رواية أحببت زوجة أبي كتبها علياء خليل حصريًا على مدونة دليل الرواية
رواية أحببت زوجة أبي الفصل 4
أجاب بتردد: عمي أريد أن أخبرك بسر
الصقر بانتباه: ما السر؟
أجاب بخوف ، خافت صوتها ، أنا … أنا … أنا … أنا …
صقر: ماذا تقول ومتى وكيف حدث ذلك؟
أجاب ببراءة: حاولت إبعاده
صقر: من قال هذه الكلمات أرتفع نحن هكذا ، جوازنا باطل
أجاب وهو لم يفهم كلماته: حاولت جاهدًا أن أوقفه وصرخت حتى أتيت
هوك: جيت فين
أجاب بالحرج والدموع البريئة: حاول والدك البكاء وكان عمري تحت
لا يفهم هوك: أنا أسألك حاملًا من أمتي
فكان رد فعل منهارًا: وماذا تقول ، حاول البكاء * وعمري؟
صقر: وماذا وما علاقتها بالحمل؟
أجاب ببراءة وظلمة: ألا تعلمين أن الفتاة إذا ندمت * فهي تحمل
قطف بصلها وقال في نفسه: إنها بريئة جدا يا أبوت
أخذ صقر نفسًا محاولًا ألا يخاف منه
صقر: روز يا حبيبي لا يحدث الحمل هكذا
أجاب بغير فهم: كيف؟
حاول صقر أن يوضح كلماته: لم تقل إنك حاولت للتو
جاء مع كسوف وخسوف طماطم على وجهه هز رأسه نعم
صقر: طيب لا تقلق. لا شيء. سأكون هناك بجانبك. لن يتمكن أحد من الوقوف بجانبك.
تركها صقر بعد تحذيرها وتركها خارج الغرفة حتى عاد من العمل
دخل غرفة الورود والتقى بها * كانت تنزف بغزارة وتمسك بطنها * من الألم
وارد: العم .. صقر الحق. أنا .. بكالوريوس .. س
فهمت صقر مبقاش شيئًا وفهمت أنها كانت مستلقية فوقه في الصباح وشككت في أنها تحاول الآن العثور على شخص في نفس عمرها.
- الفصل التالي (الرواية التي أحببتها زوجة أبي) يتبع العنوان