رواية صغيرة مؤلمة كاملة كتبها كاتب حزين
رواية صغيرة معذبة ، الفصل الرابع
لم تقابل في وقت غير وقت والدك وأخطأت معها
إنه مؤلم
تقضي العروس بملابسها اليوم في المستشفى ولا أحد يعرف من فعل ذلك من أجلها
بدران .. أقول يزن من اتخذ هذا القرار؟
زين ، أحث والدي على عدم القيام بذلك
علم والدها أنه كان يرفع عصا على ابنه
فقال يا بني هكذا تعمل معي أنت ابن ممنوع
زين. هي ما زالت لم تبقى مع زوجتك. أعني ، ما زالت لم تكتب كتابًا وبعد ذلك أنت غاضب. لماذا لا تأخذ حقيبتها وترميها بعيدًا
ما هو إلا موضوع ابن حرام ، لا ، كانت أمي أشرف من شرفها يا رئيس البلدية
بدران .. تتحدى والدك يزن
جميلة..
لم أعش ولا يجب أن أتحداك ، يا رئيس الأرض ، لكننا ندخل الانتخابات ، يا أبي.
نتاجر بالفتيات أي أن الرجل الذي يبلغ الستين من العمر يتزوج من فتاة عمرها 15 سنة
بدران غاضب والآن نبدو كعامل كيف حالك في الأساس من خطبت ودخلت فتاة عمرها 15 سنة
إذا فعلت ذلك ، سأترك الأطفال هنا
ماذا ستقول لخطيبتك ابنة الشريف؟
زين
فقال سأمضي وننام الليلة ونخلص
ودخولك مسيطر عليه بالشر والأمر محسوم
هكذا أعطيت والدها مالاً أي خلاص
لا يزال لدينا اسمنا والفرح لا يزال موجودًا. ماذا سنقول للناس في البلد؟
يلعب بدران والفأر في لعبته. كلام ابنه لا يطمئنه. توقف وقال ، “سأترك الرجل ينام الليلة”.
زين .. كيف ولكن لا لن يفيد الناس الذين كنت أعرف أنها فرحة ولكن من يقرر لا أحد يعرف
أنا العريس وهي العروس
بدران ، البغل على جثتي ، ياسين ، ذهب وغادر
لا بد لي من ترك الطبيب
د. زين خير
دكتورة .. مصدومة هل أنت متأكدة أنها العروس
زين..ايوا
دكتور .. كم هي حامل
سيقتل … ما الذي تتحدث عنه يا دكتور؟
الدكتور و أكبر مصيبة أنه هو
- الفصل التالي (رواية عن قاصر معذب) يليه العنوان