رواية روح اخويا الفصل التاسع 9 – بقلم سحر سمير

رواية شبح أخي الجزء التاسع الجزء التاسع بقلم سحر سمير

رواية روح أخي الفصل 9

أحمد حده: هل تتكلم وتقول لي إنك ألقيت تعويذة لن أكون مخلصًا لك فيها؟
التملك بفزع: أااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
أحمد: حسنًا
ونهضت من الشرفة
أحمد حده: وأقسم أن أقتلك وأشرب دمك.
مليكة مرعوبة وتنهار: بحق الله ، لا أعرف ، كل ما أعرفه هو أن أمي عقدت صفقة مع أحد رفاقها.
صُدم أحمد وغضب * عيناه * بدا سيئًا * R: ما تفعله أيها الكلب يا أطفال * فعلت السحر وأقسم بالله * سأصلي * لكم جميعًا وأبهر * و * فيكم.
تلهثت مليكة خلفها * واستمرت في تقطيع كلماتها: بحق الله ، لم أفعل شيئًا ، فهم من فعلوا كل شيء.
أحمد بندافة: تركت لتموت ، أنت سبب كل ما أنا فيه الآن ، لقد نسيتك يا مالك ، ولا أفكر فيك.
تذكر
فلاش باك
أحمد: ما مطالبك عمك؟
فتحي: آه ، تلك المطالب ، أرجوك استمع يا سيدي. ستدخل حياة ابنة صحارا ابنة أخي. القرار هو في الأساس واقعه ، وشكله بداخلك تمامًا.
فاجأ أحمد: معي مال به ، سأتزوج ابنتك
فتحي: لا أعلم ، لكن عليك أن تفعل ما أقول لك بالموافقة على جوازات سفرك أنت ومليكة. أنت لا تحب مليكة يا ابنتي.
أحمد: اللهم يا عمي
قاطعه فتحي: حسنًا ، ستفعل ما أقوله لك. هذا الأمر سهل للغاية. ستدخل حياة ابنة صحارا يا أخي. ستذهب وتتقدم لها وفي يوم كتابة الكتاب ستتركها لأنه في نفس اليوم ستتزوج ابنتي ماذا قلت؟
صُدم أحمد: ماذا تقول يا عمي ، لا أستطيع أن أفعله
عزيمة مالك بدلة: والشاني
أحمد حده: أنت مجنون أحبك وحلم حياتي أن أتزوجك لكن مستحيل أن تبدأ حياتك معك بقلب غيرك.
فتحي حده: أنت تعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه. ما الذي فعلته حتى تحدثت مع تلك الفتاة الصغيرة التي تواعد الشباب الذين جلبوا لنا العار نحن البشر فتساعدها وتساعد أسرتها ربما لماذا أنت قلبها لتتعلم وتفهم وتكسر حركتها وكلماتها مع الشباب. أنت تقوم بعمل إنساني يا أحمد. أنت تساعدها على معرفة الطريق الصحيح والسير مع ربنا.
أحمد: أعتقد أنه لا يوجد حل آخر غير هذا
فتحي: مجدنا معها ليس إلا هو
أحمد: هل ترى ذلك يا عمي؟
فتحي: أمل هذه بنت أخي. تفكر بي. هذه ابنتي.
مليكة باللمعان والدموع الزائفة: لأنني أريد أن أنقذ ابن عمي
أحمد الحب: من عيني مالك لن أفعل كل ما تطلبه مني؟
العودة إلى الواقع
أحمد حده: أكره هذا الكلام يا مالك أكرهه كثيرا
مليكة تنهار: قال أبو * يدك يا ​​أحمد أنزلني.
أحمد بزيق: لص آخر استغلك أنت وأهلك وكرهتني على ذلك ، لكن ربك لن يسمح لأحد أن يريني كل شيء.
استرجاع
نزل أحمد وسهر لالتقاط شبكتهما
سحر بالخجل والارتباك: انظري يا ابن الحلال ما بدي نافي غالي ، احضر لي الشيء البسيط والخلاص. أنا راضٍ وأعلم أن ظروفك
قاطعها أحمد بصلابة: ليس عنده ظروف ، ماذا ، لا تريد
كنت أرغب في شراء 10 ملابس
ضحكت سحر: ههههههههههه يا جميد تصدقينك لساعات اشعر انك تكرهني لكنك تعلم اني يوما ما احببتك وعدت نفسي بحملك داخل كل مواقفك ، أحببتك حقًا يا أحمد ، أحببتك قبل أن أراك
أحمد ساخرًا: هههه ، وأتساءل إذا أخبرت شخصًا واحدًا
سحر: هههه كم منكم هناك أوه * لا أعرف أحدا سواك
قطع كلماتها التي شعرت أنها تحتضر * وسرعان ما أمسك أحمد
أحمد فقط بصلابة: ماذا يا شيخ؟
سحر بدوخه: احقنني احمد انا داي خه وى
قاطعت كلماتها فسقطت وتبعها أحمد وحلقها
أحمد حده: تعويذة السحر تعويذة فوقي
اصطحبها واذهب إلى المستشفى
في المستشفى
يأتي أحمد بهاتف سحري في يده
أحمد في نفسه: شخص فاسق * ستجدها ، لكنها ليست بشر ، كاذبة * تذهب مع الشباب وسمعت زفافها * وأشرف * ل * أنهيك بيدي.
قاطعه رحيل د. أحمده: ها!
الطبيب: مصابة بالسكري ، الحمد لله عادت ، لكن عليها أن تأخذ حقن الأنسولين بشكل منتظم
صدم أحمد: وماذا يحتوي السكر؟
الطبيب: أوه ، أنت خائف منها ، إذا حقنت الأنسولين بانتظام ، ستكون بخير
قطع الهاتف السحري
الطبيب: سيخرج من أذنك بعد فترة
مشى الطبيب
تفاجأ أحمد لأن الرقم تم تسجيله بروح قلبي
فتحه أحمد بسرعة وشغل السماعة
شهد بشغف: سحر ، استمع إلي بسرعة ، الآن ليس لدي وقت لأكون مع مليكة وسمعتها تخبر والدها أنهم يريدون الهروب * وأنهم باعوا أحمد لكسر قلبك *
شهد مقابة: سحر ، ابتعد عن أحمد وصبيح.
انا اغلقت الخط
سرعان ما فتحت أحمد تطبيق WhatsApp وشاهدت مقطع الفيديو الخاص بها
سرعان ما فتح أحمد الفيديو وشاهد بلوك * مه
العودة إلى الواقع
أحمد هدى مليكة: أعرف ما رأيته هههه
أنت تعرف
أحمد بيزيك: رأيتك أنت وعمي وكنت سعيدًا لأن خطتك كانت ناجحة وأنك استطعت أن تضحك علي وتخطئ شخصًا وتخطئ. إنه مثل السحر.
مليكة مع الانهيار: بحق الله لم يقرر أن ينزلها إلي
أحمد بتوتر: لا ، لن أخذلك مهما حدث ، وأنت تعتني بي الآن
امتلك أحمد روح الانتقام * ، التي كانت على السياج وكان لا يزال هناك صقر * عليها.
اقطع هاتفه
ألقى أحمد مليكة على الشرفة وفتح الهاتف
أحمد بلحافة: أهلا!
الحب الصحراوي: أحمد
أحمد بلحافة: أين أنت؟
وهرب من الشقة
عند السحر
سحر في الانهيار: اشتقت لي يا أحمد ، تعال إلي وإلى النبي الآن ، لكن اعتني بالرحلة
أحمد بدموع الفرح: من عيني سأكون معك قل لي المكان بالضبط
السحر: ثانية واحدة
بحثت حولها عن شيء بجانبها لتعرف من أين أتت
قاطعها مدخل الدكتور حازم: السلام عليكم يا مون ماذا تفعلين الآن؟
أحمد بحيرة: القمر بجانبك
سحر: دكتور أرجوك أين نحن بالضبط؟
تحدث إلى أحمد علي
وأحضر الهاتف
دكتور. مفاجأة بالضباب: أحمد مين
قاطعه أحمد بآخر: أحمد جوزة سيدي
دكتور. حازم باربك: أوه!
أحمد حداح وآخرون: الفن
دكتور. حازم: أكتب لك
أحمد: حسنًا
د / حازم: مرحبا
وقفله
أخذت سحر الهاتف منه: شكرا لك ألف مرة يا دكتور
دكتور حازم: هل أنت متزوج ، ما أقصد عندما يأتي إلينا أحد في هذه الحالة نقوم بفحص شامل ، لأنها إذا كانت حاملاً فلا شيء للجنين ، ولكنك بنت.
سحر: ما هو أحمد وأنا ، كتابنا مكتوب لكنك ما زلت لن تتزوجنا
دكتور. حازم: أمم بإذنكم توبوا
سحر للأخت التي تقف بجانبها: استمر ، شكرًا لك ألف مرة ، حبيبتي
الأخت: أنا آسف إذا لم تقل ما هو زوجك الذي يحبك؟
سما سحر وآخرون: أريدكم أن تعرفوا السبب
الممرضة: لم أطلب أذنك أبدًا
وقد نجحت
السحر مع الاخرين: فتيات اخر زمان ارتاح عندما ياتي احمد حبيبي بسلام
قاطعتها روح معتزة: ماذا تفعلين الآن؟
السحر في ذاته: والقرآن لا يتجاهلك ولا يستجيب لك
روح معتز: أنت من تعتقد أنها ستسعدني
لا اجابة
روح معتزة عصبية: حسناً ، سحر
واختفى
سحر: أفضل الابتعاد عني بذكاء
بعد ساعات
سحر: يا أحمد ، فات الأوان
قاطعه صوت حريق غابة
سحر كانت تسحب الحل من يديها: ماذا؟
كانت تزيل الحلول من يديها وتحاول القيام بذلك
لكنه لا يزال يشعر بالدوار
تمسكت حتى خرجت ورأت الصدمة ******
صدم سحر: حمو
  • تابعوا الفصل التالي من خلال الرابط: (رواية روح أخي) أسماء
‫0 تعليق

اترك تعليقاً