أكمل رواية ساعتي للكاتب سلمى حمدي عبر مدونة دليل الرواية
روايتي الخيالية الفصل 3
في صباح جديد
… دخلت حور غرفة أسد وصدمت لرؤية الفتاة التي دمرت منزلها ودمرت حياتها بسببها.
البوب .. مصدوم .. نادي
نادو .. أهلا وسهلا بك إلى زوجة زوجي السابق
الأسد في غضب … نادييييييييييييييييييييييييييييييييي …
ندى …. آه عاد الحب القديم
حور غدل .. احترم نفسك
عبس ندى … ما زلت غير متزوجة ولا أسهب في ذكرى حبيبك السابق ، أنا أفكر في حبيب سابق
سوف يستمر الحور في الحديث ، يقطعه. ادخل قصي. تقول من قال بوب ، لقد تخطيت الماضي وواصلت حياتها معي.
ندى ساخرة … أهلا وسهلا بك إلى الأستاذ قصي
قصي بارد …. اريد شيئا
نادو .. أريد أيا من ملابسك
تغضب … أنت هنا في المستشفى إذا كنت من فضلك حافظ على هدوئك أو اخرج
نادي بغضب … حتى لو لم تخرج
الأسد ليس هناك
نادو … أنت تقودني بعيدًا
الأسد مع غضب الجحيم .. أعطه سببًا
خفضت ندى صوتها وخرجت
قصي … حبي تعال اريدك
خرج بوبول مع قصي وأصيب فاضل الأسد بالصدمة ولم يستطع أن يفهم أن بوبول أنهى حياته من بعده
أسد … غاضب كأنها نسيتني ، أنا أرتدي ملابسي وفضل اقتحم الغرفة
بقلم # سلمى_حمدي
في مكان آخر
تريد مني أن أقسم
اقترب منه شاب * و … تؤ تؤ ، لن أتركك
تعود الفتاة إلى لورا … ابق بعيدًا وإلا سأصوت وسيؤذيك الناس
الشاب … صوتي
الفتاة خائفة … أتمنى أن تبني وسأفعل ما تريد
فضل الشاب الاقتراب منها.
فتاة غاضبة …
بقلم # سلمى_حمدي
تلك الممرضة .. دكتور الدكتور الحقي
الحور … فيه
ممرضة … مريض آخر من الوحدة 307
فرقعة في الخوف … تقصد أسد
أخت … أوه
جريت إلى بوبلار مع الخوف
قصي … جاء إليها
بقلم # سلمى_حمدي
أول ما رأيته في الغرفة صُدم عند رؤية الفرقة ، لكنك صدمت أكثر لرؤية أسد.
البوب يخاف من … أسد
قصي …..
بقلم # سلمى_حمدي
ندى …. شفتي يا أمي أخرجتني من مظهرهم ، نتوق إلى الحب القديم
امي .. وانت المالك مش تريدين رفع دعوى الطلاق ضده
رقم……
سقط القلم عليه ….. أنت الوحيد على قيد الحياة * وفكر بي ، ما نوع الملابس التي تجيب عليها الفتيات
مزقها الشاب بشدة حتى سقطت على الأرض بصرخة غاضبة
هوريكي سيعمل هذا البث المباشر من أجلك
حاولت الهروب من هذا المجنون ، لكنه لم يسمح لها بذلك. أسقطها على الأرض وتسلق فوقها ، يلتهم شفتيها بقوة وغضب وبكت وتوسلت إليه أن يتركها ، لكنه لم يستطع لأنه أرادها أن تكون ملكه ، مزق كل ملابسها. .
نور تبكي. المالك سوف يبني
لم يهتم بها واغتصبها بوحشية لدرجة أنها فقدت الوعي
- الفصل التالي (روايتي الخيالية) يليه العنوان