرأ باقي الفصول (الرواية التي دفعتني للواقع)