كانت من أقسى الأمم وأعتاها في التكذيب بأنبياء الله
, مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
كانت من أقسى الأمم وأقوى في إنكار أنبياء الله ، أرسل الله الأنبياء ليكونوا فانوس النور الذي أضاء فيه ، كما أرسلهم الله لإخراج الناس من الظلمة إلى النور ، وإخراجهم. هم من عبادة كل ما خلقه الله لعبادة الله وحده دون باقي المخلوقات ، أيد الله الأنبياء بالمعجزات لإظهار صدق نبوة الرسل والأنبياء ، لكن النفس البشرية معروفة بغطرستها. لذلك ليس من السهل على تلك النفس أن تعترف بأن الله مستحق العبادة. النار أي رفض الإيمان ليس اقتناعا بل غطرسة فابق معنا فنجيب على سؤال كان من أقسى وأقوى الأمم في إنكار أنبياء الله.
كانت من أقسى الأمم وأقوى في إنكار أنبياء الله الإجابة الكاملة
ومعلوم أن الله تعالى حين بعث رسولا إلى قوم أرسل لهم رسولا بمعجزة ، وأن المعجزة غالبا ما تكون قريبة من مهنة هذه الشعوب ، حتى يؤمنوا بأنها صادقة. معجزة لا كذب فيها. فمثلاً اللغة العربية هي ما أتقن العرب ، وأرسل الله لهم الإعجاز في لغتهم وهو القرآن الكريم ، وكذلك كانت معجزة سيدنا صالح ، فكانت معجزته صخرة منها خرجت الناقة مما ورد في القرآن الكريم في مواضع كثيرة. هي:
- شعب ثمود.
خاتمة لموضوعنا
كانت من أقسى الأمم وأعتاها في التكذيب بأنبياء الله
,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.