رواية الكيف الفصل الثامن 8 – بقلم منار همام

الرواية الكاملة للكيف من تأليف منار حمام

رواية الجودة ، الفصل الثامن

فهد: اهدأ يا ياسين ، لا نفتقد جان * ن
ياسين بتوتر: كلهم ​​حمقى في كل عين يأتون ليقلى شركتي.
فهد: وتعتقد أنك إذا أصبحت غير متسامح وكسرت العالم سيحدث شيء ما
ياسين: أتمنى أن أفعل ماذا يعني ذلك؟
فهد بهدوء: اسمعني *****
ياسين: يا ابن الليب. ولهذا السبب لن يساعدنا أحد باستثناء Sunrise ويعطيها كل ما تريد
فهد صديق: لا ، شروق لن تتدخل
ياسين مؤذ: أم هل نحب أم لا؟
فهد يحرك القلم بين أصابعه
: أوه ، اعتني بي أيضًا … خبيثة تمامًا … لن أطلق مليكة ، أعني ، بعد ما فعلته والدتها.
ياسين: ذنب مالك ما فعلته والدتها
فهد: هممم
هذا هو المكان الذي دخلت فيه شروق الشمس
ياسين: من الجيد أنك أتيت ، كنت صديقك
نظرت شروق إلى علي فهد ثم تفاجأ ياسين
: نعم ياسين انا معجب بك
ياسين: تعال واجلس .. تبعه فهد عن قرب وأتمنى أن يرفض
فاجأ الشروق: جيد
ياسين: هل تعلم ماذا حدث لي؟
هزت شروق الشمس رأسها
: والآن أعد كل شيء إلي … أممم ، كنت سأعطيه العالم ، لكن فهد قال لي حلاً أفضل ، وأنا أحتاجك حقًا في هذا الأمر.
نظرت شروق إلى فهد الذي كان جالسًا على كرسي يحرك قلمًا بإحكام بين يديه
شروق: طبعا ياسين لطفك كان من قبل … بسببك وجدت الشغل الذي انا فيه الان
ياسين: حفظك الله .. انظر .. تجعل نفسك عميلاً لشركة كبرى في أوروبا وتجد عرضاً للشركة التي جاء إليها مجدي إلس. المهم أنك تخلق الوهم بأن هذه الشركة ستنقله إلى مكان آخر وسيزداد ثراءً وثراءً وينفقها على عقود تستنزف كل أمواله حتى تنفق كل ماله ، واشترى الأرض واضطر إلى بيعها. شركة الأوساخ الرخيصة
شروق بحماس: وستشتري بالمال الذي أخذته من شركة التزوير
ياسين: الله ينورك
شروق: لنبدأ
وقف فهد ونزع سترته عن الكرسي
: دعنا نذهب الآن ونراه غدا. الوقت متاخر
ياسين: طيب طابت ليلتك
ابتسمت له شروق الشمس وتابعت فهد بهدوء
فهد يسير ضيقا وبطيئا
: ليس عليك أن تفعل ما قاله ، يمكنه فقط رؤية شخص آخر
شروق الشمس: لا … هذا طبيعي
فهد صديق: طيب
….
وصل ياسين إلى المنزل ودخل غرفته بتعب ووضع مفاتيحه على الطاولة
مليكة بشغف: أنت طيب
تنهد ياسين آه .. أبي يعمل معي
مليكة: دلل نفسك وانام برهة
جلس ياسين على السرير متعبًا
: مليكة ، هيا
اقتربت مليكة بهدوء ونام ياسين متعبًا في حجره
همست مليكة: هل أنت بخير؟
ياسين: احتاج عناقك
ركضت مليكة يدها من خلال شعره بدلاً من ذلك
: ياسين
ياسين: هممم
مليكة: هذه زوجتك الثانية أين وجدتها؟
ياسين: طلقت وأعدتها إلى المكان الذي أحضرتها
مليكة مصدومة: ما أسهل ، هذه مسرحية أطفال
ياسين: أم ، أنا ذاهب إلى النوم
مليكة ستكتب وهي تحرك يدها
….
جاءت شروق وفهد إلى المنزل ووجدتا أم فهد التي أعدت العشاء وجلسا لتناول الطعام وكانت شروق مغطاة قليلاً.
انتهوا من الأكل وابتعد الجميع عن طريقه
غير فهد ملابسه وألقى بنفسه على السرير وخرجت صورة من تحت الوسادة وهو لشروق وو … متابعة
  • بعد الفصل التالي (جودة الرواية) يتبع العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً