رواية حياتي الأخيرة الفصل الثاني 2 – بقلم نوران

رواية نوران عن حياتي الأخيرة

رواية حياتي الأخيرة الفصل 2

أمير: شيماء 😳

وقف مصدوماً لرؤيتها ملقاة على الأرض “تدور في الدماء”. دهسها ووضع رأسها على ساقه.

شيم ، شايم ، أحبك ، جاوبني يا شايم فوقي

صرخت فاتن على حماتها في خوف وفزع واستمعت لشيماء

: نحتاج إلى نقلها إلى المستشفى بسرعة يا أمير

تغلب أمير على صوت فاتن ، ولفها بملابسها وتوقفت سيارة الأجرة وتوجهت إلى المستشفى

كانت فاتن على وشك إسقاط حماتها ، وقفت وقالت:

: انتظر

__________________

في المستشفى ، حمل أمير شيم بخوف وقلق

: دكتور ، بأسرع ما تموت مرآتي

ممرضة واحدة: ضعيها هنا من فضلك ، وأخذوها إلى غرفة العمليات….

بعد ساعتين…

خرج الطبيب من غرفة شيماء. رأى أمير هذا ومات

: هدئني يا دكتور

الطبيب: هذه جريمة الشروع في القتل. علينا إبلاغ الشرطة. سوف تموت الفتاة إذا لم تحضرها في الوقت المناسب … للحصول على إذن منك.

______________

في منزل أمير …

: اسمع ما أقوله لك ، إذا عرف أمير ابني الحقيقة ، فلن يرحمك ، لذلك لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له.

كانت فاتن تخشى حماتها

: لماذا تفعلين هذا ممنوع على الفتاة أن تكون ذنبها وهذا يعني أنها إذا ماتت سيبقى ذنبها في رقبتك.

ذهبت حماتها إليها وقالت لها بشكل ضار

: هل يعني ذلك أنك قلقة على نفسك للحصول على ملابسها أم ماذا؟

وواصلت بتحذير: إذا كنت تعتقد أن تلعب معي ، من فضلك لا تلوم أي شخص سوى نفسك

فاتن بعصبية: أنت … تقول لا ، هذا ليس صحيحًا …

المجهول بالقرب من لافاتين بشكل ضار:

اسمعي ، عزيزي ، ستذهبين لرؤية زوجك الآن ، وإذا طلب منك وترك الأمر معه ، عندما يكون جديدًا ، أعلمني بذلك.

فاتن مع الخوف: الحاضر .. فاتن تنحى عن حماته مبتسمًا شريرًا

: تظن انني خائف منك وحياتك معي يا شايم لتجلب لك حقوقك منهم ووقفت مثل تاكسي وذهبت الى المستشفى

________________

عندما جلست شيماء أمير. أمسكت بها وأمسكت يديها وفجأة أعلن جهاز القلب عن الصفر….

سرعان ما يستدعي الطبيب …

دكتور ، أعطني فرصة

: من فضلك من فضلك

وصلت فاتن والتقت بالأمير واقفاً في خوف وبكاء ، ورفعت قلبها

بخوف: أمير مالك وشاك اختطفوا فلماذا حدث لشيماء؟

خرج الطبيب بعلامات حزن….

فاتن: اختي لا لا

صدمت أميرة: أخت 😳

  • يستمر الفصل التالي ، انقر هنا
‫0 تعليق

اترك تعليقاً