الرواية الكاملة للكيف من تأليف منار حمام
رواية الجودة ، الفصل الثالث
فتحت مليكة عينيها وكان ياسين فو وجهها
مليكة: نعم .. ياسين
ياسين مشغول بالتقبيل: هممم
مليكة: ياسين ، أنت سكران جداً
ياسين: لكنني واعية وتلك * سجاد سريع
مليكة بالدموع: أرجوك يا ياسين أخاف منك
أمسك ياسين بشعره و “ها غاضب”.
: ستغريني ، أوه ، “والدتك ، ألف شخص يتمنون لي أن أنظر إليها ، لكن … إذا لم أكن دفترًا ، سأموت من أجلك … . ” إنه يجلس على الأريكة ويشعر أن رأسه سوف ينفجر.
: بن انزلي عميلي
انقضت عليّ مليكة وهي تبكي
.. وقفت تصنع القهوة وكان صوت تلهثها يلعب .. دخلت الوحدة الكبرى بالغطرسة والشر.
سمية: يعني يا عروستي هل تعرفين كيف تضبطين *؟ قال: أتكيف مع القهوة أو شيء من هذا القبيل؟
مليكة بالدموع *: لا أريدك شيئًا مني .. غمرتني الدموع … أمسك بي أخوه الصغير ، وعندما مات ، نقلتني إلى الكبيرة. لماذا رميت هذا في وجهي؟ سوف أتزوج مرة أخرى بنفسي ، حتى تشعر بدمك ، وسأرفض؟
سمية: أنت ترفض أيها الأحمق كل الشهرة التي أنت فيها بسببي ، أنت فكرة والدي ، سيكون قادرًا على فعلنا بمليون دولار ، أنه يأخذهم جيدًا ، وأنه مات وترك في بطريقة ماكرة ويمكن أن أتزوج زوج أختها
مليكة تصدم إعلان * د: لا بأس يا أمي طيب لا أريد أن أسمع أي شيء آخر منك … تناولت قهوتي وخرجت ..
……
أراح فهد رأسه على الكرسي بضجر
: في ملفات أخرى
الوزيرة شروق: لا ، آسف ، لقد انتهينا … قبل أن يتمكن من ذلك ، دخل شخص ما في الباب ونظر إلى شروق ، التي كانت مشغولة بالأوراق أمامها.
: فهد بك الشحنة توقفت في الميناء بسبب عطل
فهد: هيا أنا وأنت نتعامل .. أوه ، انتظرني بالخارج .. لم أستطع وضع الشروق معهم ، فقام فهد ووافق على فتح الباب.
: شروق الشمس
رفعت شروق رأسها عن الورقة
: نعم
فهد: الجيب الذي ترتديه ضيق جدا فلا تسحبه مجددا .. والسائق ينتظرني تحت الارض لان الوقت متأخر
شروق الشمس مع صدمة وخسوف
: ح .. الحاضر
….
خرجت مليكة مع ياسين يبكي جالسة على الأريكة. قام ، وأخذ منها القهوة ، ووضعها على الطاولة ، وسحب مليكة من الوسط ، ورفع الحجاب.
كانت دموعها مادية وعيناها خضراوت وملامحها احلى ونحيف … ياسين مل باسا
: صاحب
مليكة بالدموع: م … سمك
بهدوء ياسين: مليكة
عادت مليكة عيتات: ماذا .. ماذا؟
ياسين ميل با * سهى: لا بأس ، سأقدم لك هدية وأتحدث معك … مالك ، كنت تمسح دموعه ولا تركز على ياسين.
: ما جيد
ياسين اتنهد وابا * ساها تاني وو.
- بعد الفصل التالي (جودة الرواية) يتبع العنوان