رواية تملك الرعد الفصل الثالث 3 – بقلم سينوريتا

رواية تمتلك الرعد كتبها سينوريتا حصريا على مدونة دليل الرواية

رواية تمتلك الرعد الفصل الثالث

مر الوقت واتخذت جنات قرارًا بدا لها وكأنه نار من حريقين ، اختارت جحيمها وعذابها بيديها ، اختارت سبب وفاتها بيديها ، وقررت أن تتزوج هذا الرعد الذي يعتبرها ممتلكاته

..

والمرأة المسكينة تخاف من خطنا الشهير (بارك الله فيك وبارك فيك وحدك في الخير).

وصل رعد إلى المفوض عند الباب وعاد إليها. كانت في حالة ذهول. يمكنك أن تقول في عالم آخر …

رعد بكل قوته: مالك يا عروستي ليس سعيدا معي .. ليس سعيدا بفرحتك أو ليس سعيدا لأن عمك هنا

وقفت جنات وسط دموعها وصرخت بأعلى صوت: أنا أكرهك ، لا أريدك ، لا أقابلك ، لا أريدك ، لقد أخذتني رغماً عني.

اقترب منها الرعد وأمسك يديها بإحكام ، ووضع وشاحها على الأرض ولمس وجهها بكفه: أوه ، كنت متمسكًا وكنت سأأتي قريبًا وأخيراً باقي جسدي … ثم واصل ببرود ورفع وجهها صعب. لماذا = لست أنت أيضًا ، الذي وافق قبل لحظة؟

جنات بكل قوته: وافقت ووافقت لأن ليس لدي حل آخر ..

رعد رعد شديد البرودة وبدأ بهدوء بالعودة إلى لورا: لن أقترب منك الآن.

صرخت جنات وبدأت تكسر كل شيء بجنون وقالت بصوت صراخ وعيناها حمراء من البكاء: عندما اخترت الخيار ، جعلتني أختار بين أن أكون سجينة هنا أو أن أسمعك على لسان الجميع

بدأت تنزعج ورأت مرآة ، وألقت عليها مزهرية ، وأخذت زجاجة من المرآة وفضحت شرايينها….

(يا له من ملك يؤدي إلى الموت 💔💔 …. نعم أيها القراء فيه رعد)

  • الفصل التالي (الرواية التي تمتلك الرعد) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً