رواية اوقعتني في حبها بشده الفصل الثالث 3 – بقلم دنيا فادي

الرواية التي جعلتني أقع في حبها كثيرًا كتبها دنيا فادي عبر مدونة دليل الرواية

الرواية التي جعلتني أقع في حبها ، الفصل 3

ريتال تسيبو والمشي

يمسك زياد بيدها ويمدحها بالخداع: من دخل هذا المكان لم يتركه كما رفعه.

خطوة بخطوة يقترب منها

ريتال يحاول إبعادني

صرخت ريتال وصرخت وصرخت في وجهه: ابتعد أوه * نعم * هذا يا لعنة * أنا لست مثلهم.

ضحك زياد يا أومال أنت هنا من أجلي

ريتال: أنت المالك !!

لا يزال الناس يذهبون

يرفع زياد قوتها عن يديها ويخرج من المكان وهي معه

ريتال: أوه ، يداك مجنونة ، أنا لست واحدة منهم ، قلت لك ، أنت لا تفهم

زياد: خطأي كبير جدًا

وهو يمزقها ، يدخلها عربه بالصحة والقوة

ريتال خائفة وتتوسل: أتمنى أن تبني مثل هذه النفس المضطربة وتنشغل بكلماتها وتحاول الخروج من اللغة العربية

زياد يمسكها ببرود: أين ذهبت يا حبيبي هل قلت إنك أحببتني؟

وفجأة سقط زياد أرضاً

زياد يتألم: ماذا فعلت؟

عمرو سيرتفع عن الأرض ولن يضرب

زياد متسرع: لا بأس ، لا أعلم أنها ملكك

عمرو بزجو بالعربي

يقود زياد سيارة ويغادر المكان سيراً على الأقدام

عمرو: غريب من أحضر شخص مثلك هنا؟

ريتال بابتسامة باردة: شكرًا لك على مساعدتك

يدخل ويأخذ أخته ويخرج من هذا المكان

________________________________________

فاتن: محمود اصطحب مروان لينام في نومه يا بني

محمود: اذهب يا أمي

ميار: دعني أدخل

فاتن: أقنعت أخيك

محمود: أهلا !!!

فاتن: شهر

محمود: أمي لا تنساه ليس لأني تزوجت ميار فيزوج عمرو أختها.

فاتن: عمل جيد !! عمار هو راحتك ، هي التي ستشعر بالراحة والهدوء عندما تكون معه

محمود: ستشعر بالراحة لكن لا

فاتن: لم تتزوجي ميار وهو مرتاح

محمود: بجدية !! مرتاح ، لم نتزوج منذ ساعة ونحن نختنق كل يوم لأننا لا نفهم بعضنا البعض ، لا أنا ولا هي ، اعتدنا أن نحب بعضنا البعض ولكن علي أن أتقبل أنها الآن زوجتي و والدة ابني

فاتن: القمر الذي تحبه وستحبه

محمود: نعم ، كل قراراتنا هي التي تختارها. هذه هي حياتنا. إنها ليست حياتك. أنت من يفعل ذلك.

فاتن: لأنني أعرف اهتمامك وأين ومع من

يفقد محمود أعصابه ويخرج ويجلس في الحديقة

_ :.

عمرو: كيف هو مكانك حتى الآن؟

فاتن: أين كنت يا عمرو؟

عمرو: كنت مع فارس

فاتن: وأنت لا تريدني على هاتفك؟

عمرو: لا أستطيع سماعك يا أمي ، أنا متعب وأريد الراحة ، حتى نتحدث غدًا

وانظر من

___________________________________________

شمس: ريتال ، ريتال

طقوس ضحك: نعم

شمس بكوب شاي: مالك سرحانة هكذا لي

ريتال: لا ، اهدأ !!

شمس: أعني أنه يلعب مع الفتيات وبسبب ارتدائهن لا تريدين إفساد جمالهن مثل عرائس باربي.

ريتال يضحك: باربي !!

الشمس: أحلى

ريتال: الله ما أحلى منك

شمس: بحق الله أنت كذبة

ريتال: حدث ذلك

________________________________________

10:00 صباحا

ريتال: ارقد بسلام ابنتي ، في راحة ، هذه زهرة

شمس: إنه أكثر ملاءمة من ذلك

شمس بغمزة: لقد مر عام منذ تخرجك من الطب ونحن نرتاح من هذا العمل

ريتال يضحك: ليس الأمر سهلاً كما تفهم

ريتال و اشتم الورد بالحب: ثم الورود هي التي تجعلني اعيش فوق الجميع

شمس: لا تذهب ، قلنا الحاج.

ويتم مقاطعتهم بإدخال حد

ريتال: اخرس ، ابق في زبون واستمع إلى الصوت …

صُدم ريتال: أنت من أتى بك إلى هنا

  • بعد الفصل التالي (الرواية التي وقعت في حبها) يأتي العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً