الرواية ، جواز سفره ، الذي لن تتخلى عنه ، كتبها كاتب مشهور من خلال مدونة دليل الرواية
رواية جواز سفره بمجرد تحرير الفصل الأول 1
أحبك يا عروستي
قال وهو يرمي سترته بعصبية على الأرض
ودخل أمامي ، وتركني بالخارج عند الباب
لويجي … يرتدي ثوبًا بهيجًا ويحاول أن يناسب المكان الذي تريده
أسد …. أين تنام حتى الصباح عندما نرى حلاً لهذه الآفة؟
وخلع ملابسك إذا كنت لا ترتديه
يتشاورون في ثوب الفرح والحجاب
وسمعت صوت صخب باب الشقة ، وخرج سابني يوم دخوله
فضلت أن أقف في مكاني ، لا أعرف ماذا أفعل ، لقد دمرت حولي في ارتباك وتحدثت مع نفسي وفكرت ، هل من الممكن أن يأتي ويلعنني وأنا ما زلت لباس الفرح
إنه لا يعرفني حتى ، ولا يعرف أي شيء عني بخلاف اسمي وأخشى أنني لا أعرف ذلك حتى
جواز سفره هو جواز سفر سريع لتغطية الكوارث لما يتم الإفراج عنه
خلعت ملابسي وشللت حجابي وشيء من الدموع تنهمر على خديّ
فضلت الاستلقاء على السرير والبكاء بسعادة
عندما غفوت
فضلت النوم واستيقظ في الصباح على صوت طرقه على باب الشقة
شعرت بالرعب
قلت من
وجدت أسدًا أمامي وفي يد واحدة
شعارات الرجال دي
أسد. هذا اتفاق زوجتي مع باركلي
من كلامه استيقظت على صوت عائلتي الذين جاؤوا ليباركوني
- الفصل التالي (رواية جواز سفره حول ما تركته) الاسم