رواية ياسين ومليكة الفصل العاشر 10 بقلم منار همام

رواية ياسين ومليكة الحلقة 10 بقلم منار همام
رواية ياسين ومليكة الجزء العاشر من تأليف منار همام
رواية ياسين ومليكة الجزء العاشر من تأليف منار همام

ياسين ومليكة رواية الفصل العاشر لمنار حمام

نهض فهد غاضبًا من مقعده وأمسك بذراع شروق ووقف في وضع غير مقيد ووقف ياسين خلفه.
فهد بغضب: ما الذي أتى بك إلى هنا وكيف أتيت بي؟
كان شروق الشمس خارج نطاق التركيز بسبب ما رأيته
: ج .. أنا .. جئت لأن مجدي اتصل بي وقال إنه أنفق مليونا على الموتى ويريد مقابلتي .. وقلت علي أن أخبر ياسين بك و … و
مسح فهد بغضب وجه علي
الشروق: ح … هو … كنت ب .. الشرب … م … الدماغ
ياسين: شروق الشمس طبيعي مين يشرب هنا؟
شروق: ب … لكن هذا خطأ وصحيح .. نعم .. أعني أنه من الممكن أن يكون هناك تدفق * من … أ
أمسك فهد بذراعها وركب فوقي وهو يحاول إخفاءها ولم يتمكن أحد من رؤيتها.
نزل فهد من العربية وأمسك الشروق من ذراعيه وبكل غضب ياسين
: شروق ، لن تنتهي من الأمر. هذا يكفي لما أخذته وسأعتني بالباقي وأتركك
سحب فهد الشروق ورآه وهي في عالم آخر ، وكان يذهب إليه طوال الوقت لأنه كان في وقت متأخر من الليل ولا يريد والدته أن تسمع شيئًا.
ارمي شروق الشمس على السرير
فهد بغضب: هل يعجب من اتصل بك كيف تذهب لمثل هذا المكان؟
الشروق بالدموع واللهاث: ولماذا هو مقرف ، لماذا تذهبين إليه؟
فهد: أنا رجل .. بل كانت شروق تبكي أكثر وبكاءاتها صدى علي
مسح فهد بغضب وجه علي
: هل تعطيني لماذا الآن؟
شروق: .. و .. لأنك تفعل هذه الأشياء المجنونة
تفاجأ فهد: ماذا يحتاج؟
الشروق: أ. أنت تشرب … أنت لا تعرف من يفعل ذلك ، لقد سئموا من كيف … ويمكن أن يموتوا بأنفسهم … أ .. أنا قلق عليك ، أقسم
جلس فهد بجانبها بهدوء
: طب
شروق: لن تشرب بعد الآن
جلس فهد بجانبها على السرير وتنهد
: غائب
مسح شروق الشمس دموعها
فهد مسك ووجهها بين يديها
: هذا يكفي .. لن يساعد العيون الحلوة التي تبكي
ابتسم شروق الشمس مع الحجل
: لا بأس ، أقسم أنني لن أبكي
فهد فضل يأخذ الأمر بهدوء ، يقترب منها بنفسه ، لكني لا أعرف ما الذي يمنعه .. لكنه يتخذ هذه الخطوة .. يقترب منها بهدوء ورفق. *سهم
همس فهد: روحي تنام قبل أن أغادر * ر
….
وقفت أمام المرآة وتمشط شعرها ، وشعرت مليكة * بوجود شخص يحتضنها من رع
مليكة بخدة: لقد خنتني
ياسين هامس: أمم ماذا تفعلين؟
مليكة تغيرت ولماذا؟
: لقد عملت على موضوع اليوم
ياسين: الحمد لله وصلت نصف المبلغ والباقي بالرد إن شاء الله
مليكة: إن شاء الله خير.
اقتربت مليكة من ياسين وهي تشتم رائحته
: نعم .. دي .. هذه رائحة عطر المرأة .. مليكة خلعت قميصه ياسين .. هل كنت مع البنات؟
ياسين ضحك عليها وذهب الى السر
: لا ، كنت في مكان العمل وكانت هناك فتيات
كان ياسين جالسًا في حجر * ها
مليكة مع الآخرين: متر * وحوش أخرى
ياسين: امم ، اذهب يا سيدتي
مليكة: أؤكد لك يا علي بابك
ياسين: نعم هاجمته قبل مجيئي وهو نائم
ابتسمت له مليكة وأسندت رأسها على صدره *
….
شيماء تضع الطعام أمام الأخ الذكي شروق
ذكية: فتاة الجميع ** ذهبت إلى المجد ونسيت أمرنا
شيماء: حسناً يا ذكي هذا يكفي. فلتكن. الحمد لله أنه معنا. فهد بين يديك ضعف ذلك.
ذكي: سأتركها على أي يخت … سأتركها وحيدة في كل مجدها
كان الباب مغلقا بشكل ذكي ، وفتح بإحكام وكان ضابطا
الضابط: زكي الحسيني
ذكي مع الخوف: حسنًا سيدي ، حدث شيء ما
الضابط: لقد وصل بالفعل
…. اليوم التالي…
كان فهد جالسًا على السرير ممسكًا بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ودخلت إلى شروق الشمس بتوتر
الشروق: فهد بك
فهد بدون أن يرفع وجهها
: دخول ، شروق الشمس
شروق بتور: فهد بيي. أعني ، وجدت شقة جميلة ليست بعيدة عن العمل وأردت الانتقال
فهد بارود: طبيعتي
شروق الشمس: لا
وضع فهد الكمبيوتر المحمول على جانبه
: الطب ، دعونا نتناول الإفطار
نزل وكان وقت الفجر. نزلت إلى الطابق السفلي ورأيته بتوتر. جلست على الطريق
فهد: صباح الخير ستة منكم
أم فهد: صباح الخير حبيبتي
فهد قاد قسد الشروق
: استعد ، شروق الشمس ، لأنه بعد الإفطار سأعيدك إلى أخيك.
يتبع…
لقراءة الفصل الحادي عشر: (رواية ياسين ومليكة الفصل الحادي عشر)
لقراءة باقي الفصول: (رواية ياسين ومليكة)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً