رواية عشق و دموع الفصل الثاني 2 – بقلم رنا حسن

رواية كاملة بالحب والدموع كتبها رنا حسن حصريا من خلال مدونة دليل الرواية

رواية حب ودموع ، الفصل الثاني

فجأة جاء طبيب .. كان مسنًا جدًا ولكنه وسيم جدًا .. كان لطيفًا جدًا في نفسه .. عيناه البنيتان لون شعره البني ولديهما خصلات بيضاء تجعله أجمل.

ليلى: هاه ، هو كبير في السن

شروق: وله شهر من فضلك

الطبيب: ما زلت في الداخل ولا أتحدث ، فلنتحدث.

ليلى: كانت كبيرة و متوترة أيضا كوني سعيدة يا شروق

شروق: لا أحد منا يعرف أن حظي أسود منذ يومي.

الطبيب: اسمي د. أمجد.

الشروق بصوت قوي: وماله هو القمر رضوى

الطبيب: قل شيئًا

شروق: لا بكيت ولكنه ضحك

دكتور: سأستمر معك إن شاء الله حتى نهاية العام .. بعد الدراسة في الجامعة ستتعلم في شركة .. طبعا هناك من يقول كيف .. سأجيب عليك .. ما أنا سوف يشرح لك اليوم ، ستذهب إليه غدًا للتدرب في شركة .. بحيث عندما تتخرج أو عندما تتخرج ، يكون لديك مهنة وتتدرب فيها .. وإذا ذهبت إلى شركة ، فسيتم توظيفهم أنت طوال الوقت .. والشركة التي ستتدرب فيها هي شركات الجارحي.

★ **************************************************

السيناريو: رنا حسن

************************************************

وصل أسير إلى مقر عمله وهو المخابرات المصرية.

دخل أسير مكان عمله بمكانة وغرور نسبي .. الفتيات معجب به ولكن لا يهتم عندما خانته صديقته أمام عينيه .. وصل أسير إلى مكتبه وكان يبحث في الأوراق .. دخل مالك.

مالك: ما هذا الغياب الطويل؟

آسر: لماذا تشعر وكأنني رحلت منذ عام .. لقد مضى يومان فقط

مالك: اشتقت لك سي عاطف .. اشتقت لك ام ماذا؟

ضحك آسر وخانق: لولاك يا صديقي ، كنت سأدفنك في مكانك الآن

دخل عليهم عبد الله وقال: أي وحوش لن تحضر اجتماعًا أو شيء من هذا القبيل؟

نهض آسر ومالك وذهبا للقاء عبد الله

******** ★ ************

في غرفة الاجتماعات:

القائد إسماعيل: أهلاً بك في بيتك … أعلم أنك لم ترتاح بعد من المهمة التي عدت منها ، لكن يجب عليك … لأن المهمة القادمة ستكون خطرة على البشر وعلينا. .. لأن هذه الدول هي أكبر عصابة مخدرات في مصر.

يسأل آسر: حسنًا ، هذه ليست مهمة تخلصنا منها منذ فترة طويلة عندما كان الرئيس مهند الحديدي في منصبه.

أومأ الزعيم: نعم أعرف ، لكنه قال وصلى أن يوسف الحديدي هو شقيق مهند… .. يوسف مجرد لعبة أخرى .. أبيع المخدرات للناس على شكل مسحوق سكر .. المشكلة الأكبر هي ذلك يتم تصديره إلى أرض بعد أرض مصر … الآن نريد أي دليل على يوسف الحديدي حتى نتمكن من القبض عليه.

مازن: حضرتك تقول إنه خطر علينا لكن ما هو؟

القائد: نعم إنه خطر علينا … لأن يوسف ليس سهلا يمكنه أن يخطف أيا من شعبنا ويهددنا به.

انطلق آسر وأصدقاؤه للتفكير في المهمة.

****************************************************

في المساء جاء إلى الطلاب: _

ليلى: يا إلهي يا أمي لقد كان يومًا متعبًا جدًا

الأم: تعالي وانظري ابنتك هل تقولين أنك متعبة من أول يوم؟

الأب: لا ، أقسم بالله ، إذا خرجت من المدرسة الثانوية مع مجموعة لطيفة ، فسيكون ذلك مفيدًا إن شاء الله … اخرس ، لكن بطلي فقير.

ليلى: حسناً بحق الله أنت رجل

الأم: الفقر! أنا في فقر

كان الأب وابنته لا يزالان يضحكان ويغازلان الأم التي كانت لا تزال طفلة.

  • يلي الفصل التالي (رواية حب ودموع) العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً