رواية تملك الرعد الفصل الخامس 5 – بقلم سينوريتا

رواية تمتلك الرعد كتبها سينوريتا حصريا على مدونة دليل الرواية

رواية تملك الرعد الفصل الخامس

جنات تمسك بالورقة وتحرر = هذا هو ورق الإخراج الخاص بي.

رعد: لا يوجد ورق لطلاقك. أردت أن أطلقك في غيابي ، لكنك قلت إنك تعيش بشكل أفضل في الوقت الحالي.

حدائق حيث سقطت الأخبار مثل دلو ساقط = أعني

الرعد: أعني كما أخبرتك ، سوف تطلقني ، ابتهجي

جنات: هذا سهل … أعني أننا نقوم بإزالة الشعر بالشمع الآن

الرعد: لأنني كنت أعرف أنك لست ملكي ، وعلمت أنه ليس عليك أن تكون لي لكي أحبك

جنات: ماذا يعني ذلك؟

رعد: معناه أن لا شيء يستفيد من إكراهك … لكنك ستعيش في منزل وقد سجلت المنزل باسمك وأنا أعود إلى المنزل بشكل غير متكرر وسيأتي السائق وينتظرك بالخارج … أوه ونسيت شيئًا ما

صليت جنات من الخوف ..

قال الرعد بقلب مكسور: أنت مطلقة ، مطلقة ، مطلقة ، بنات

كانت جنات كما لو أن أحدهم ضربها بقلم ، وعندما أجبرها عمها على مغادرة المنزل ، شعرت بالحزن.

تحاول جنات إظهار أنه لا يوجد فرق معها: لا بأس ، إنه أفضل ، إنه أفضل.

مر يوم وحاولت جنات إقناع قلبها بعدم وجود فرق بينها … جلس رعد في القصر وهو في بيت وهو ينظر إلى صورها التي لا تملك نقودًا مقابل غرفة كاملة …

💫💫💫💫 في صباح اليوم التالي 💫💫💫💫

خرجت جنات من المستشفى فارتعدت حتى تشعر أنها ليست في السجن لكنه كان يخشى أنها ليست في المنزل لكنها تفاجأت بفتحها المنزل.

دخلت جنات وتطلعت إلى الغرفة

أوقفها رعد: لن تقول شيئًا

حدائق مع صلاتي وخطيت بضع خطوات للأمام: سأقول ما تقصده …

الرعد: على سبيل المثال ، أنا هنا من أجلي

جنات: بيتك وأنت حر فيه

رعد: لا ولكن باسمك .. وتابع بابتسامة. بشكل عام ، أريد أن أخبرك بأخبار مهمة

شعرت جنات بالسعادة لأنهم قد يعودون ، على سبيل المثال ، لكنها كادت أن تفقد عقلها: أم ، ماذا؟

رعد وهو يحمل حقيبة ملابس: فرحتي بعد يومين … وأمسك الحقيبة وخرج لكنه أصيب بصدمة ……

  • الفصل التالي (الرواية التي تمتلك الرعد) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً