رواية عشق و دموع الفصل الثامن 8 – بقلم رنا حسن

رواية كاملة بالحب والدموع كتبها رنا حسن حصريا من خلال مدونة دليل الرواية

رواية عن الحب والدموع الفصل 8

إنها ليلة الأبطال …

(يا رب أحببت أحد عبيدك ، فامنحه الراحة في قلبه حتى يرتاح قلبي ♥ ️🖇️)

في قصر الجارحي …

قبض ومالك على الهاتف معه.

آسر: ماذا تحتاج أم ماذا؟

مالك: أنا قادم إليكم لأن هناك قضية مهمة

آسر: حسنًا ، أنت ذاهب لتناول العشاء؟

المالك: طيب … السلام

أسير: مرحبًا.

– بالنسبة للقاع مع باسل وزوجته يارا وسارة وياسين …

ياسين: هناك موضوع هام يجب أن أتحدث عنه.

سارة: أنا أيضًا أتحدث عن موضوع مهم أتحدث عنه.

استغربت يارا: طيب إن شاء الله

سارة وياسين بصوت واحد: سأقول عندما أسير سوف أنزل …

وبعد قليل نزل مالك ونزل عسير …

باسل: أقسم بالله أمك تصلي من أجلك يمكنك تناول العشاء معنا …

مالك: وأنا أقبل بالرفض ما دامت هناك حاجة للغذاء.

سارة: كيف حالك يا مالك؟

ياسين: يا بني انت تشتاق لرائحة الطعام …

يارا: ياسين سيء جدا …

مالك: أنا من شعبي وأعتبره …

سارة: قصف أمامي هوب هوب….

كانت سارة تضحك… وكان مالك ينظر إليها… لم يرها منذ فترة وكانت تضحك لأنها كانت جميلة جدًا….

ياسين: أنت دائما مثل هذا المتنمر.

مالك: ليس لدي دعوة

ياسين: طلبك سيدتي ضابطة

تناولوا العشاء وكان مليئا بالضحك والافتراء بين ياسين ومالك …

باسل: لما تقابلنا اخبر ياسين ماذا تريد ان تقول …

ياسين: سأحقق حلم أمي.

يارا: ستتزوجين …

اومأ ياسين برأسه ان شاء الله … وبالمناسبة انا اخذت موعد …

آسر: ما يدور في خاطري …

ياسين: نعم هذا ما تعنيه….

آسر: لأنني أخوك الأكبر … أنا مرتبط ، إنها محترمة جدًا …

ثم قال باستفزاز: لكن أفضل ما فيها هو عينيها …. جميلة جدا …

ياسين بغضب: احترم نفسك عسير …

كان الجميع يضحكون وسعداء للغاية ، وخاصة يارا

باسل: منذ أن أنهى ياسين موضوعه .. قل ابق بأمان يا سارة …

سارة تنظر إلى مالك في حيرة: هناك من عرفني ، اسمه أحمد … معي بصحبة وأنا بصراحة أعتقد أنه طيب ومحترم جدا …

وفجأة ترك المالك الملعقة في الطبق ولاحظه الجميع ونظروا إليه….

مالك بغضب وغيرة: ولا أوافق ..

سارة: كان يطلب رأيك.

مالك: باسل باشا اطلب يد ابنتك سارة.

سارة: لا أوافق.

مالك: لم آخذ رأيك …. واجب عليك

سارة: لن أتزوجك.

مالك: أنا وأنت نحب بعضكم البعض وأنتم تعرفونه جيدًا …

سارة: أنا! … أحبك .. من الغبي الذي قال لك ذلك ..

المالك: لا ، أنت …

_Pssssssssss …. لا يوجد احترام صادق في الليل

مالك وسارة في انسجام تام: نحن آسفون

باسل: وإن كنت تحبها فلماذا استغرقت كل هذا الوقت لتغني …

مالك: عذرا ، فاضطرت علي ….. كنت قلقة عليها بسبب وظيفتي ….

باسل: لا بأس ، أخبرك غدا بعد أن أخذ رأي سارة …….

تم إطلاق سراح آسر قليلاً في ليلى عندما قال مالك إنني قلق عليها بسبب وظيفتي …… ..

رأى مصير الأم ♥ ️🔥 أخرى

المالك: عسير

كبر: أوه

مالك: كنت أريدك في عمل مهم …

آسر: تعال إلى المكتب … وصعد الاثنان إلى المكتب …

مالك: وجدت صورة ليوسف الحديدي ووجدتها ولكن هناك مشكلة….

آسر: طيب جدا ولكن أين المشكلة …

مالك: قبل ان تري الصورة ….. المشكلة مع ليلى …

استحوذ عليّ غضب وتساءلت: ماذا تقصد … وما الذي جعل ليلى تدخل الشغل …

مالك: أعلم أنك تحب ليلى وستتمكن من حمايتها….

آسر: بحق الله لا أعلم إن كنت أحبها أم لا …. وبعدها سأحميها مما …..

مالك: يوسف الحديدي هو نفس الشخص الذي كان في المقهى وأمسك بيد ليلى واعترف بحبها …..

آسر بغضب: ماذا تقول؟

مالك: ستشاهدون الصورة بنفسك ……. صاحب الصورة سحب الصورة … وعندما رآها آسر أصيب بصدمة وخطيرة …

آسر: من الممكن أن تكون ليلى ويوسف على علاقة منذ فترة طويلة …

مالك: سنعرف متى تحيي ليلى ذاكرتها .. ثم لا تشكو. قد يكون هو ، ولكن الشخص الذي أحبها ، وليس هي ، وإذا كانت تحبه وتفكر فيه ، كان هذا هو أول ما رأته ، على الأقل لديها ذكرى عنهم …

آسر: نعم ، أعتقد ماذا علي أن أفعل …. ليلى الآن تريد أن تقابل يوسف بأي طريقة تستطيع أن تكتشف كل شيء ….

مالك: طيب اسأل والدتها ووالدها

آسر: سألتهم فالجواب دمرها أكثر ….. قالوا لا يستطيعون إخبارك لأن ماضيك قبيح …

مالك: حسنًا ، هذا يعني أن يوسف كان بالتأكيد وحشًا مع ليلى….

آسر: مونستر كيف رأى أنه يحبها … وفي نفس الوقت شعر بالمرض …

مالك: لا يمكن أن تقول ليلى إنني لا أحبك وهو متأكد في هذه المرحلة أنه سيكون غير متسامح وسيكون وحشًا معها …..

عصر: عرفت الحل …

مالك: سنذهب إلى المنزل وليلى أمام المنزل … وسنسأل والدتها ووالدها … وسيخبرونني بكل شيء بالتفصيل …

مالك: وسيعرضون ابنتهم بسهولة ….. بطل غبي ….. أعود إلى المنزل وأفكر في هذه المشكلة …. لذا علينا إخبار القائد وهو الشخص المناسب لإعطائنا الحل …. لان هذا الخيط سيساعدنا. ان نسلم يوسف و ليلى ايضا ستعيدها الى الذاكرة …… تعال بسلام ..

آسر: اذهب وحش … سلام …

غادر مالك وكان آسر لا يزال يفكر في حل هذه المشكلة …

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• •••••••••••••• • •••

اما بيت شروق الاسيوطى

شروق: أمي أريد أن أخبرك بشيء …

فريدة (الأم): قل

شروق: أقترح العريس …

الأب (محمد الأسيوطي) من ورائها: معقول الأبت ، هذا شخص تجاوزها….

شروق تكبير: أبيتا بس قمر نيحانيها ..

امي بفرح: ستخبرني عنه يا ابي ..

شروق: من أغنى أثرياء مصر .. صاحب شركات الجارحي .. اسمه ياسين الجارحي واسم والده باسل الجارحي .. ولكن ما هو الوعد قمر بصراحة؟

الأب: هيجي سيقوي أمتي هانم …

الشروق: اليوم (…………).

الأب: هل ممكن يا باسل ذهبت لرؤيتك ثانية؟

الأم: أنت تعرفه يا محمد.

الأب: كان زميلي في المدرسة الثانوية والكلية ، ثم انفصلنا.

شروق: المهم أن توافق

أمي وأبي بصوت واحد: نعم بالطبع أنتم موافقون …

••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••• •••••••••••••• • •••••

في قصر الجارحي ..

كان آسر وباسل يتحدثان عن الصفقة وبعد ذلك فقط رن هاتف باسل.

باسل: مرحبًا!

مجهول: ••••••••••••••••••••••••

باسل: ما اسمه؟

مجهول: ••••••••••••••••••••••••

باسل: أذهب فورًا إلى الشركة وأشاهد الكاميرا …. اسمها ليلى خليفة ، مؤمنة حق …..

عندما سمع آسر اسم ليلى ، كان خائفًا جدًا من حدوث شيء لها …

آسر: ما الأمر يا أبي … ليس لديها ليلى …

رَيحان:

  • يلي الفصل التالي (رواية حب ودموع) العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً