رواية طفلة تميم الفصل الحادي عشر 11 – بقلم سلمي حمدي

رواية طفل تميم كاملة بقلم سلمى حمدي

رواية الأطفال تميم الفصل الحادي عشر 11

غضب يوسف وألقى بالهاتف لدرجة أن الهاتف انكسر 100 مرة. متى رأى اسم سامر؟
سام … هل أنت مجنون كيف تفعل ذلك؟
يوسف غاضب وغيور … أنا غاضب منه ولست غاضب لأن مارديني على حبيب القلب
وحده غاضب. احترم نفسك
أمسك يوسف بيده بغضب. أقسم بالله ، إذا رأيتك تتحدث معه ، سترى شيئًا لن يعجبك
وحده غاضب. هل تريد التحدث معه أو شيء عنك ومن أنت لتتحدث؟
قبل أن ينهي كلماته ، دفعها يوسف إلى قبلة طويلة كعقاب لإبعادها بعد أن شعر أنها بحاجة إلى الهواء.
وحده غاضب. أنت فقط مريض
يوسف … انت ملكي انا صاحب يوسف الصيادي
وحيد مع الغضب … أنا أملك نفسي
يوسف يرسل قبلة. أنت تعلم أنك أعمى ، تغمض في وجهها وتنظر
وحده …. وحدة سفلية وبعض الأدب
يوسف. من سمعتك
وحده
بقلم # سلمى_حمدي
في الغرفة
يطلب
تميم. اغلق عينيك
يطلب. على أي
تميم. أولا ، أغمض عينيك
يغمض أصيل عينيه ، وينظر تميم إلى الورقة ويقول:
تميم. تعال وافتحه
اسأل في رهبة. ما هذا؟
تميم. فتحه ومعرفة
افتح تدفق الورق ، ستفاجأ برؤية الورقة
أسأل بسعادة … الذي أعطيته لي في الكلية
تميم. أوه
سألتها بدافع الفرح ، لقد كانت تخجل من نفسها لأنها قفزت واحتضنتك بشدة.
اسأل … أوه ، أنا أحبك ، أوه نعم
صُدم تميم … قلت نعم
سألت بعصبية … لم أقل شيئًا
تميم. لا قلت
اطلب الهروب. سأتحدث مع سما
وهربت قبل أن يتم اكتشافك
تميم فرح. وأنا أعشقك يا طفلي
بقلم # سلمى_حمدي
في غرفة عمران وفرح
عمران ….. ممنوع التحرك
فرح ….. أفضل الوقوع في شرك هكذا
عمران ، أنا أحب … لا ، حياتي ، لكني لا أريدك أن تتعب
فرح تقبل خده …. لا تقلق أنا بخير
عمران يعانقها … حسناً سوف أنزلك لكنني لن أتركك تتحرك من جانبي
فرح من 😥😤 ماشية
عمران ..😘😘
بقلم # سلمى_حمدي
في الغرفة وحدها
وحدي …. لا أعرف ما إذا كان هو الحب ولا أريد أن أحصل عليه
اسأل …. إنه يحبك ولكن اجلس فقط
وحده … لكنه قال إنه يعتبرني أخت
اسأل … لم تراه يحدق في سامر حسيتو الذي أراد أن يُقتل
وحده .. ما الحل؟
أسأل بشكل ضار …. لدي خطة
فضولي فقط. … أيها
بسأل….**********
وحده … هههه حبيبي تبدين خطرة
اسأل 😎😎
وحده
بقلم # سلمى_حمدي
في يوم آخر
في الجامعة
نادو .. سمعت الخبر
وحده … نعم
ندى .. حجي هو المعلم الجديد مكان البروفيسور حاتم
سما .. أتمنى أن تكون أفضل من السيد حاتم
ندى … يا إلهي.
دخل نادي وسما إلى المدرج وتأخرتا
انت متاخر
هي نفسها في حالة صدمة …
رقم. . . .
بقلم # سلمى_حمدي
في المستشفى
الملوك .. أنا أختنق في أجواء المستشفى أريد أن أخرج
اياد …. طيب انا هامشي اسال الطبيب اذا كان من المفيد الخروج ام لا
ملِك. حسنًا ، حسنًا ، لكن إذا قالت لا ، من أجل الله ، فسأركض
ضحك إياد … لا بأس أيها الأحمق
_____في المجتمع
كان تميم جالسًا على الورق ، وفجأة دخلت فتاة
بنت
تميم غاضب …
  • الفصل التالي (رواية أطفال تميم) يليه العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً