رواية تشيبا تفقد عذريتي الفصل 18 بقلم ميساء عنتر
رواية خطأ فقدت عذريتي المجلد الثامن عشر
رواية ، خطأ جعلني أفقد عذريتي الجزء الثامن عشر
الحلقة الثامنة عشر 🖤🥀
لقد فقدت عذريتي
الطبيب: ربما ، لكن هذا سيكون خطيرًا جدًا عليها ، ونأمل إذا كانت بخير ، فسنضطر إلى إزالة الرحم.
عصام بحزن: واعمل طبيبا
الدكتورة: تأتي كل فترة مستشفى لتكشف عنها وتتصل بها
عصام: شكرا على الإذن
***
في منزل Áronov
هيام: تعال يا حب ، لنذهب في نزهة على الأقدام
هشام: هيا آسف أعلم أنني متعب
هارون: أنت ابني هشام
هشام بابتسامة: أهلا عمي ، تعالي لأنك متأخر
آرون هانا: تعال إلى حبي
**
في انجي
إنجي متوترة وتتحدث في الهاتف: آه ، أنا خائفة جدًا يا فاروق
فاروق: شش ، أعطني هدية ، حبي ، لا بأس
انجي بالدموع: خائفة ، أوه ، أوه
فاروق: شش ، حاول أن تهدأ
…
انجي: ف.ق. فاروق ، بيل ، برن
فاروق: انزل
إنجي: مرحبًا هنا
خذ أنفاسك
إنجي بابتسامة ودموع: أرجوك
هيام حنية: لماذا انت يا حبيبتي عيونك تدمع لماذا؟
إنجي: لا طن
هارون بابتسامة: بالطبع يا ابنتي ، تعرفين سبب مجيئنا
إنجي: أيوا
هيام بنه: وقلت نعم؟
تنهدت إنجي ، أوافق
آرون: حسنًا
واتفقا على خطوبته وألفا كتابا معا بعد أسبوع
****
آدم ورحمته
وصل آدم إلى الشقة ، ارحمه
آدم بصوت قوي: رحمة ، رحمة ، أين أنت يا ابنتي؟
ذهب إلى الفراش ورأى هذا:
كانت رحمة تنام في حضن واحدة ونصف عارية
آدم بهدوء: ارحم ، ارحم
رحمة مصابة بصداع: آه ، نظر رأسي إلى جانبها ، وأنجبت وعادت إلى لورا
آدم بصمت مميت: من هذا؟
رحمة: لا أعلم ، لا أعلم
مشى آدم نحو الشخص النائم وأمسكه ولكمه
آدم بتوتر: من أنت يا بني؟
… ببرود: حسام انا اسمي حسام
رحمة بيات: ماذا تفعلين معي وكيف حالنا؟
حسام: نسيت ليلتنا سويًا ولم تنس أنها لم تكن المرة الأولى
يزداد غضب آدم ويضرب أكثر
آدم: هذا الكلب يفضل أن يكون في المستودع بدون طعام أو ماء حتى أتركه
ومرة أخرى دخل في رحمته
ارحم في المرة الأولى التي رأيته فيها اصطدمت به
رحمة بيات: يا آدم ، في الله ، لا أعلم ما حدث
نظر آدم إلى السرير ونظر إلى نعمته و ***
لقراءة باقي حلقات الرواية (فقدت عذريتي بالخطأ)