رواية حياة ضابط كاملة لسام الحملاوي
رواية من حياة ضابط ، الفصل التاسع
(الإجهاد) 🍂
غادرنا آخر مرة عندما تم نقل مراد إلى المستشفى
ودخل حمزة وهو ويونس ويدعم مراد عالم آخر.
أخاف عليه ومعهم سارة التي رأت كل شيء وماتت في رعب على أخيها وسلطاتها. أخذوا المجهول سمير وقائد السجن ميسون * محكم الحبس حتى صدور الحكم وذهبا إلى المستشفى حيث كانت الحياة وعائلتها تدخل الحياة التي شاهدتها وصُدمت وفضلت أن تقف مكتوفة الأيدي والدموع تتساقط من الصمت …
حمزة متوتر وعصبي ….. أحضر لي طبيبا سريعا يا صديقي bemoooooot
جاءت الممرضات بعربة ودخلن الخدمة
وكان الجميع في حالة ذعر فيما جلست حياة وسارة في حالة من الصدمة والبكاء في صمت
وفجأة بدأت الأختان في الجري حول الممرات ، وضبط حمزة أحدهما يسألها ..
حمزة قلق …. نعم مراد مالو
ممرضة …. يحتاج المريض إلى دم ولا نستطيع إيجاد فصيلة دمك لأنها نادرة
يونس ….. أقصد ، نعم ، إنها مستشفى كبيرة ، لا يوجد دم
ممرضة .. المريض لديه فصيلة دم نادرة يحتاج 3 اكياس من فصيلة الدم O سالب فورا
في الماضي تحدثت الحياة.
الحياة في صمت مميت ….. أنا في فصيلتي غير المؤيدة وأحتاج إلى ضماني
أخت … هذا يمكن أن يجعلك تسقط
الحياة … على ضمان أخي ، يجب أن تتغلب عليها
الأخت … حسنًا ، هل تودين قراءة هذه الورقة والجلوس معي؟
جاؤوا وأخرجوا 3 حقائب.
حمزة دخل الغرفة …
حمزة …. أحضرت لك بعض عصير الخد حتى تأكل جيدا
تعبت من الحياة … الحاضر ، مراد طيب
حمزة ….. إن شاء الله كل شئ بخير
بعد فترة خرجت من الغرفة التي كنت فيها ، وجلست أمام غرفة العمليات وبعد ساعتين خرج الطبيب …
دكتور …. لسوء الحظ كانت الرصاصة في القلب وتسببت في غيبوبة لفترة طويلة ودخل وحدة العناية المركزة ، على الرغم من أنه باستثناء 24 ، الآخر على ما يرام ، سيتم نقله إلى مكان عادي
حياة من القلق … غيبوبة طبية وستكون خارج أمتي
دكتور …. الله أعلم أنه يجب أن نصلي من أجلي ، فقط ربنا يعلم ، ربنا يرحمهم السلام
حمزة …. حسنا شكرا لك دكتور
حياة آيات … سيعيش أخي. سيعيش أخي. سقطت أبكي وسارة لا تزال في حالة صدمة….
حمزة ….. حياة شعبي يا حياة صلاة وصلّي ، أعطني الحياة ، أليس كذلك؟
فقط بكيت الحياة في هستيريا ووقف يونس في إيمانه وحده مع صديق غاب عنه 3 سنوات ، وعند عودته مر بين الحياة والموت ، وأخذ أحد أطرافه وذهب إلى المسجد ليطهر يصلي…
حمزة يجلس ويقود الحياة ويحتاج إلى الإرشاد …
عند اهل الحياة …
هل استيقظت ورأيت أحمد …
ماذا …. طيب الرأس .. أين الأطفال وأين هم الأطفال والأفضل أن يتصل بهم أحمد ولم أجد الأخت الصغيرة التي أتت إليها …
اخت … يا حجة ما هو خروجك؟
ماذا .. أين أحمد جوزي؟
الأخت …. تعالي معي ، أعطني صوتا
هذا هو مكاني المفضل وقد دخلت
آية أحمد
احمد صحي …
أحمد …. ماذا حدث لآخر شيء أتذكره عندما دخل هؤلاء الأشخاص وضربونا؟
إيه ….. سأرى شخصًا يسأل من جاء إلينا وأين حياة ومراد وسارة
أحمد .. اصبر ، سأذهب معك وسيغادرون
وشهدت آية وأحمد الحياة ملقاة على الأرض وهي تبكي وسارة واقفة وسقطت دموعها في صمت فيما حمزة كان برفقتهما.
يا لها من خدعة …. سارة الحياة في ما اصحابها
الحياة
أحمد …. ما الذي تتحدث عنه الحياة كيف فهمونا؟
حمزة حزين على رفاقه … أصيب عمي مراد برصاصة بالقرب من قلبه وهو في العناية المركزة
ماذا … أوه ، أوه ، يا بني!
أحمد …. أنت تقول ما هو ابني حيث لا تطمئنني أن ابني طيب
صُدموا وكيف بكوا ، وصلى أحمد وصلى من أجل أبنائهم …
…..
بفيلا الهوارى ……
نورا .. ما هذا .. اتصلت بحياة أكثر من 10 مرات ولم ترد على أمي
حنان …. الغائب تشاجرت معه يا ابنتي قد تكون فارغة أو لا
نورا ….. لا أعرف ، بدأت أشعر بالخوف في سن 11 وما زلت غير مرتاحة ، ما زلت أتدرب ولا أعرف
حنان …. أعطني هدية صغيرة وستجدها تنادي
….
في مبنى الأخبار …
يوسف …. انا قلق جدا
حازم …. طيب ان شاء الله ارض الدنيا ..
ومع ذلك قطعوا دخول بعض القوات التي بعتها مع مراد….
يوسف …. ماذا فعلت؟
احدى القوات ….. اعتقل سامر وندم وعاد ميسون الى الحجز المشدد
حازم … كما اعتقلوا سامر
احدى القوات …. انا نادم على ذلك ولكن للاسف اصيب مراد باشا برصاصة اثناء نقله الى المستشفى *****
يوسف بخدة ….. لنتفقده بسرعة
حازم ….. تعال
وماشيفا
……
في يونس …..
أنهى صلاته ودعاءه ومضى في طريقه
يونس يتحدث عن نفسه ويقول
يونس ….. مراد كنت أحد الأبطال. سوف تتفوق صديقي. كنت غائبا لمدة 3 سنوات وعدت. مسخ. ستعيش يا صديقي. لن تموت.
…..
عندما حمزة …
مات حمزة وبقي أفراد الأسرة وذهبوا إلى المستشفى ، التقوا يونس …
يونس …. اذهب إلى حمزة
حمزة ….. سأصلي وأصلي خوفا من أن تجلس وتشاهد الأشياء في الهواء
جاء يونس وذهب حمزة …
حمزة في نفسوف
حمزة… .. مراد ستتميز .. أعلم أنك بطل وبالتأكيد لن تتركنا وتمشي بعد 3 سنوات .. لا ستعيش إن شاء الله.
حمزة …. خالي امين ان شاء الله العظيم
أحمد …. إن شاء الله يارب لا تمنعني أن أكون مثل أحمد
حمزة …. رحمه الله كان بطلا وأخا بطل زيا وسيعيش
أحمد … يا إلهي يا بني
صلى الجميع وصلوا
……
في المستشفى ….
دكتور …. أنا آسف ، لكننا فعلنا ما كان علينا أن نفعله لنبقى لله
سارة بايات هيستيرية …… لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا.
- بعد الفصل التالي (رواية من حياة ضابط) يتبع العنوان