رواية حوريتي الفصل الرابع 4 – بقلم سلمي حمدي

أكمل رواية ساعتي للكاتب سلمى حمدي عبر مدونة دليل الرواية

روايتي الخيالية الفصل 4

عندما دخلوا الغرفة لأول مرة ، صُدموا لرؤية الفرقة ، لكنهم أصيبوا بصدمة أكبر لرؤية الأسد ملقى على الأرض والسائح مغطى بالدماء والمعدات مكسورة ، كما لو كان في الغرفة أثناء نوبة صرع
انطلق في خوف … أسد
قصي لمريضين .. انقله بسرعة إلى غرفة أخرى
حور بالدموع … أسد
أمسك بوبلار يده والخوف في عينيه
قصي .. كان هناك خوف في عيني حورس ونظر إليها في صمت وغموض
بقلم # سلمى_حمدي
مالك عندما يبتعد عنها: إيدا مغمى عليها وظللت تضحك وتؤذي.
بقلم # سلمى_حمدي
بعد فترة ، كان الأسد ينام بهدوء تحت تأثير المخدرات ، وكان هور جالسًا بجانبه ممسكًا بيده.
قصي .. انهض وانطلق .. لن يتمكن من فعل أي شيء إلا غدًا
حور بالدموع … فقط
قصي وانضم إليها … حسنًا ، سيكون من الجيد عدم الاختباء
الصيحة … خمن من فعلها؟
قصي يحدق بالأسد في ظروف غامضة .. لا أعرف لكني أعدك أن أعرف وعقوبته ستفيدني.
تونا تونا تونا
الصيحة … حتى أمي
….. أين أنت
بوب … لا تقلق ، أنا في المستشفى وقصي معي
…… حتى لا تتأخر
حور … حسنًا ، سلام
نظر الحشد إلى الأسد وخرجت ورائي
مجهول 1 .. فعلت كل ما طلبته مني سيدي
مجهول 2 .. كل المال سيصلك غدا
مجهول 1 .. أنا في خدمتك ، السلام عليكم
مجهول 2 .. ستكون لي قريبا يا حورية البحر هههه
بقلم # سلمى_حمدي
قصي ، حماتي ، جئت
الأم صفاء تمسكه … مستنيرة يا حبيبتي
بوب … نعم ، أشعر أنه أخذ ما لدي
اهدأ … هاهاهاها
قصي
حور وهي تبقيه بعيدًا عن حضن أمه … أبعده عني
صفاء .. هههه هل هو بخير أم شيء؟
حور … آه
قصي … غيور
حور
صفاء … لا بأس أنت وهي
الحور لا تغار ونحن نلومك لأنها تعبت منك
صفاء .. أنت غاضبة جدا لماذا أنت هادئ؟
قصي …
حور
قصي … أنا جائعة يا حماتي وأريد أن آكل من تحت يديك الجميلتين
صفاء .. غابت عن عيني خمس دقائق وستكون معك
قصي
توقف … أنت لا تلوم ياد ، ستناقض والدتي أو شيء من هذا القبيل
قصي … وانت المالك
حور…
قصي … هاهاها بحبك وانت غاضبة
الصيحة … وأنا أكرهك
قصي بجدية .. نادي يعود
الصيحة … لا أعرف
قصي .. ندى تريد رفع دعوى الطلاق على الأسد
صدمت … نعم
بقلم # سلمى_حمدي
ندى. لم يعد الأسد مفيدًا ، أريد
نعم الأم
بقلم # سلمى_حمدي
في المستشفى
دكتور … لقد هزمت كل طلابك
  • الفصل التالي (روايتي الخيالية) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً