الرواية الكاملة لهاجر مصطفى عبر مدونة دليل الرواية
ليلة الفهد ، الرواية ، الفصل الخامس
دخل حازم الغرفة فوق زين
حازم: أنا آذيتك يا السود ينهارون
ينام ملاك مع رجل كان يقرأ كتابًا بينما كان يلعب بشعرها
استيقظ الملاك سريعًا: العم بالضباب ، مرحبًا ، لقد خرجت من أذنك ، لدي دراسة
حازم: بحبك يا اختي
زأر زين ، “يا فتى ، ألم تقل ميتًا مرة واحدة؟” لا أحد يدخل دون قرع الباب
حازم بحدة: لم أفسد الأمر يا نانوحه ولم تكن فارغا
زين: آسف يا حاج
دخل حازم وجلس بجانبه على السرير وأخذه بين ذراعيه
حازم: ماذا تفعل الآن؟
زين: الحمد لله شعرت بتغيير بعد أول علاج
حازم: بارك الله فيك بالصحة
زين: ان شاء الله
حازم: لا أريد الزواج منك يا بني
زين: إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أوافق ، لكني لا أعرف لماذا لا أريد السماح لها بقضاء بقية حياتها مع شخص لا يواعد
حازم: خذ ساعتها وستكون راضيًا ، فلن تراها منذ يوم الحادثة ، ولن تفقد القلب الطيب لحبك.
زين: نفسي لوجه الله الحج
انتقد فهد ودخل
فهد: أي لطف هذا منجيري أيضًا؟
ضحك حازم ، تعال يا عريس
دخل فهد وعانقه بشدة من الجانب الآخر
صدم زين: يا عريس!
حازم: أخوك سيتزوج طبيبا
زين: إنه على حق
ضربه حازم في كتفه
فهد: شكرا لك زين
حازم: سيتحدث مع ملك بنت عمه وسأطلبها من والدها وإن شاء الله إذا مات بخير تفرحان يوماً ما.
فهد: إن شاء الله الحاج
ضحك زين بخجل ، فماذا سيفعل؟
فهد: خير منك يا أخي
زين: آآآآه
عانقهم حازم وضحك وناموا على هذا الوضع
_______
الملاك في الغرفة ليلا
ملاك: يعني ستتزوجين والده فهد أنا سعيدة جدا
الليل: قولي لي ليلة عادية كما اقول لكم ايها الملائكة
المعيار: الحضور
الليل: لماذا أنت وزين متزوجان حتى الآن ، لماذا تحبان بعضكما بعضًا كثيرًا؟
ملك: زين يخشى ألا أريده بعد أن فعل تلك الحادثة لكنني كنت من كنت مهتمًا أن أكون معه لكنه هو الذي ربيني ووالده فهد كان مهتمًا بي وفاطمة
الليل: من الواضح أنك حب قديم
ملك سرحان: حتى اليوم كان يخاف مني على كل شئ ، يجلب لي ما أريد ، حتى لو لم يغادر الغرفة يبقى مرتاحا جدا وأنا معه ، المهم أنه هو بلوزتي وأنا ادعمه في الحياة
الليل: يا حبيبي يا حبيبي
الملاك: حسنًا ، دعني أذهب وأتحدث إليك ، لأن هناك الكثير من الأشياء أمامك
مفاجأة الليل: ماذا؟
الملاك: لدينا هنا عادات يجب أن تفعلها بفرح. سأخبرك عن كل شيء
الليل: اذهب يا سيدتي
_______
فاطمة على الهاتف: سوف تقتلها يا أمي
يتبع الفصل التالي (ليلة رواية الفهد) العنوان