الرواية الكاملة للكيف من تأليف منار حمام
رواية الجودة ، الفصل الخامس
ما زال فهد يستيقظ ، ومن طلوع الشمس انفتح الباب وياسين ينظر إليهما …
ياسين: هل أنت بخير؟
تيشيرت فهد بلبس
: آه ، مجرد حرق * بسيط
خرج فهد وياسين عندما كانا يتحدثان بالخارج في الحمام وشروق الشمس كانت مغطاة وخرجت بعد حدوثها.
همست الشروق: غبي غبي
شروق طلعت تحاول تجنب النظر إلى فهد
يعمل فهد على الورق ، هو وياسين ، وكل قطعة تنظر إلى شروق ، التي تتنقل في المكتب ، وتلتقط الورق من الرفوف.
…..
زكي: إنها دول أستطيع أن أجدها
ياسين المرة الثانية “شيماء” بقرة “F”.
: يا أخي ، افعلها قبل أن يراك أحد
زكي: لسنا بخير معك يا أبي ولن تغري لأنني عشت في قصر
شيماء: هاها لقد مر أسبوعان وهو يطلقني
زكي: انظر إلى مدى اهتمامك في الأسبوعين المقبلين
شمعة: حسنًا يا أخي قبل أن يأتي ياسين بك
زكي: صحيح أنني عملت معك ICZ * FT
تنهدت شيماء: لا داعي لك أن تراها يا أخي إلا في يوم الفرح وبعدها لم أراك مرة ثانية يا خارج
زكي: بخير .. لكنني نفس الشيء وأعرف سبب زواجك
شيماء: بسبب مؤامرة والده خويا .. أراد أن يسمح له باتخاذ قرار حلو ورفض
زكي: آه .. يطير ، أنا باق
شيماء ما زالت تبكي لأنها تمشي ووجدت سمية في وجهها
….
عاد ياسين إلى المنزل متعبًا ، وضع مفاتيحه على الطاولة المجاورة للباب وخلع ملابسه.
مليكة: صرصور ، أوه ، هو ، هوشا
ياسين: إلتزم ، إلتزم ، لا تخف
مليكة تحملها أكثر في ياسين
: احفظه من عند الله اخافه اه
أمسك ياسين بالمكنسة واقترب من الصرصور
لدي التشجيع
: سيندي سيندي رجولة الله وشوال
أمسك ياسين بالصرصور ورماه من الشرفة
مليكة فرحة: واو ، هذا كل شيء
كانت ياسين تضحك عليها وكيف بدت هكذا ، شعرها مبلل ووجهها أحمر
مليكة محرجة: أ .. عندما رأيت صرصورًا لأول مرة ركضت
ياسين ممتاز
: لا ، هذا جيد ، لم يحدث شيء ، لكن هذا لا يعني أنك تتطلع إلى الخروج من الولاية
هزت مليكة رأسها وارتدت ملابسها
….
تعب فهد ونزع سترته عن الكرسي
: شروق الشمس
لبت شروق حاجتها ووضعتها في الشنطة. ذهبت لرؤية فهد وكانت الشركة فارغة. لم يركب أحد المصعد سويًا ، واتبعت شروق فهد واقترب منه عماله بخوف إلى درجة تعثر فيها وابتسم فهد وهو يعلم أن الشروق ما زالت تخشى المصعد … نظر فهد قليلاً إلى شروق التي كانت على حق. زقاقه. وهمس
: انت خائف من شروق الشمس
هزت شروق رأسها من الخوف وراح يربت عليها براحة
تعال إلى الأسفل وسيظل شروق الشمس يتوقف عن اللغة العربية
فهد البصل بينما يفتح العربية
: هل تفعل شيئا؟
شروق: تاكسي حوقاف
فهد عن قرب: تعال سينهض المتعصبون
شروق: فهد بن .. به م.
فهد: تفضل وتخلص منه
جاء شروق قليلا * لتر من الجانب الآخر من السيارة ووقف على الجانب وبدأ بالقيادة … بعد فترة وصل .. وشروق دون أن تنظر إليه فتحت الباب ونزلت ، مشيت درجتين وفجأة شيء ما خطر ببالي وظللت أعود اصطدمت بفهد واقفة خلفها … فهد كان يمسكها
: ابطئ
شروق وضعت يديها بشكل عفوي على صدره … في تلك اللحظة كان شقيق شروق “زكي” يقترب منهم وكان مخموراً … ذلك … ركضت شروق وشطفت شعرها بالحجاب.
زكي: أين كنت يا فتاة جيلي في آخر الليل؟
الشروق بالألم والدموع: آه يا سنفقد شعري زكي لأني أعتقد أننا في الشارع
كانت زكي تسحب شعرها وتدخل منزلها عبر ممر بسيط
: اي شارع انت زنزانتي هناك شارع بت ال **
ومازال يرفع يده لها وكانت شروق الشمس ساخنة ومتحمسة … لكن فهد يمسك بيده
زكي: مين يرى امك ايضا *
فهد: سأعلمك من روح والدته
ضرب فهد رأس زكي بقوة لدرجة أن زكي سقط على الأرض وكان له ضربة جيدة
شروف باخو “ف: ذهب فهد ومات النبي بين يديك
فهد ، غاضب ، معصوب العينين: ابتعد عني ، الآخر.
زكي على الأرض: أنا أكره أن تقاتلوا فيها وسيلقلك التراب عندها
فهد بصوت عال: علي العربية ، شروق
شروق سرت خلف السيارة بخوف وقميص فهد شمر
فهد: سمعك تقول هذا واو
شروق الشمس بالعربية بخوف فتح الباب ودخل فهد بغضب وخنق شروق
شروق: ه .. هذا..نحن..ر. رين علي فين
فهد ضيق: بيتي …
- بعد الفصل التالي (جودة الرواية) يتبع العنوان