الرواية المجنونة التي سكنت قلبي الحلقة 3 بسملة بدوي
الرواية المجنونة التي سكنت قلبي الجزء الثالث بسملة بدوي
الرواية المجنونة التي سكنت قلبي الجزء الثالث بسملة بدوي
الرواية المجنونة التي سكنت قلبي الفصل الثالث بسملة بدوي
فيروز: آه ، سأقول أي شيء أريده والله قطعه زين
تفاجأ زين ……. لماذا تصرخ في وجه ابن آدم ثم في رجل تصرخ هكذا؟
فيروز برقية ….. ولهذا بكيت
زين: آه ، فكرت بي يا أسود ، من أخذ طعامي على الرف الأول؟
تنهدت فيروز بارتياح لسماعها وقالت بابتسامة حلوة …… أخذت طعامي ثم أكلت هذين السندويتشين ثم أقول ألف هنا عمك لست بخيل
رفعت زين حاجبها واقترب منها … ويا إلهي
فيروز خائفة .. في أي عم تقترب من هذا؟
زين: كيف يبدو صوتك؟
فيروز في نفسي …… مني إلى الله نسيت أن أدخن صوتي ألعب معي
امممم عندي قلم برد بسم الله بدوي
زين: أوه ، الجو بارد ، أنا بخير ولن أقصه ، شاب أبيض طويل بعيون بنية وشعر مجعد.
فيروز: لا بأس
زين برق …… .. يؤسفني أن تبدين شاذة (شاذ) يااد ابن “*****
فيروير بصوت هادئ …. بالطبع إذا أقسمت أنني أمزح فلن تصدقني.
ضحك الشاب … ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ما اسمك؟
فيروز بسرعة ……. v. يعني فادي
هههههههه ، ثم قال لزين: لماذا زين ، لماذا أنت مضطرب؟
زين: البروفيسور أكل السندويشات التي طلبها فبكيت وقلت: يوم أبيك أسود. من منكم يأكله ، وقد أتى الأستاذ إلى هنا بكل سهولة وقال إنه يأكل؟ لم يفعلوا ذلك ، وهنا يجب أن أقول ألف شخص وأنا بخيل “.
عز يضحك …. هههههههه بالله دمه نور زين
زين: لا ، هذا كثير جدًا ، لا يمكنني تحمله
فيروز غاضبة … دا انسان بارد و متعجرف اوه
أنا أضحك …. هاها ، أقسم ، أقسم ، لكن هذه هي الطابعة ، هاها
فيروز: كيف لديك أصدقاء ، أنت مختلف تمامًا ، ثم كيف تحتمل هذا الكيان البارد ، لقد انتهيت من هذا اليوم ولا يمكنني تحمله
عز: زين بحق الله هو الذي يتكلم ويهين و
فيروز: أين زين؟ لا أريده أن يجلس هناك ويقول إنك مخلوق بارد وأنا أقول هذا جيد وأين زين؟
أنا أضحك …….. هاها لا لا أستطيع حقا هاهاها جبان
فيروز تغضب .. يبارد أنت تكذب عليّ قائلة إن زين ليس هناك
هاها ، هل رأيت نفسك تعمل ، هاها؟
فيروز غاضبة ….. آه يا بارد خرجت وأغلقت الباب واتصلت بأصدقائها فيديو كول.
الحنين جنون .. ترقبوا يا فيروز.
لمياء ساخرة ….. أتمنى لك يا أختي من البداية. لماذا يستمر القول بأن يوم والدك أسود؟ قالت له: “سأقول له كل ما يريد”.
فيروز باغيز .. هههههه على الرحب والسعة
لمياء ….. كنت خائفة مما حدث حق اعترفتها وقلتها أو ما حدث لقولك
فيروز: آه ، كان يقصد السندويشات ، آه ، قال والدك يوم أسود.
لمياء …… خربت صوتك
حنين: اختي
فيروز: أطفال ، أنا أعيش في توتر ، أريد الذهاب
لمياء: فيروز أعطني هدية مش عايز أتقاعد إلا 6 أيام وحسم الأمر.
حنين: حبيبي لايمكن عمل شئ وبعدها نحن معكم
فيروز: لن أتوقف ، سأبقى في السرير ، طابت ليلتك مثلي
هههه ليلة سعيدة اختي
وأنت بين الصالحين وداعا وأنت منغلق
faaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
فتحت فيروز الباب ودخلت الصالة ووجدتها تجلب الطعام
فيروز: نعم
زين البرد ….. الكل يجلس
فيروز: لا شكرا لك ، لقد أكلت
زين: لا أريد أن أتحدث مرتين ، سأجلس فقط
عز بمرح: أين المبنى الذي لا تأكله؟ لم تأكل كل السندويشات ، اجلس ، وتناول كل بقايا الطعام
ضحكت فيروز …. أنت تؤمن بشكل صحيح ولا يهم لذا المكانة هي أهم شيء أتمناه لدبابة
أنا أضحك ….. هههه ، دبابة ، هاها ، ما بحق الجحيم
فيروز: معدتي هههه
انتهى من الأكل
فيروز لن تأخذ بيبسي ، لذا خذها
فيروز وصوتها: لا أحب ماريندا ، أريد بيبسي
عز: أنا ولا أنا ولم أشتريهما وقررت مقابلتك مع بيبسي
فيروز: لا لا ، سآخذ بيبسي
زين: كلاكما طفلان صغيران
سرعان ما أخذت فيروز البيبسي وكانت لا تزال على وشك الهروب.
مشى إليها زين وأخذ شعر مستعار وشاربه
فيروز تبتسم مع أهلها وتخاف ……. هذا بروك و داد شنب. انظر كم هو سهل ، لا أعرف أي دولة
مشى زين اليها وقال ؟؟ !!!!!!!!
يتبع..
لقراءة الفصل الرابع اضغط (الرواية المجنونة التي عاشت في قلبي الفصل الرابع)
لقراءة باقي الفصول اضغط على (الرواية المجنونة التي سكنت قلبي).