رواية رياح الحب للكاتبة فرح القصاص
رواية رياح الحب الفصل الخامس عشر والاخير
أستطيع أن أرى الدموع والراحة في انتظار شخص ما يمسك بيدك ، هكتار
آدم: هل نسيت أنك متزوج؟
رهف: آدم .. عانقتني بشدة. كنت أعلم أنك ستأتي ولا تهينني.
استراح آدم بعدها ، وجاءني الأمير بغضب شديد ونوى أن أبتهج بالشر والإثارة. نزل وضرب: فهل تريد أن تتزوج زوجتي ، أيها الحي ، فتنزل بها هذا آخر يوم في حياتك ، بعقله ورحمته. هو يعرف وجهك وليس يدك
مالك بخوف: أين نورا؟
رهف: تعال فكها * ها
نورا: رهف ما يحدث بالخارج .. هذا أموالك كيف أتيت؟
المالك: شش ، أعطني بعضًا
أحمد: آدم هو الخلاص ، هكذا تموت
كان آدم متوترا وصرخ: ابتعد يا أحمد!
أحمد: حسنًا ، لقد جئت بالرجال وسوف يقومون بواجبهم
آدم سا * بو: حسنًا ، أين هم؟
أحمد: أهم شيء سيأتي
آدم: اذهب إلى المستودع وقم بالواجب معه وارفعه ، ثم سأرى ما يمكنني فعله به
_الجميع
آدم: لا أعرف حقًا كيف أشكرك
أحمد: عار عليك نحن نفس يا آدم أهم شيء أعطيتك إياه
رهف خائفة: هرب أمير
عانقها آدم: لا أهتم ، أنا معك
رهف: معناه اهرب ، صحيح
آدم: لا ، أقسم بالله
نورا بوجا: من الجيد أنك مسكت رهف علي في اللحظة الأخيرة
مالك: هذا عمل منك أي ابن الجميع * ب هذا
نورا: أريد أن أذهب ، لكن لا يمكنني التحدث ، وإذا كان أبي وأمي يخافان مني ، أوه
مالك: سنذهب إلى المستشفى الأول
نورا: لا حاجة
رهف: لا ، لا يمكنك أن ترى كيف تبدو
نورا: أنا فقط بحاجة إلى الراحة
مالك شل * ها: الحديث معك لن يأتي بنتيجة
نورا بخجل: أنت … تقوم بأي نوع من المعسكر لي
صاحب:…..
نورا: يا صغيرتي ، دعني أحبط بقولك أنها لا تعمل
مالك: هل تصمت لأني لن أخذلك؟
ضحكت رهف: لنتأكد من بعضنا البعض ، صحيح
آدم شل * ها: صحيح
ضحكت رهف بشدة.
آدم: أممم ، أحب التقليد
رهف: ليلة سعيدة
______________________________ في المستشفى
مالك: لا بأس يا دكتور
الطبيب: لكن عليك أن ترتاح تمامًا وتتناول الدواء ، فسيكون ذلك جيدًا جدًا
المالك: شكرا دكتور
نورا: رأيت أنني قلت لك حسنًا .. وبعدها أنت قلقة علي ، لماذا هذا؟
المالك: لأنني أحبك
نورا متوترة وخجولة: هل تحبني بهذه السرعة؟
مالك: أعلم أنك لا تحبني ، لكني أحببتك ، ولا أعرف كيف ، في هذا الوقت القصير ، لكني أحببتك كثيرًا ، أحبك يا نورا.
نورا أكثر توتراً: فقط …
مالك: أنا لا أطلب منك أن تحبني ، لكني أريدك أن تبقى معي ، حتى لو كنت مجرد أصدقاء
نورا على عجل: لا ، أنا أحبك أيضًا
مالك بفرح: هل تحبينني؟
نورا بخجل وفرح: نعم احبك بقدر حبك ولماذا وربما اكثر
صاحبة تمثال نصفي لها: نورا هل تتزوجيني؟
نورا: ماذا؟
المالك: هل تتزوجني؟
نورا بسعادة: أيوا
________________________________
رهف: حدث هذا.
آدم متوتر: وأنت لا تقول كل هذا؟
رهف بريئة: أنا آسف
آدم: أنا لست غاضبًا منك ، ولكن إذا حدث شيء ما مرة أخرى ، فهل ستتصرف بدماغك مرة أخرى وتواصل إخباري؟
رهف: الحاضر
آدم قريب منها: أنا غاضب لأنني قلق عليك وأنت طوال حياتي لا أستطيع العيش بدونك. هل تفهم.
رهف: أعلم أن هذا سبب تحرشك بي
وضع آدم ذراعيه حولها واقترب منها وقبلها بعمق و
(يبقى نسلهم 😂)
___________________________________ بعد شهر
رهف بفرح: مبروك راحتي ليس فقط شركتي وأختي. أنت سلفي. لا يمكنك تخيل لي.
عانقتها نورا: لا أصدق ذلك حقًا
آدم: مبروك لأخيك
مالك: بارك الله فيك أرجو أن يبقى يا أبي
ضحك آدم ، اذهب وانظر زوجتك مالك
مالك: أنا لست أخوك ولا أحد يعاملني كما يعامل الأخوات بعضهن البعض.
آدم: لا ، من أخبرك أنك أخي أساسًا؟
نورا: آدم
كان آدم قلقا: … رهف .. رهف
المالك: أغمي عليها ، كيف؟
نورا: كنا نتحدث وفجأة وقعت
آدم شل * بعصبية: تريد الاتصال بالطبيب بسرعة
___________________________
آدم: ما الأمر يا دكتور ، من الأفضل أن ننقلها إلى المستشفى
الدكتورة: سيدتي جوه ، أريدك
آدم: حسنًا ، إنها متعبة جدًا
متعبة رهف: آدم
ركض آدم من أجلها
آدم بخوف: رهف أنت بخير
تبتسم رهف أمسكت بإد واقتربت منها *: أنا حامل
كان آدم في حالة صدمة: حامل
هزت رهف رأسها: هممم
آدم بفرح وثدييها متصلبان: أعني ، سأكون أبًا
ضحكت رهف وكانت سعيدة: أنا وأيوا سنكون أمهات
مالك: يعني سأكون عمي
نورا: لقد نسيتني وسأكون عمتك ، ليس هكذا يا روف
ضحكت رهف: بالتأكيد ستبقى أحلى عمة في الدنيا
ضحك خالد: سأكون جدي الأخير
آدم: لا أستطيع ، لا أستطيع البقاء على قيد الحياة
خالد: من قال لك ما زلت في ريعان شبابي حتى أرى
ضحك الجميع
عانق آدم رهف وقبلها على جبينها
آدم: أحبك
رهف بابتسامة: أنا أكثر
- الفصل التالي (رواية رياح الحب) يليه العنوان