رواية حوريتي الفصل الأول 1 – بقلم سلمي حمدي

أكمل رواية ساعتي للكاتب سلمى حمدي عبر مدونة دليل الرواية

روايتي الخيالية الفصل 1

انت مطلق

فتاة هههههه نكتك ليست حلوة

أيها الشباب … لا أرى هذه الحقيقة

الفتاة مصدومة … نعم

شاب … لم أحبك. عندما تزوجتك كنت عصا. من ناحية أخرى أنا متزوج

تلك الفتاة … أعني أنها كانت كلها أكاذيب وخداع

شاب … آه

صرخت به الفتاة بازدراء وخرجت

بطلتنا تتغلب على ذكرياتها عن صوت أختها

دكتور … لقد جئت من شوي في حالة طوارئ

دكتور … حسناً ، تعال

بقلم # سلمى_حمدي

حصل ابنك على المخدرات *

بابا. … ayeeee

دكتور. . … كما سمعت

الأب .. الأسد يشرب الخمر ولكن لا مخدرات

دكتور … آسف ، هذا صحيح

الأب حزين …. اليوم عامل

الطبيب نائم بسبب تأثير المنوم

بقلم # سلمى_حمدي

تعتقد أنني مجنون

الفتاة ذات الصوت المكسور ، الأستاذة سيني ، ستموت بين يديك

أسد … لن أتركك حتى أرى روحك

بنت …. 😨😵

دكتور دكتور

دكتور. … بأي أموال

ممرضة … مريض بالقرفة 307 أمسك بالممرضة ولم يتركها

الطبيب مصدوم …. نعم

الأخت … تعال معي ، الفتاة ستموت

دكتور … هيا

بقلم # سلمى_حمدي

تم إلقاء اللوم على المستشفى بالكامل من غرفة أسد

دكتور …. صبحو ستموت بين يديك

الأسد في غضب .. أنت تجرؤ على القول بأني مجنون آآآآآآ

الأب … يتركها ، الأسد يموت الفتاة

أسد مش حسيبها

حاول الجميع إبعاد الأسد عن الممرضة ، لكنه كان قوياً. لم يستطع أحد التعامل معه حتى سمع صوتًا يقول …

ومن قال أنك مجنون؟

انظر إلى مصدر الصوت وهي فتاة في أوائل العشرينات من عمرها ، كانت أقل ما تردد عن كونها ملكة جمال.

اقتربت الفتاة من الأسد وقالت بصوت منخفض: “انظر إليها”.

نأى أسد بنفسه عن الفتاة وتقدم إليها لأنها كانت حورية البحر من الجنة

فتاة … على الرحب والسعة

ذهبوا جميعًا ، وفضل الأسد الذهاب مع الفتاة

تلك الفتاة … أنا حور وأنت

الأسد … ممم

البوب ​​… حسنًا

أسد … أنا مجنون

توقف … من قال أنك مجنون ، أنت مثل الفيل؟

أسد … أريد رؤيته

بوب … إذا كان الأمر كذلك ، فأنت بحاجة إلى تناول الدواء والحصول على العلاج

الأسد بصوت عال .. كافئ نفسك بما تعتقد أنني مريض

الصيحة …. مم

الأسد … انظر إلى الخارج

الصيحة .. مممم

يخرجها أسد من الغرفة. … بالخارج ، لا أريد أن أرى أي شيء عنها هنا

ابتسم … ستراني كثيرا وداعا

بقلم # سلمى_حمدي

خرجت بوبلار وذهبت إلى مكتبها ، لكن صوتًا أوقفها

لا أريد أن يتم قبولي

حور ، ممسك بالدموع …

محمد أبو أسعد … يعني لا تشتاق لي

حور … لا

ركضت توبول طلعت إلى طاولتها وفضلت البكاء

شعرت أن شخصًا ما جذبها إلى عناق

  • الفصل التالي (روايتي الخيالية) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً