رواية عشقت قمر الصعيد الفصل الرابع والعشرون 24 – بقلم ندي سامي

أحببت قمر صعيد مصر رواية كاملة لندى سامي عبر مدونة دليل الرواية

رواية أحببت قمر صعيد مصر الفصل 24 ، 24

أوه ، يا رب ، ما زال مفتوحًا لأنهم قلقون عليها ، أوه ، وفجأة يفتح باب الغرفة ويخرج باسل من غرفته
نادية قلقة على ابنها: حبي أريد شيئاً وانهض من الفراش لأجلي مازلت متعبة
باسل: سمعت صراخًا فكان عليّ أن أنظر إلى مكان وجودي
تالين: مون ، أبي ، قالت إنها بكت لأكثر من ساعة والقافلة عليها
باسل: ماذا يعني ذلك؟
صالح الدمنهوري: بحق الله كيف نسألك ما سبب كل هذا؟
متجاهلاً كلام والده ، ذهب باسل إلى باب عواضة قمر وأحدث فوضى
باسل: افتحي الباب يا مون
بدون إجابة
باسل: افتح الباب لأنك مكسور يا مون وأنا أفعل ذلك بشكل طبيعي
حسنًا ، لا رد
يمثل باسل: أوه ، الحقيقة هي أنني لا أستطيع
غرق عمار لدرجة أن أولئك الذين وقفوا معه صدقوه
ناديا: أحبك يا مالك
تالين: مالك ، الأب ، تعال راحة
ركضت مون وفتحت الباب وكانت عيناها حمراء من قرية قطر العياط
عمار بشغف: إذا كان أي مالك هو الذي يؤذيك ، هدئني
ابتسم باسل وسرعان ما أخفى ابتسامته: لا أستطيع الوقوف على قدمي ، لقد دخلوني
قمر: أعطني يدك وادعمني وستموت من القلق
دعم باسل علي قمر ودخله الوادي وغطاه ، وضحك باسل في ناديه وتالين وفهموا أنه ليس متعبًا.
صالح الدمنهوري: اقسم بالله مش عارف هدا الفتى حكيم لو ضحك
بعد أن غطى عمار باسل وجاء في نزهة على الأقدام ، أمسك باسل يديها
باسل: لا تذهب إلى القمر ، ابق في قاعدتي ، أعني ، لأنك الشخص الذي يعرف كيفية إعطاء الحقن والعلاج والأشياء
عمار مابستلوشي سقطت بعيدا على الكرسي المجاور للباب ولم أرغب في ذلك
باسل: القمر ، أنت بعيد جدًا عني ، تعال إلى هنا
القمر
فقدت الأمل في أنها أجابت وفضلت أن تبقى صامتة وبعد فترة سقطت قمر في نوم عميق وهي جالسة على الكرسي.
لفه باسل ووضعه على كرسي كبير ووضع عليه بطانية وذهب إلى الفراش ونام.
شيري لا تزال من مشجعي المنزل حتى هذا الوقت المتأخر
والد شيري: شيري انتظرني !!!!!
يأتي بعد ذلك عنوان الفصل التالي (أحببت قمر صعيد مصر).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً