رواية عشقت قمر الصعيد الفصل الواحد والعشرون 21 – بقلم ندي سامي

أحببت قمر صعيد مصر رواية كاملة لندى سامي عبر مدونة دليل الرواية

الرواية عشقت قمر صعيد مصر الفصل الواحد والعشرون

القمر: لا ، بحق الله يا أمي
ناديا: ابنتي لم تمل أبدا وأمسكت يدي قمر وذهبت إلى بيت باسل وفجأة فتحت الباب !!
فتحت نادية الباب وهي لا تزال على وشك الدخول في وجه رامز من الخلف
رامز: نعم يا تانتو مالك ماذا حدث؟
كان عمار متوتراً وخائفاً ، وكانت نادية تسبب مشاكل لباسل
صُدم باسل وشيري من غضب ناديه
يقف رامز مندهشا
باسل: أين ماما مالك؟
نادية بغضب: هل تطلب مالاً يا باسل باشا؟
باسل: باشا !! وماذا في ذلك يا أمي؟
ناديا: ابنتي تعرضت للإهانة عندما كانت في منزلها ومن الغرباء ولن أترك ذلك يحدث مهما حدث.
تفاجأ بيل: قال أحدهم شيئًا لتالين ونظر إلى شيري
باسل: شيري ، أنت غاضبة مني
شيري: لم اقل شيئا
ناديا: لا انت لم تتاخر باسل هذا شهر ابنتي كيف تتحدث معها هكذا شيري؟
شيري تضحك: ابنتك! ومنزلها أيضًا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هذه ابنة مزارع هربت من عائلتها واخبرتها ان ابنتك تاتي لتزعجني لان هذا ما انا واستشرت علي قمر
شيري: تفاجأت بمعرفة كل شئ عنها. إنه أنا شيري
لا يزال باسل يصرخ في وجهها لكنني مصدومة عندما صفعت نادية شيري بشدة ويصدم الجميع.
ناديا بغضب: احترم نفسك واعلم أنك تتحدث عن فتاة لا أستطيع سماعك تقول هذا بعد الآن. اريد ان اعود للمنزل هنا سوف تأتي مع الاحترام. أفهمها أم لا
غضبت شيري ، وأخذت حقيبتها وغادرت.
كانت وجوه الجميع لا تزال مصدومة مما فعلته نادية
نتركهم ونذهب إلى صعيد مصر ، وتحديداً إلى منزل رئيس البلدية
سليمان: يعني ما افهم يعني في كل البلد
الغفير: لا أحتاجه يا باي ، لوجه الله ، تجولنا دون أي أثر
سليمان: هلاجيها وبعدها لن أشفق عليها
نعود إلى الفيلا مرة أخرى
صدم الجميع برد فعل نادي وقمر. سيظل يخرج لأنه لا يستطيع تحمل كل ما يحدث. فجأة قالها أحدهم.
الشخص: أنا في انتظارك !!!
يأتي بعد ذلك عنوان الفصل التالي (أحببت قمر صعيد مصر).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً