رواية أحببت قاسي الفصل الثاني عشر 12 والاخير- بقلم مادونا عماد

أحببت رواية كاسي الكاملة لمادونا عماد عبر مدونة دليل الرواية

الرواية التي أحببتها قاسية ، الفصل الثاني عشر والأخير

وصلوا إلى منزل عائلة مهرانة (جد سليم).
الجميع رحب بهم بالحب والمودة
نجلاء بوجه سعيد: أهلاً بكم يا أولاد
سليم: بنورك يا تيتو تفتقدني كثيرا
ضحكت نجلاء: يا بكاش ، لو اشتقت إليك ، ستأتي لتراني كثيرًا
سليم: آسف أنا مشغول
نجلاء: الله معك حبيبي
نجلاء تعانق مريم وحور وروان ومنال
سليم: جرحتك يا جدي
مهران: أنا بخير يا فتى ماذا تفعل؟
سليم: الحمد لله طيب
نجلاء: تحية على عمك فتحي وزوجته نرمين وابنته شروق وابنه ياسر
استقبل سالم عمه وزمن عمه وابن عمه وكذلك فعل الجميع
سليم: مبروك يا عريس
ياسر: بارك الله فيك يا ابن عمي ، مبروك على حمل زوجتك
سليم: بارك الله فيك
نجلاء: تعال حبيبي استريح حتى يتم تحضير الغداء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في غرفة سالم وحورة
وقفت حور أمام المرأة متجاهلة سليم
ابتسم سليم ماكر وعانقها من الخلف: حبيبي مازلت غاضبة
بوبلار: أوه ، ولا تتحدث معي بعد الآن
لبسها سليم وحور دقيق وتبادلا القبلة. ابتسم سليم ولفها في الفراش
الحور: سليم ، سننتظر الفرح
سليم: ما زلت سعيدا بالليل. تعال سأقول لك كلمتين
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اخر النهار
كان حورس يرتدي ثياباً ذهبية وحذاء وحجاباً من نفس اللون
خرج سليم من الحمام مرتديًا حلة سوداء وقميصًا أبيض
شكشتا حور: ما هذا الجمال؟
ضحك سليم: لقد أخذت كل الجمال بنفسك
البوب ​​بابتسامة: لنذهب
سليم تمسك بيديها: تعال
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كانت روان ترتدي ثوباً أحمر وحذاءً أحمر وتلبس ثوباً بيج
كانت ماري ترتدي فستانًا أسود
روان: الفستان جميل جدا
ماري: لديك فستان جميل أيضًا
شادي ومحمد: مساء الخير
روان ومريم: مساء الخير
شادي: تبدو كالقمر
روان بخجل: رحمة
محمد: انظر إلى التحفة يا مريم
ماري: شكرًا لك
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بفرح
أمسك محمد بالميكروفون: أرجوك ، أريد أن أقول شيئًا
الجميع يهتمون به ، وخاصة مريم
شادي: آه ، استمع إليّ أيضًا
محمد: ما رأيك في أن مريم وروان وشادي سوف تسعد بخطوبتي اليوم؟
سليم: فكرة جميلة ما رأيك يا بنات؟
روان ومريم: الموافقة
سليم: الخطبة انتهت والفرح بعد 5 شهور
شادي: نعم مرحبا
ضحك محمد: شخص ما سيغضب يا رفاق
منال: loooooooool
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد 5 شهور
في غرفة الفتاة
فنان المكياج: انتهيت يا قمرات
حورس: ارفع يدك يا ​​حبيبتي
انغلق الباب ودخلت منال
منال بابتسامة: الحق جاء يا بنات بسم الله ان شاء الله يحفظكم الله
لقد عانقتهم بسعادة
نزل مهران وحور في يده إلى السلم ، وكان أولهما سليم ، ممتلئًا بالسعادة
ونقل مهران حور لسالم مثل مريم محمد وروان شادي: انتبهي عليهم ودع إحدى الفتيات تشكو منك أو تضايقهم ، تفهم.
سليم وشادي ومحمد: افهموا
سليم: اعتني بهم يا جدي في عيوننا
نجلاء: بارك الله فيك ويبقى معك
حور بوجا: آه سليم الحقني ولد
سليم: حان الوقت
الحور: أقول لك يا فتى ، هل هو في مزاجي؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في المستشفى يشعر سليم بالتوتر لأن حور سيولد قريبًا وسيبلغ من العمر سبعة أشهر. كان يسير في الممر بقلق.
محمد: أردت أن أولد اليوم
مريم: محمد لكن ألا ترى سليم من يخافها كيف؟
خرج الطبيب وسرعان ما ذهب سليم إليه: هدئني يا دكتور
الطبيب: لا تقلقي بشأن الطفل ، إنه ضعيف قليلاً وسنضعه في الحضانة.
كان سليم قلقا: رأيت عاملا ، هاه؟
الطبيب: الحمد لله بخير يمكنك رؤيتها
أعطت الممرضة الطفل لسليم: تاهت مع الصبي كالقمر
ابتسم سليم ثم دخل الحور
سليم: صحتك حبي
الساعة: بارك الله فيك يا عسل
وضع سليم الولد بين ذراعيها: أحضرت الولد كما شئت
يضحك توبول: لقد فزت
سليم بغمزة: سننتظر سيرين
أغلق الباب ودخل الجميع وباركهم
شادي بمرح: ماذا تسميه؟
سليم: والدته تسميه
الحور: حسمية حمزة سليم العمري
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد خمس سنوات
الساعة: حمزة تعال هنا
حمزة: أريد أن ألعب مع بيب
بوبلار: أنا متعصب ودعونا نذهب إلى عيد ميلاد ابن العم شادي آدم
سليم وهو يحمل سيرين: في أي حور؟
حور: اسأله
سليم: ما الأمر يا حمزة؟
هز حمزة كتفيه: اسألها
شهق الحور وهو مستلقي خلف حمزة ، اسألها
بينما سيرين وسليم يضحكان
سليم: بسسسسسسسسسسسسسسسس والله سيرى احكم منكما
سليم: حبيبة ابنة العم محمد غائبة في الكريسماس لكن لا تريدين اللعب معها فلنذهب
حمزة: تعال بسرعة
في إحدى الصالات التي أقيم فيها الاحتفال بعيد ميلاد آدم الثالث
حمزة: أين هو؟
حبيبة تكذب على حمزة: أنا قادم
محمد: ابتعدي عن ابنتي بن سالم العامري
حمزة: نعم حبيبي
صُدمت روان: ذهب الولد إلى أبيه بالضبط
سالم بفخر: طبعا ليس ابن سليم العمري
الحمد لله
العنوان يتبع الفصل التالي (رواية أحببتها بقسوة).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً